امرأة طلب منها زوجها أن ترقص له على أنغام الموسيقى، وتقرأ روايات جنسية وهى ترفض، فماذا تفعل وهى خائفة منه ربما يطلقها؟

كنت أحدث نفسي بالكفر فأقول ( أكفر بالله ) ظنَّاً مني أنها ما دام أني لم أنطق بها لم أكفر ، لحديث النبي ﷺ: إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل، أو تكلم. هل إذا قلت في نفسي ( أكفر بالله ) أكون قد كفرت؟ و ما الواجب علي فعله الآن ؟

إنني تحرَّشتُ بأختي جنسيًّا و هي نائمة، ولكن لأكونَ صريحًا معكم أن كلَّ تلك الأمور كانتْ مُداعَباتٍ سطحيَّة جدًّا، ولم يحدثْ أيُّ إيلاج أو ما شابه ذلك وقد تكرَّر هذا الأمرُ أكثرَ مِن خمسِ مرَّات في فتراتٍ متقطِّعة، ولكنني توقَّفت بعد ان عرفت بالامر لكنها لم تخبرني انها عرفت انما هو شك مني( و اعتقد ان امي تعرف ايضا و اخفت الامر كي لا يكبر الامر ) و انا نادم جدا انا مستحي جدا من طلب الاعتذار و اريد التوبة

هل يَجوز للمسافر التيمُّم في الحافلة إذا دخل وقتُ صلاةِ الفَجْرِ؟ علمًا أنَّه بقي ساعتانِ على الوصول إلى المنزل

السلام عليكم ، سؤالي أحياناً أفعل مقدمات الزنى أي الاستمناء مع البنات في تطبيقات التعارف صوتا وصورة فلاحظت أثناء ممارسة الفاحشة أن البنات التي أمارس معهن لا يكترثن لانتقال نجاسة المذي مثلا من أيديهن لهواتفهن وهذا يحدث حقيقة وليس شكا ومع ذلك فلا أنصحهن رغم علمي بمسألة إنتقال النجاسات للاجسام فالمشكلة أن هذا الهاتف الذي به نجاسة قد يُستعمل بعد هذا من طرفهن أو من طرف غيرهن في أمور تتعلق بالدين كقراءة القرآن وغيره هل يترتب عنه الوقوع في ناقض من نواقض الإسلام سواءاً للرجل الذي لم ينصحهن أو للمرأة؟

متى يكفر من تسخط على قضاء الله وقدره ؟

أنا بوصفي داعية أواجه عدة أسئلة، وأجد الحيرة والحرج من السؤال، ولم أجد سوى النت كي أستفيد منه، وكي أفيد كل من يسأل عن هذا من الأخوات والصاحبات، عن موضوع: المداعبة في الشرع بين الزوجين:
سئلت مرة عن مداعبة الزوج بإصبعه في دبر زوجته من غير إدخال للعضو، بالإصبع فقط لإثارة الشهوة.
وسئلت عن مداعبة المرأة لأعضائها لإثارة زوجها، وكذلك العكس.
وسئلت عن لحس عضو الزوج، والعكس.
وأيضاً سئلت عن مص الثدي، واللعب به كي يثير الزوج، يعنى المرأة تمص ثديها أمام زوجها وتلعب به.
وإذا كانت هذه الأمور غير جائزة، فهل هناك كتيب يبين حدود المداعبة؛ كي أهديه لمن أعلم أنه وقع في ذلك؟

أرجو الرد بأسرع وقت، والتفصيل فيه، مع الأدلة الواضحة؛ كي يكون عندي دليل قوى للرد عليهم، وإقناعهم بالتحريم أو الجواز.

كنت اتكلم مع اصدقائي عن مرض الكورونا فذكرنا انه تم تأجيل تصوير لمسلسل عن الشياطين و الملائكة و سمعنا انهم سيأتون برجل داكن البشرة ليمثل دور الله فقال صديقي من ناحية السخرية كيف ليس لدى الشياطين المناعة من هذا المرض؟ و كيف ليس لدى هذا الاسمر(قاصد الله في المسلسل) مناعة؟ فضحكت انا من غير تفكير بعدها احسست بذنب عظيم فما حكم ما فعلت؟