ما حكم من اشترى قطع أرض في طور التجهيز، فدفع نصف الثمن والباقي عند إنتهاء التجهيز، وأراد بيع هذه الأرض لشخص آخر بربح على مجموع ثمنها (المدفوع والباقي)؟ علماً أنه كي يتم البيع يجب الرجوع لصاحب الأرض الأول، لكي يتم تنزيل المشتري الثاني مكان الأول ويتحمل المشتري الثاني دفع النصف المتبقي للمالك الأول. علماً أن الرجل الذي باع على بيع صاحب الملك يحترف هذه التجارة (البحث عن أراضي في طور التجهيز يدفع نصف ثمنها، ينتظر ارتفاع الأسعار ليبيعها بربح على مجمل الثمن، والمشتري الثاني يتحمل دفع النصف المتبقي لصاحب الأرض الأول). جزاكم الله على الإجابة و التوضيح.

السلام عليكم ورحمة الله، تحية طيبة وبعد. الرجاء من سيادتكم التكرم بافادتي عن حكم الشرع عن مدى حل مرتبي، حيث أني أعمل في شركة برمجيات تقوم بعمل برامج وأنظمة البنوك، وأنا أحد المبرمجين بهذه الشركة.

السلام عليكم. نحن فرع لشركة مصرية في السعودية، ونواجه تعسف في عدم الموافقة لنا على استخراج تأشيرات، مع أننا عندنا مشاريع وعمل، ومنذ فتح الفرع من ثلاث سنوات لم نأخذ إلا خمس تأشيرات، والآن يوجد شخص سيسهل لنا الأمر، ولكن يريد عقود عمل تثبت أننا لدينا حجم عمل كبير، ونحن نملك عقود ولكن ليست بالمبالغ التي يريد، فهل يمكن تغيير أرقام هذه العقود وتقديمها.

مهنة التأمين على السيارات والمصانع والشركات حرام شرعاً أم حلال؟

والدي توفي وترك لي أسهم بالبورصة المصرية في شركة المطاحن والمخابز وشركة المصريين العاملين بالخارجة وشركة باكين للبويات، فهل التعاملات هذه حلال أم حرام؟ وماهي كيفية حساب الزكاة عليها؟ وهل العائد الذي يصرف على شكل كوبونات حلال؟ وهل على الكوبونات زكاة؟

لديه شركه ويأخذ أموالاً من أقاربنا لتشغيلها، ويعطيهم مبلغ شهري ثابت متفق عليه، في حين تبقى نقودهم كما هي، فهل هذا يجوز؟ وهل على من أخذ المبلغ الشهري كفارة؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الشيخ. أسألك من بلجيكا وهذا السؤال من زوجتي: صديقتها عندها أربعة أبناء صغار: الأول ست سنوات ونصف، الثانية خمسة سنوات، وتوأمان عمرهما ثلاثة سنوات ونصف، وهي الآن حامل، وكانت تحرص كل الحرص على أن لا تحمل مرة أخرى في هذه اللحظة، لأنها تعيش هي وزوجها فقط ليس عندها عائلة ولا من يعينها على الأطفال هنا في بلجيكا، وعندها أحد من التوأمان عنده جهاز بولي غير طبيعي، وهو الآن ينتظر الموعد لعملية جراحية كبرى في الشهور القليلة المقبلة، وفى يوم أكدت لها الطبيبة المختصة أنها عندها أربعة أسابيع، ويمكن للحمل أن يكون توأم أو حتى ثلاث توائم، وسؤال هذه السيدة فضيلة الشيخ: هل يمكن لها أن تقوم بعملية الإجهاض لأسباب ظروفها؟ وجزاكم الله عنا خيراً.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة فضيلة الشيخ. حفظك الله تعالى. لقد بعت أرض لي، ووضعت ثمنها في "بنك فيصل" - استثمار في شهر ديسمبر 2011 ولم آخذ منها أرباح بعد، وكنا قبل البيع نخرج زكاة المال في شهر ربيع الأول من أرباح الأرض الزراعية (قبل أنا أبيعها)، هل أخرج الزكاة في هذا العام عن المبلغ الذي في البنك وهو ثمن الأرض، أم أنتظر الأرباح وأخرج عنها؟ علما بأن بيع الأرض وأخذ المبلغ لم يحول عليه الحول؛ لأن آخر مبلغ يتمم البيع أخذته كان في ديسمبر. أفيدوني مأجورين.

شركة استثمار عقاري باعت شقة على الرسومات آجل ب 400 ألف في 22/01/2011، على أربع سنوات كل سنة 100 ألف. العميل سدد خلال 2011 فقط 40 ألف من الدفعة الأولى، فى نهاية 2011 رصيد العملاء 360 ألف. ما مقدار العملاء التي سوف تدخل في وعاء الزكاه يوم 31/12/2011؟ هل ال 360 ألف كلهم أم 140 ألف لنهاية العام التالي؟

الشركة التي أعمل بها نشاطها حلال تستورد غزلاً، ولكن تقوم بشراء دولارات بالأجل، وهذا التأخير في الدفع يعتبر ربا. فما حكم عملي فيها - وأنا اعمل بها محاسباً -؟ وهل يجوز أن أضع فيها مالاً للاستثمار - مع إخراج جزء من الربح تنقية للمال بسبب شبهة الربا - أم لا؟ وجزاكم الله خيراً.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الفاضل الكريم. أحسن الله لكم. ما حكم المضاربة التناقصية؟ يعني: إذا اتفق صاحب مال مع عامل على أن يعطي صاحب المال مليون جنيه للعامل كمضاربة لمدة 11 سنة نظير 50% من الأرباح لأول عامين فقط، ثم في نهاية العام الثاني يقوم العامل بأداء 100 ألف جنيه من رأس المال لصاحب المال بالإضافة للأرباح طبعاً، ثم يصبح رأس المال في العام الثالث 900 ألف جنيه فقط ولصاحب المال 45% من الأرباح، ثم في نهاية العام الثالث يقوم العامل بأداء 100 ألف أخرى لصاحب المال من رأس المال بالإضافة إلى الأرباح، ثم تصير الأرباح لصاحب المال في السنة الرابعة 40% وهكذا، حتى يؤدي العامل كامل رأس المال في العام الحادي عشر لصاحب المال وتنتهي المضاربة بينهما، فهل هذه الصورة تكون مباحة؟ برجاء الإفادة جزاكم الله خيراً.

ورثت مالاً من أبي رحمه الله وأودعته في "البنك الأهلي المصري" بدون أي عائد أو فائدة أو ربح أو زيادة، بناءاً على أن البنوك كلها واحدة ولن أحصل على أي زيادة لمجرد حفظ المال فقط ولا أريد استثماره، ثم بعد ذلك ذكر لي بعض المشايخ أنه ينبغي أن تضعه في "بنك فيصل"، حتى ولو فيه شي فمن باب التعاون على البر والتقوى. فأفيدونا هل وضعه في "بنك فيصل" للإيداع فقط بدون أي زيادة أو فائدة فيه أدنى شبهة؟