إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
مدة العزاء
نحن في عاداتنا وعُرفنا إذا مات أحد الأقارب يُفْتَح باب العزاء في بيت الميت، ويستقبل النَّاس لمدَّة 3 أيام، أقرباء أهل الميت وجيرانهم يوفِّرون الطَّعام والشَّراب خلال الفترة السابقة.
هل للعزاء وقت محدَّد؟ إذا كان يوجد وقت، فما هو أقلُّه، وما هو أكثره؟ أم أنَّه فعل اليهود؟
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
ما هو ترتيب مناسك الحج
ما هو ترتيب مناسك الحج، وما هو الفرق بين أنواع الحج؟
الشبكة الإسلامية
الفرق بين ترك الصلاة والتهاون فيها
ما الفرق بين تارك الصلاة والمتهاون في الصلاة؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم طباعة الصور
هل يجوز طباعه صور شخص عايش او ميت ثم تعليقها ووضعها في برواز او كتاب كدا زي خشب حرام؟ و صور دي للذكري و وليس فيها حاجه عيب او حرام؟
الشبكة الإسلامية
متابعة الإمام إذا ترك التشهد الأول سهوا
أرجو منكم توضيح الآتي: كان أثناء صلاة المغرب أن الإمام لم يجلس للتشهد في الركعة الثانية وجلس المصلين من خلفه وكان كثير من المصلين يقول سبحان الله لكي ينتبه الإمام، لكن الإمام واصل الصلاة ثم جلس وسجد سجدتي السهو بينما لم يكمل خلفه أحد الصلاة، فلما فرغ من صلاته أعاد الصلاة ومن خلفه بقية المصلين، فهل صلاته الأولى صحيحة ولو لم يكمل معه المصلون، وهل كان من المفترض أن يكمل المصلون معه مهما فعل أو أخطأ أثناء الصلاة؟
الشبكة الإسلامية
حكم عدم سجود المأموم للسهو مع الإمام
1. جلس الإمام بعد الركعة الأولى في الصلاة الرباعية ثم تذكر قبل التسبيح له ثم سجد للسهو قبل السلام ما حكم ذلك؟ وهل يعتبر ذلك سهوا؟
2. وإذا أحد المصلين لم يسهُ مع الإمام في نفس الصلاة السابقة وسجد مع الإمام سجود السهو ما الحكم؟
3. وآخر لم يسهُ مع الإمام ولم يسجد معه السهو بحجة أنه لم يسهُ ما الحكم؟
ناصر بن عبد الكريم العقل
مذاهب الأئمة الأربعة في التوسل بالنبي
الشبكة الإسلامية
صلاة من كاد يقوم للثالثة قبل التشهد ثم جلس وتشهد ثم أكمل الصلاة وسجد أربع سجدات
كنا في صلاة العشاء في المسجد، فنسي الإمام في الركعة الثانية وكاد يقوم قبل أن يتشهد، لكنه تذكر التشهد ثم جلس وتشهد، وفي آخر ركعة سجد أربع مرات، فقال البعض للإمام يجب أن نعيد الصلاة.
خالد بن عبد الله المصلح
هل يوصف النبي صلى الله عليه وسلم بأنه أفضل الخلق؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
من غلبته الوساوس حتى ترك الصلاة
بسم الله الرحمن الرحيم
يا شيخ، أنا من عائلةٍ عانتْ ما عانت من التفكُّك الأسري بِشكلٍ لا يَحتمِلُه العقل، ولا تستوْعِبُه الجبال لثقَلِه، المهمُّ أني في البيت بعد قرابة التَّاسعة عشر من عمري اتَّجهت إلى الصَّلاة - والحمد لله - فالتزمتُ التزام المساجِد الرَّائعة حتَّى إني في خلال أشهر قليلة أصبحت أدعو أصدقائي إلى الخير والصَّلاة.
لكن ظروف بيتِنا التَّعيسة حالت دون إكْمال مسيرتِي، وبدأتُ بالتَّقاعُس عن المسجِد، وأنا بين رجوع إلى المسجِد وإخفاق، وصعود إيماني وانتكاسة، واستمرار وانقطاع، وهكذا.
حتَّى استفحلتِ المسألة وأصبحتُ بسبب ظرفي القاسي تاركًا للصَّلاة، وقمتُ بتأخيرها وقضائها فيما بعد؛ لكنِ استمرَّت الظُّروف المؤلمة حتَّى تركت الصَّلاة نهائيًّا، ثمَّ رجعتُ بانطلاق شديد فرجعْتُ أصلِّي، فدخلتُ الكليَّة، ومع رغْم الاختلاط الموجود في كليَّات العِراق بقيت محافظًا على ديني، واستمْتَعتُ بإيماني حتَّى تلاشتِ القوَّة الإيمانيَّة، وعُدت تاركًا للصَّلاة وجاهِزًا للمنكرات، ومن صعود إيماني والتزام إسلامي إلى هبوط ساقط وقبيح، وهكذا.
