إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

حكم ما ذبح بسن أو ظفر

إذا ذبح المرء بسن أو ظفر، فهل تعتبر ذبيحته ميتة؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

هل تجوز إمامة الذي يتتعتع في قراءة القرآن الكريم؟ أفتونا مأجورين.

هل تجوز إمامة الذي يتتعتع في قراءة القرآن الكريم؟ أفتونا مأجورين.
إمامة الذي يتتعتع في القرآن جائزة ما دام يقيم الحروف والكلمات والحركات، فإن من الناس من يكون النطق ثقيلاً عليه ويتتعتع فيه. إلا أن من أهل العلم من قال إنه يكره إمامة الفأفاء الذي يكرر الفاء، والتماتم الذي يكرر التاء، وكذا من يكرر غيرها من الحروف، قالوا إنه تكره إمامته، ولا ريب أنه كلما كان الإنسان ... أكمل القراءة

يكبر وهو جالس، ثم يقف قبل الركوع بقليل

ما رأي فضيلتكم في رجل يكبر مع الإمام وهو جالس لمرض كان فيه، فإذا قارب الإمام الركوع قام فركع معه وإذا قام الإمام للركعة الثانية جلس أيضاً فإذا قارب الإمام الركوع قام فركع معه؟
هذا لا بأس به، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم حين كبر وثقل يفعل هذا في صلاة الليل، يبدأ وهو جالس، ويقرأ، فإذا قارب الركوع قام، وقرأ ما تيسر من القرآن ثم ركع. وكذلك إذا سجد مع الإمام، ثم قام الإمام إلى الثانية، وجلس هو فإذا قارب الإمام الركوع قام فركع معه، كل هذا لا بأس به عند العذر ... أكمل القراءة

لا مزية للسلام على النبي عند بيته ولا للصلاة عليه

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في الرد على الإخنائي في صفحة مائتين وثلاثة وستين إلى مائتين وخمسة وستين: ففي مسند أبي يعلى عن علي بن الحسين أنه رأى رجلاً يجيء إلى فرجة كانت عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم فيدخل فيها، فنهاه، فقال: ألا أحدثكم حديثاً سمعته من أبي عن جدي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تتخدوا بيتي عيداً، ولا بيوتكم قبوراً، فإن تسليمكم يبلغني أينما كنتم"، فهذا علي بن الحسين زين العابدين وهو من أجل التابعين علماً وديناً، حتى قال الزهري : ما رأيت هاشمياً مثله، وهو يذكر هذا الحديث بإسناده ولفظه، وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام عند بيته، كما لا مزية للصلاة عليه عند بيته، بل قد نهى عن تخصيص بيته بهذا وهذا، نرجو منكم توضيح كلام شيخ الإسلام هذا من قوله: "وهذا يقتضي أنه لا مزية للسلام..."؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

شخص يشكو من كثرة الغازات التي تخرج منه، كيف يصلي؟

ما رأيكم في شخص يشكو من كثرة الغازات التي تخرج منه، وقد عالجها في كثير من المستشفيات ولكن مع ذلك مازالت هذه الغازات مستمرة، فهل يجوز له أن يدافع هذه الغازات في الصلاة؟ وإن لم يستطع مدافعة الغازات فماذا يفعل؟
لا حرج عليه أن يصلي وهو يدافعها، لأن هذا بغير اختياره، ثم لو حصل أن تنفس ثم توضأ لعادت إليه فلا فائدة. نعم إن كانت تهون عليه إذا تنفس فتنفس ثم توضأ ثم صلى. على كل حال مدافعته إياها في الصلاة لا تضر ما دامت هذه منتهى قدرته. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد ... أكمل القراءة

هل يسجد المأموم للسهو لو تركه إمامه، ومسائل في سهو الإمام

في حالة سها الإمام في الصلاة عن أحد الواجبات وسلم ولم يسجد سجود السهو فهل على المأموم أن يسجد للسهو(قبل أم بعد التسليم)؟ وهل عليه أن يخبر الإمام بأنه سها؟ وما هو واجب الإمام الذي يفعله عند ذلك هل يكفيه أن يسجد؟ أو أن يعيد الصلاة؟ 
وجزاكم الله خيراً.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإذا سها الإمام وترك واجباً من واجبات الصلاة، وأعني بالواجبات هنا: ما يسمى في بعض المذاهب بالسنن المؤكدة، مثل: التشهد الأول ونحوه، فعلى المأموميين أن ينبهوه بالتسبيح لعله يتدارك النقص، فإذا لم يمكنه تداركه أو لم ينبهوه أصلاً، ... أكمل القراءة

هل يلزم طمس الصورة من المجلات حتى الإسلامية أو لا؟ وحكم اقتناء التماثيل؟

هل يلزم طمس الصورة من المجلات حتى الإسلامية أو لا؟ وحكم اقتناء التماثيل؟
ثبت في صحيح مسلم عن أبي الهياج رضي الله عنه أنه قال له علي بن أبي طالب رضي الله عنه: "ألا أبعثك على ما بعثي عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا تدع صورة إلا طمستها ولا قبراً مشرفاً إلا سويته". وعلى هذا فإن هدي النبي صلى الله عليه وسلم أن تطمس جميع الصور، لكن ما شق التحرز منه، وشق على الإنسان ... أكمل القراءة

ما حكم الابتعاث للخارج من أجل الدراسة؟

ما حكم الابتعاث للخارج من أجل الدراسة؟

الحمد لله. أما بعد. الإقامة في بلد يظهر فيها الشرك والكفر، ودين النصارى وغيرهم من الكفرة لا تجوز، سواء كانت الإقامة بينهم للعمل أو للتجاره أو للدراسة، أو غير ذلك، لقول الله تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً