إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

هل هذه المعاملة أشبه بالسلم أم بيع ما لا أملك؟

أريد ان اسالك عن حكم طريقة تخص العمل عبر الانترنت انتشرت في الاونة الاخيرة تحت مسمى dropshipping وهي كالتالي : تقوم ببناء موقع وتضع فيه منتجات بكامل تفاصيلها مأخوذة من الموقع الصيني الشهير (aliexpress) وتضع أسعار للسلع حسب ما يناسبك والمدة التقريبية التي ستستغرقها السلعة كي تصل , ثم تقوم بعمل اشهارات لهذه المنتجات عن طريق الغايسبوك او اي خدمة اخرى واذا اشترى منك احد و دفع المبلغ كاملا تقوم انت بشراء هذه السلعة من البائع في موقع aliexpress وهو يرسلها للزبون الذي اشترى من عندك (علما انه يكون بينك وبين البائع اتفاق مسبق على انك ستتبنى هذا النموذج من العمل ودائما تبقى على اطلاع على مخزون السلعة وتوافرها) .باختصار ستبيع سلع موصوفة لاتملكها ولن تملكها مع هامش ربح تحدده أنت. فهل هذا داخل في بيع ما لاتملك ام يدخل في بيع السَّلَم ؟ فالرجاء من فضيلتكم تبيان الحكم في هذه النموذخ من البيع لان الامر قد اختلط علي ,وبارك الله فيكم وزاد في علمكم

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت، فهذا البيع صحيح وهو من بيع والسلم، وهو بيع موصوف في الذمة، عام الوجود عند المحل المشروط في البيع، وإن لم يكن المبيع موجودًا في ملكك حال العقد، فكما أنه يجوز تأجيل الثمن في البيع ... أكمل القراءة

الحصول على جنسية بلد كافر

ما حكم الحصول على جنسية بلد كافر مع عدم العيش أو المكث هناك إلا للضرورة؟

لا يخفى ما يشتمل عليه التجنس بجنسية هذه الدول الكافرة من المحاذير الشرعية، ومنها على سبيل المثال: التلفظ بما لا يحل اعتقاده ولا الرضا به أو العمل به، من الالتزام بقوانينهم والولاء لهم ونحو ذلك، ومنها الانخراط في الجندية والقتال في صفوفهم - وإن كان التجنيد اختيارياً - إلى غير ذلك من لوازم ... أكمل القراءة

ما حكم العقيقة وما هي شروطها؟

ماهو حكم العقيقة وما هي شروطها؟

وجزاكم الله خيراً.

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:العقيقة هي ما يذبح من الغنم شكراً لله تعالى على نعمة الولد، وهي سُنّة مؤكّدة كما ذهب إليه جمهور أهل العلم. ويدّل لها حديث سمرة رضي الله عنه أنّ النّبي صلى الله عليه وسلم قال: "كل غلام رهينة بعقيقته تذبح عنه يوم سابعه ويسمى ... أكمل القراءة

ترك الاغتسال من الجنابة حياءً

أنا شاب مغترب، وأزور أقاربي، وذات مرة أثناء زيارتي لهم احتلمت، ولكني لم أستطع الغسل خجلاً منهم، وصلّيت يومين كاملين بدون أن أغتسل، فماذا يجب عليَّ أن أعمل الآن ؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:‏‏ لا يجوز ترك الغسل من الجنابة من أجل الحياء، وهذا ليس بحياءٍ محمود، وإنّما هو خجلٌ مذموم، لأنّ الله لا يستحيي من الحق، فعليك ‏التّوبة والاستغفار مما فعلت، ويلزمك إعادة الصلوات التّي صليتها وأنت جنب خلال اليومين؛ لأنّك ... أكمل القراءة

التكلم مع فتاة كافرة بغرض هدايتها

بسم الله الرحمن الرحيم تعرفت منذ فترة علي فتاة بالصدفة علما بأني لا أتحدث أبدا مع فتيات ولا أحب الكلام معهن وبعد فترة علمت بأنها تنتسب للديانة الدرزية وبعد بحث طويل حول هذه الديانة علمت من خلاله كل صغيرة وكبيرة حول الدروز (كإعتقادهم في الحاكم وحمزة والعقول العشرة ورأيهم في الصحابة وفي رسول الله عليه الصلاة والسلام...) فعلمت بأن الدروز غير مسلمين فعقدت عزمي علي محاورتها حول دينها ومن دراستي لدينها علمت بأنهم ينكرون ديانتهم أمام الناس ولا يتحدثون فيها مع أحد غيرهم وحاولت أن اتكلم معها حول ديانتها فلم تترك لي فرصة فأخبرتها بأني أريد الارتباط بها إن أسلمت فوجدتها قد تقبلت حديثي عن الدين بعض الشئ واستمعت مني الكثير حول الإسلام ولكنها انقطعت بعدها عن الكلام معي لفترة طويلة ثم عادت بعدها لتتحدث معي مرة أخري فما الحكم إن استملتها لتسلم من خلال حديثي معها عن الزواج علما بأنه لا توجد امرأة أعرفها تستطيع الحديث معها بدلا عني وأني لا أجد مدخلا لاستماعها لي إلا باستمالة عواطفها

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فلا شك أن الدعوة إلى الله تعالى من أعظم الأعمال وأفضل القربات، والسعي في هداية الناس إلى الطريق المستقيم هو ميراث الأنبياء، فالدَّالَّ على الخير كفاعِلِه؛ كما صحَّ عنِ الصَّادق المصدوق، وقال - صَلَّى اللهُ ... أكمل القراءة

لا يجب على العامي تقليد مذهب معين

بسم الله الرحمن الرحيم، وصلى الله على سيدنا محمد، وعلى آله وصحْبه وسلم تسليمًا كثيرًا مباركًا إلى يوم الدِّين.

سيدي الفاضل، السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته،

أرجوكم أن تفتوني في أمْري، والله تعالى يجزيكم عنِّي خير الجزاء، ويجعل عملكم هذا في ميزان حسناتكم، وبعدُ:

فتنتابني في كلِّ لحظةٍ من لحظات حياتي هواجس، لا تُفارقني ليلاً أو نهارًا، حتى أصبحتْ حياتي منَغَّصة، وخاصة عندما أخلو إلى نفسي، وأفكِّر في زواجي وأسرتي، ولقاء ربِّي، وعباداتي، وعقيدتي.

أمَّا عندما أقرأ كتاب الله - عز وجل - فإنِّي أزداد تعاسة وهمًّا وغمًّا مِنْ كلِّ آية من آيات العذاب، بل إنني أجد في قوله تعالى: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا} [الفرقان: 23]، وكذا في قوله تعالى: {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} [الكهف: 103، 104]، أقول: إنني أجد في هاتين الآيتَيْن الكريمتَيْن، وفي غيرهما من كتاب الله - عز وجل - إنذارًا ووعيدًا شديدًا وزاجرًا لي، أنا بالذات، أما آيات الرحمة والغفران، فأجد نفسي وأنا أتلوها بعيدة مني كل البعد - أستغفر الله العظيم لي ولكم ولكل من يوَحِّد الله ويؤمن بالله واليوم الآخر.

سيدي الفاضل، إنَّ سبب هذا الشرود والأفكار التي تُسيطر على ذهني، وتنغِّص عيشي - يرجع إلى خلافات زوجيَّة قديمة، ونزاعات أُسرية بغيضة، نتج عنها عدم تحكيم العقل بالرجوع إلى هدي القرآن الكريم وسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعيدًا عن الغضب والانفعال الذي هو سِمة من سمات مزاجي العصبي، وعند هذا الغضب حدث ما حدث من التلفُّظ بكلمة الطلاق في حق زوجتي، خلال فترة الحيض، أو طهر تمَّت فيه المعاشرة.

لكن بعد التأمُّل في الموضوع، والبحث الطويل في كُتُب الفقه والسنة، واستفتاء بعض العلماء - تَبَيَّنَ لي أن هناك خلافًا بين أئمة العلم والعلماء وفقهاء الشريعة حول إيقاع الطلاق البدْعي.

وفي آخر المطاف أخذتُ برأي سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - الذي يستند في عدم إيقاع الطلاق البدعي إلى علماء الأمة سلفهم وخلفهم، كمذهب ابن عمر، وابن عباس من الصحابة - رضي الله عنهم - وكذا مذهب سعيد بن المسيب، وطاوس، وخلاس بن عمرو من التابعين، بالإضافة إلى رأي شيخ الإسلام ابن تيميَّة، وتلميذه ابن القيم، وغيرهم.