الأدْهى والأمرُّ هو أنِّي بعد فترات عند سماع القرآن أتلفَّظ في قلبي بكلِمات قبيحة جدًّا جدًّا جدًّا، حتَّى تطوَّرت المسألة وقُمْتُ أستضْعِف الآيات القُرآنيَّة وأُكَذِّبها وأكفر في قلبي فقط؛ لكن مع عدم رضاي عن هذِه القضيَّة الَّتي يندى لها الجبين، وعند قراءة القرآن أو سماعه أتكلَّم عن الله بأمور حسَّاسة.
وأصبح الشَّك بذات الله مُسَيْطرًا عليَّ حتَّى كرِهْتُ سماع القُران، ومع كل هذا ازدادت هُمومي وكثُرت دُيوني، وازددتُ بعدًا عن الله، حتَّى نفسي نسيتها، وكثرت مصائبي ومتاعبي، حتىَّ اكتشفتُ من خِلال قراءتي للقُرآن أني (أُفتن في كلِّ عامٍ مرَّة أو مرَّتين) وللأسف الشَّديد جدًّا جدًّا جدًّا جدًّا.
إن آيات المُنافِقِين تنطبِق عليَّ في كثيرٍ من الأحْوال، لكنِّي لم أستسلِم؛ بل دائمًا أدْعو الله - عزَّ وجلَّ - أن يهديَني لصِراطِه المستقيم.
فكنتُ أسعى جاهدًا في الدُّعاء، حتَّى إنِّي أظلُّ للصَّباح الباكر أدعو الله وأناجيه أن يُخَلِّصني من الشَّكِّ في جلالِه العظيم، وأن يهديني للصَّلاة؛ لكن لا أعلم هل الله - سبحانه - لا يُريد أن يهْديني، لا أعرف.
مع العلم أنا أحب أن أعمل الخير للآخَرين دائمًا، ويرتاح بالي حين أخدم كلَّ واحد يأْتي يريد المساعدة، وتذرف دموعي على أي حالة إنسانيَّة، وقلبي من النَّوع الذي يرْضى ويُسامح، حتَّى مع أعدائي وأنا أفتخِر أنِّي طيِّب القلْب؛ لكن هذا لا ينفع بدون رِضا الله - عزَّ وجلَّ.
وأنا الآن أعمل على سماع القرآن لينظُر الله لي بعيْنِ الرَّحمة، ويلتفِت بِرحْمته الواسِعة لكي أعالج عقيدتي الفاسدة للأسف، بكلامِه العظيم العظيم العظيم.
أريد تغْيير حياتي من الِجْذر أرْجوكم ساعدوني.
أريد أن أؤمن بالله على مراد الله، وعلمه، وحكمته، وليْس على هواي وعِلْمي المَحْدود والفاسد.
هل هُناك توْبة من خلال الاعتِقاد الفاسِد الَّذي رافَقني سنينَ طويلة؟
وما هو الحلُّ الشَّافي لِهذه الحالة؟
وهل أستطيع أن أصلِّي وأستمر وأستمر وأستمر؟
أريد بحقٍّ أن يلتفِت لي الله - عزَّ وجلَّ - وأن يُسامِحَني، وأريد أن أمارِس حياةً جديدةً قريبةً من الله، وبعيدة عن الكُفْر.
أريد ردًّا مُقنعًا وعلميًّا حتَّى وإن كان جارحًا، أنقذوني، أنقذوني.
أنقذوني، أنقذوني، أنقذوني قبل أن يُوافيَنِي أجلي وأنا على هذِه الحال.
والسَّلام عليْكم ورحْمة الله وبركاتُه.
الشبكة الإسلامية
أثر ترك التشهد الأول على صحة الصلاة
هل أعيد صلاة لم أقم فيها بالتشهد الأول؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
موضع تكبيرة الانتقال للقيام للركعة الثالثة
السلام عليكم، ارجو ان تفيدوني في هذا السؤال فقد بحثت به مطولا ولا اجد جواب وافي... بخصوص تكبيرات الانتقال بين الاركان علمت بعد عدة بحوث ان الارجح تكون اثناء الانتقال اي مع بدا الحركة وتنتهي مع نهايتها، وايضا هناك مسألة اخرى مهمة وهي مسألة رفع اليدين اثناء التكبير فعلمت كذلك بعد بحث ان في الصلاة اربع مواضع لرفع اليدين وتكون التكبيرة مزامنة مع رفع اليد، فالإشكال هنا عندما اقوم للركعة الثالثة هل اكبر اثناء الانتقال والقيام وعندما اقوم ارفع يدي دون قول شيء، ام اكبر اثناء رفع اليدين وليس في القيام؟
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |