الشيخ الألباني رحمه الله كان يقول في مصنفاته القديمة: "العصمة لله ورسوله"، وفي مصنفاته الحديثة صار يقول: "المعصوم من عصمه الله"، وقد أخبرني الشيخ علي حسن الحلبي أن الشيخ الألباني رجع عن قوله في المصنفات القديمة إلى هذا القول في المصنفات الجديدة، وذلك بعد ما تبين له أن لفظ العصمة لا تطلق على الله عز وجل، فما رأيكم؟

من المعلوم أن الله جل وعلا لا يوصف إلا بما وصف به نفسه أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم، لكن مجال الإخبار أوسع، فهل يخبر عن الله جل وعلا بأنه ذكي أو عاقل أو لبيب كذا؟

رجل حج مفرداً، ثم أحرم بالعمرة بعد الانتهاء من مناسك الحج، وبعد أيام التشريق اعتمر، فما حكم عمله؟

حملني أهلي أمانة في عنقي، وهي قراءة الفاتحة عند قبر الرسول صلى الله عليه وسلم، وتبليغ سلامهم إليه صلى الله عليه وسلم، فهل يلزمني أن أفعل ذلك؟

هل يجوز أكل الإنسان مستلقياً أو مستنداً على جدار؟

ما حكم ما يفعله بعض الناس إذا دخل المسجد حيث يقول: "نويت الاعتكاف في هذا المسجد ما دمت فيه"؟

ما حكم الكتابة باليد اليسرى؟!

ما حكم الذي حج ثم مرض ولم يقدر على طواف الإفاضة حتى رجع إلى بلده ثم مات، هل يجب أن يحج عنه أم يطاف عنه ما بقي من حجه الأول وهو طواف الإفاضة؟

ما حال حديث: "رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه"؟