اطمأنتْ نفسي إلى فتوى سماحته التي هي منتشرة في موقعه الإليكتروني، وكذا إلى رأي هؤلاء العلماء سلفهم وخلفهم جميعًا، فرجعتُ إلى زوجتي واستقامتْ حياتُنا الزوجية، ورَزَقَنا الله - سبحانه وتعالى - خمسة أبناء.

إلا أنَّني كلما رجعتُ أُفَكِّر في زَمَن الشقاق والنِّزاع والصراع القديم، يستولي على ذهني ما يستولي من ندم وهواجس الماضي، وخاصة هذه الأيام عندما كنتُ أقرأ ما جاء في بعض الكتب المنشورة على الإنترنت، فإذا بي أعثر على رأي مفاده: إن مَن تَتَبَّع الرُّخَص فقد تَزَنْدق.

وقد نسب هذا الكلام لإبراهيم بن أدهم، ونوقش على أساس أنه من يطلب فتوى من مذهب غير مذهبه، ووجد في هذه الفتوى ترخيصًا وتساهُلاً وأخذ بها، فهو زنديق، وهكذا زادتْ نكْبتي واتسعتْ دائرة هواجسي، وضاقتْ عليَّ الأرض بما رحُبتْ، فالتجأتُ إليكم - سيدي الفاضل - للأخْذ بيدي وإرشادي للطريق الصحيح في عبادتي.

لذا؛ أطلب منكم أجوبة مُحددة على هذه الأسئلة لِحَلِّ مُعضلتي الدِّينيَّة والنَّفسيَّة والاجتماعيَّة:

1 - هل زواجي الحالي بعد طلاق بدْعي مختلف فيه زواج فاسد حرام؟

2 - هل الأخْذ والاطمئنان إلى فتوى ابن باز - رحمه الله - والعمل بها عمل باطل؟ وخروج عن مذهب أهل السنة والجماعة؟

3 - هل يترتب على بطلان هذا العمل - إذا كان باطلاً حقًّا - بُطلان كل عباداتي؛ مِنْ حج، وعمرة، وصلاة، وصيام، وزكاة، وكل أعمال الخير، وبالتالي ينطبق عليَّ مفهوم الآيتَيْن القرآنيتَين السابقتي الذِّكْر؟

4 - هل أنا زنديق بخُرُوجي عن مذهب الإمام مالك إلى مذهب الإمام أحمد في فتواي، والقاعدة الفقهيَّة المشهورة تقول: المفتي لا مذهب له؟

5 - هل ما يستولي عليَّ مِن هواجس وشرود وتأنيب ضمير هو صوت الحق يناديني من أجل فراق زوجتي وأسرتي؟ أو هي وساوس من الشيطان الرجيم الذي يُحاول أن يُفرِّق شمل أُسرتي مِن جديد؟

أرجوكم - سيدي الفاضل - أنقذوني من هذا التمَزُّق النفسي الذي يطاردني كل يوم، بل كل لحظة، وينغِّص عليَّ حياتي وصلاتي وكل عباداتي، ولكم جزيل الشُّكر.

أنا في انتظار أجْوبتكم بفارغ الصبْر، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ:أمَّا الطلاق البدعي، فالخلاف في وقوعه مشهور بين أهل العلم قديمًا وحديثًا، والراجح عندنا هو وقوعه كما بيَّنَّا في فتويين سابقَتَيْن بعنوان: "هل يقع الطلاق في الحيض؟"، و"حكم الطلاق في الطهر الذي جامع ... أكمل القراءة

