إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

تأخير الذكر الوارد بعد الوتر إلى بعد الفجر

أنا أغلب الأوقات أنسى أن أقول: (سبحان الملك القدوس) ثلاث مرات، فأقولها بعدما أصلي الفجر؛ لأني تذكرت أنني نسيت أن أقولها، فهل تُقبل صلاتي في الوتر أم لا؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

وقت غسل الجمعة

هل غسل الجمعة يبتدئ بعد صلاة الفجر أم بعد الإشراق؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

توصيف مكافأة طلاب الجامعة

هل مكافأة الطلاب في الجامعة من باب الجعل أو هو من باب الأجرة؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم أخذ الداعية للمال من المحسنين

هل يجوز أن يعطى الداعية أجراً من المحسنين الذين يرسلون أموالهم لبعض الدول للدعاة؟ وإن كان جائزاً فما هو الدليل على أنه يجوز له أن يأخذ ذلك من غير بيت المال؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

هل يوجد بنك إسلامي معاملاته شرعية في دمياط؟

هل يجوز أخذ أرباح البنوك الإسلامية - واسم البنك هو بنك أبو ظبي للتعاملات الإسلامية - فرع دمياط؟ وما هو أفضل بنك يمكن أن يوضع فيه الأموال بجمهورية مصر العربية - فرع دمياط - ويمكن أخذ أرباحه ويكون بنك إسلامي؟

Video Thumbnail Play

ارتكبت الكثير من الكبائر وأنا نادم وأريد التوبة

انا شاب ارتكبت الكثير من الكبائر، وعاقبني الله..

أريد التوبة وإصلاح نفسي، الندم يقتلني على ما فعلت، أريد العودة إلى الله لكن ظروفي لا تسمح لي بالذهاب للمساجد والصلاة، وأنا فقير لا يمكنني أن أتصدق لأكفر عن ذنوبي..

ماذا أفعل لا أملك سوى الصلاة والدعاء ليغفر لي..

أرجوكم أخبروني ما أفعل.. هل إن تبت يرفع عقابه عني؟

وكيف لي أن أتوب إليه توبة نصوحة وأنا لا أستطيع التصدق أو الحج أو الذهاب للمساجد للصلاة؟

ونفسي تأمرني بالسوء وأشعر بالضعف ولا أستطيع السيطرة عليها..

ساعدوني أرجوكم، أريد إصلاح نفسي..

رجاء أفيدوني بنصائحكم.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعد:فالحمدُ لله الذي منَّ عليك بالتوبة، ووفقك لها؛ فهي نعمة من أعظم النعم، ونسأل الله لك الثبات.أما كيفية السيطرة على النفس، فبصدق اللجوء إلى الله، والندم، وتقوية الخوف من الله، فبذلك يعفو الله؛ كما قال - تعالى -: {إِنَّمَا ... أكمل القراءة

ضوابط المنافسة في المناقصات والعطاءات

نحن مجموعة من التجار نشتغل في مجال معين من التجارة، وعندما يُعلن عن عطاءٍ لإحدى المؤسسات، نتفق على الأسعار، وعلى التاجر الذي سيأخذ هذا العطاء، وندفع مبلغًا من المال لبعض التجار حتى لا يتقدموا للعطاء، فما الحكم الشرعي في ذلك؟

ما يعرف بالعطاء أو العطاءات هو عقد المناقصة، وهو من العقود المستحدثة، والمناقصة هي: (إجراء بمقتضاه تلتزم الجهة المعلنة عنه بالتعاقد مع صاحب عرض العوض الأقل من عروض المتنافسين للفوز فيه، نظير الوفاء بما التزم به مطابقًا للشروط والمواصفات المقررة) (عقـود المناقصـات في الفقه الإسلامي لعاطف أبو ... أكمل القراءة

حولت من الراجحي لبنك دبي، ففتحوا لي حساب توفير، وطلبوا أن أبقي فيه 1000درهم، فما الواجب فعله؟

قرأت فتواكم بجواز الاكتتاب بدانة الغاز الإماراتية، فقررت المساهمة بمليونين ومائتين ألف درهم إماراتي، فذهبت لمركز حوالات الراجحي، لأخذ شيك بالمبلغ المذكور، فرفض بحجة كبر المبلغ، وقال خذ حوال، فعمل حوالة لبنك أبوظبي التجاري، فعندما ذهبت لبنك أبوظبي للاكتتاب. رفضوا فتح حساب جاري وفتحوا حساب توفير عشان تدخل الحوالة، وعندما دخلت الحوالة للحساب، اكتتبت بجميع المبلغ. وقالوا خل ألف درهم بالحساب عشان مانقتطع منك رسوم، إلا كل ستة أشهر مائة درهم رسوم. وأنا أعرف أنا حساب التوفير حرام، وقلت لهم ذلك، فقالوا لن ندفع لك ربا. فأرجوا من فضيلتكم بيان الحكم الشرعي، وماهو الواجب أن أفعله الآن.علما أن فائض الاكتتاب سوف يرجع لحساب التوفير المذكور. وسوف أقوم بتحويله لحسابي الجاري بالراجحي.

كان الأولى عدم الموافقة على حساب التوفير إن كان ربويا، وحيث قد حدث، فأرى أن تأخذ فائض الاكتتاب، والربا الذي يستحق، وتنفقه على فقير. والله أعلم. تاريخ الفتوى: 2-10-2005. أكمل القراءة

نزل في حساب والدتي مبلغ ولم تودعه والبنك مصر أنها أودعته؟؟!!

والدتي وجدت في رصيدها حوالي 12 ألف ريال ليست لها، وقامت بالإتصال بالبنك ورد عليها بقوله أنكي حضرتي عندنا وقمتي بإيداعها، ووالدتي مصرة على أنها ليست لها، فما الحكم؟ هل تتصرف بها؟ وإذا حضر طالبها، تكون ملزمة بالسداد أم تتصدق بها أم ماذا ترون يا شيخ؟

ما دام أن البنك يقول إنه لها، فلها أن تتصرف فيه، وإن جاء طالبه فترجعه له. والله أعلم. تاريخ الفتوى: 10-13-2005. أكمل القراءة

كنت أستنمي ولم أكن أعلم أنها تفطر

سلام عليكم يا شيخ،

عمري الآن ٢٣ عامًا وكنت وأنا صغيرة أستمني، وكنت أعلم أنه عيب وحرام طالما أنه في الخفاء، ولكن ولم أكن أعلم أنه يجب الغسل منه أبداً، حتى يومنا هذا لم أغتسل بنية رفع جنابة الاستمناء -ولكني طبعًا اغتسلت برفع جنابة قبل ذلك- لكن لم أكن أنويه لأنه لم يخطر على بالي، واكتشفت البارحة المأساة لما قرأت..

وشيء آخر يا شيخنا: والله لم أكن أعلم أنها تفطر في رمضان، وأنا لا أتذكر أبدًا هل قمت بفعل الاستنماء في رمضان أم لا؟ فماذا أفعل وعلي فرض قمت به؟ والله لا أتذكر أبداً كم رمضان أو كم مرة قمت به في رمضان؟ والله ما أعرف ماذا أفعل، هل أظل طول السنة صائمة خشية أني لا أتذكر استنميت فيه أم لا؟ والله أني كنت أجهل أنه مفطر، وأنه يوجب منه الغسل.

بالله عليكم أفتوني، هل سأظل أصوم إلي ما لا نهاية طوال هذة السنة؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإنَّ مِن رحمة الله تعالى أنَّ الحكمَ الشرعي لا يَثْبُت في حقِّ المكلفين إلا بعد البلاغ، فكل منَّ خفي عليه بعض فروع الشريعة، أو لم يبلغه حُكمها، فإنه معفو عنه قبل البلاغ؛ قال تعالى: {رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
2 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً