ما هي النصيحة لمن يعيش في بلاد الكفار في التعامل مع النساء؟

هل مس المرأة من الكبائر؛ لأن الحديث: "لأن يغرز في رأس أحدكم بحديدة خير له من أن يمس امرأة لا تحل له"؟

هل لبس الدبلة عند الخطوبة من التولة؟

هل يجوز أن يرقي الراقي النساء، ويضع يده على ناصيتهن؟

هل يجوز مصافحة خالة الزوجة أو عمتها؟

هل يجوز بيع العمرى والرقبى؟

يقول الله عز وجل في كتابه العزيز في سورة البقرة: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ} [سورة البقرة: آية 197]، هل المعنى أنه من الممكن قضاء مناسك الحج في أي من هذه الأشهر، وهي شوال وذو القعدة وذو الحجة، أو ما هو المعنى الذي تشير إليه الآية؟ وهل الاجتهاد في الشريعة الإسلامية لازال بابها مفتوحاً أو موصداً؟