حبيب أختي خدعها بعد أن اختلى بها

اختى تقع فى مشكلة وهى انها قامت بعمل فاحشة مع حبيبها و ذهبت معه الى شقه هيعمل بها مشروع بهدف اخذ رأيها فى المشروع الذى سيفتتحه و لكنه قام بتقبيلها و تقبيل ثديها وفعل اشياء اخرى دون حدوث زنا كامل و طلب منها خلع ملابسها لكنها رفضت و كانت تقاومه لكنه اصر على فعل ماقام به بعد حدوث ذلك تركته لانها لا تريد فعل معصيه او ذنب.هى نادمه و تبكى كل ليلة لانها تشعر بالذنب الشديد و لا تستطع النسيان و تصلى كل الفروض و تدعى ربها و لكن من شهر تقدم لها شاب محترم و لم يمس فتاه من قبل لكنه لا يصلى ماذا تفعل و هى تشعر بالذنب تجاه. و هل التائب من الذنب و يصلى افضل من الذى لم يفعل ذنب و لايصلى ؟؟؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فلا شك أن اختلاط المرأة بالرجل بدون ضوابط شرعية هو السبب الأول للانحراف الخلقي في المجتمعات؛ لأن فتنة الشهوة متى اشتعلت، استولت على صاحبها، وأخذت بمجامعه، كما قال الله  تعالى: {وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ... أكمل القراءة

ما حكم لعب البلي للأطفال؟

ما حكم لعب البلي (كرات زجاجية صغيرة ملونة يلهو بها الأطفال)، والذي يحدث أن الواحد من الأطفال يشتري البلي بمال، ثم يضع كل طفل بلية في مكان يعرف باللين، والماهر هو الذي يكسب كل البلي أو أكثره، وعندما ينفذ كل البلي الذي مع أحدهم قد يشتري من الرابح الذي يبيع له، هل هذه الصورة تدخل في المقامرة، وإن كانت كذلك، فهل هناك صورة صحيحة لممارسة هذه اللعبة الشعبية؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: - أولاً: المستحب أن يعوَّد الأطفال على الألعاب التي تزيد قواهم العقلية -كالمسابقات في المسائل الرياضية وقوة الحافظة-، والجسمية -كالفروسية والسباحة وركوب الخيل- دون الألعاب التي لا فائدة منها ولا طائل من ورائها سوى ... أكمل القراءة

رأي الدين في الانتحار

ما رأي الدين في الانتحار وما يترتب عليه من عقاب؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فإن الله عز وجل نهى المسلم عن قتل النفس، ويستوي في ذلك أن يقتل نفسه أو غيره من النفوس التي حرم الله قتلها إلا بالحق؛ فقال سبحانه: {ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً}، وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ... أكمل القراءة

حلق اللحية

ما حكم حلق اللحية؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فلا يجوز للرجل المسلم حلقُ لحيته، وعلى هذا نصَّ العلماء رحمهم الله تعالى؛ ففي (حاشية الدسوقي على الشرح الكبير 1/90) قال: "تنبيه: يحرم على الرجل حلق لحيته أو شاربه ويؤدَّب فاعل ذلك".أ.هـ. وقال الحطاب في (مواهب الجليل ... أكمل القراءة

حكم بيع المصحف

نحن نعمل في دار للنشر، ونريد أن نقوم بإنجاز مصحف للقرآن الكريم على رواية قالون، والغاية ليست تجارية بل نريد أن نوفر في الأسواق كتباً للقرآن بأثمان مناسبة؛ لأنه لا يوجد ذلك في بلادنا، ولكن سمعنا أنه لا يجوز بيع المصحف، فما هو رأيكم؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فقد رخص في بيع المصحف جماعة من أهل العلم فيهم الحسن البصري والحكم وعكرمة والشافعي وأصحاب الرأي؛ قالوا: لأن البيع يقع على الجلد والورق وبيع ذلك مباح. قال النووي في (المجموع): وروى البيهقي بإسناده عن ابن عباس ومروان ... أكمل القراءة

حكم إيداع المال في البنك الربوي

ما حكم الشرع في إيداع مبلغ مالي أخاف ضياعه لدى بنك يتعامل بالرّبا، مع العلم أنّ في بلدنا الجزائر كل البنوك ربوية، وللإشارة فإنّني لن أستفيد من الفوائد الرّبوية بل أقتصر فقط على سحب المال المودع فقط.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فإنّه يحرم على المسلم أن يضع أمواله في البنوك الرِّبوية، سواء كان ذلك في الحساب الجاري بدون فائدة، أو بفائدة، إلاّ إذا دعت الضّرورة القصوى؛ كأن يخاف على أمواله السّرقةَ أو التَّلَف ونحو ذلك، ولا يوجد بديل من البنوك ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
10 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً