إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
ما الذي يباح للزوج من زوجته بعد العقد وقبل الدخول بها؟
عقدْتُ عقد زواجي من قريب، والسؤال هو: ماذا يَحِلُّ لي من زوجتِي الآن؟ هل لي التقبيل والاحتضان فقط أم ليس لي شيء؟
خالد بن عبد الله المصلح
حكم تأليف الأحلام في القصص الخيالية
محمد بن سعود العصيمي
حكم شراء الذهب والفضة بالبطاقات الائتمانية عن طريق الإنترنت
هل يجوز شراء الحلي المصنوعة من الذهب والفضة المطعمة بالأحجار الكريمة من الانترنت؟ علماً ان المبلغ يستقطع من بطاقة الفيزا الخاصة بي بعد شحن البضاعة.
خالد عبد المنعم الرفاعي
كيف يصلي الفجر من فاتته الركعتان مع الامام؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف يقضي إذا سبقت الإمام ركعتين في صلاة الفجر؟ فهل أصلي ركعة اولى والركعة الثانية بدون التشهد بينهم؟ بارك الله فيك
محمد بن سعود العصيمي
حكم بطاقة فيزا وماستر كارد الائتمانية الصادرة من مصرف الراجحي
ما حكم بطاقة فيزا وماستر كارد الائتمانية الصادرة من مصرف الراجحي، وهل هناك ملحوظات شرعية عليها؟
اللجنة الدائمة
مفهوم العبودية في الإسلام
من المعلوم البين والواضح المتعين: أن الإِسلام جاء لتحرير الناس، والحرية في الإِسلام، كما وصفها أحد العلماء الربانيين أنها: أن تكون عبدًا لله وحرًّا لسواه.
فالرجاء منكم أن توضحوا لنا باختصار مفهوم العبودية في الإِسلام، وكيف يتم تحرير العبد من سيده وكل ما تفرع عن ذلك، إضافة إلى ذلك تفسير الحكمة من اتخاذ الرسول صلى الله عليه وسلم لأنس كخادم واتخاذ عمر للغلام... إلخ؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم ترديد بعض القرآن وترك الباقي
لدي عادةٌ أُمارسها يوميًّا، وهي عادة طيبة ولله الحمد وهِي ترديد آياتٍ منَ القُرآن الكريم مِمَّا أحْفَظُ، وأداوم على ترديد قصار السور في أوقات الفراغ وعند قِيادة السيارة وغيرها من الأماكن، وأستمتِعُ بترديد الآيات وذلك بِتَرتيلها وتقليدِ مشايخ القُرَّاء، لكن هُناك تقصيرٌ منِّي في إمساك المُصحف الشَّريف والقراءة منه، وقراءتي فيه ليست بشكل مستمر بعكس الآيات التي أردِّدُها صباحَ مساءَ في كل وقت، فسؤالي: هل هذا الذي أفعله حسنٌ أم ماذا؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
المسحور بين المؤاخذة وعدمها
هل الإنسانُ مُحاسبٌ على ما يفعله حالَ ما يكون مسحورًا؟
خالد بن عبد الله المصلح
حكم الاستمناء
يحكم بعض العلماء بفطر من استمنى وهو صائم، ويحتجون بحديث "يدع شهوته من أجلي". ولكن الله لم يحرم جميع الشهوات -كما يقول الشيخ الألباني- وإلا لحكمنا بفطر من اشتهى أن يشم طيبا فاشتمه، أو من قبل زوجته أو باشرها ولم يخرج منه شيء، فهذه شهوات، وهي لا تفطر. ولكن الله حرم على الصائم بعض الشهوات التي حددها والاستمناء لا أجده محددا بوضوح في هذه الشهوات. وعلى فرض تحريمه كما يقول الكثير من العلماء، فليس كل حرام مفطرا. أرجو من سماحتكم أن تبينوا لي كيف يستدل العلماء على فطر من استمنى؟
يحتج من يحرم الاستمناء بآية: {والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم... الآية} ، فيقولون أن الله نفى كل أحد سوى الزوجة وملك اليمين، وعليه حرموا أن يستمتع بغيرهما ولو كان مع نفسه.
ولكن يتبين لي شيء غريب، يوسوس لي الشيطان أنه يبطل استدلالهم، ولكني لا أستجيز ذلك، فهم علماء وأنا عامي جاهل أمامهم، فمن المعروف أنه يدخل في مسألة "حفظ الفرج" حفظه من أن يمسه أو أن ينظر إليه أحد سوى الزوجة أو ملك اليمين، فقد يقول أحد أنه يحرم عليه أن ينظر إلى فرجه قياسا على ما ذكر، وقد يجاب عن هذا أن نظره لفرجه جائز وأنه لا يوجد نص قطعي يحرمه، وعندها يمكن أن يقال أنه لا يوجد أيضا نص قطعي يحرم الاستمناء وأنه أجازه بعض الصحابة. والذي يتبين لي -والله أعلم- أن الآية تتحدث عن العلاقة الجنسية بين شخصين، فهي تمنع هاته العلاقة إلا مع الزوجة وملك اليمين، أما الإنسان مع نفسه فلا أجد فيها ما يفيد ذلك.
هذه فقط خواطر قد تكون من الشيطان، أكتبها إليكم عسى أن توضحوا لي الحق..
خالد عبد المنعم الرفاعي
أشعر بالذنب وأخاف أغضب الله
أنا فتاة أبلغ من العمر 22 عامًا، مشكلتي أني أعاني مِن قلق دائم، وشعور بالذنب، وأقوم بأفعال أشعر بأني لا أستطيع السيطرة عليها.
بدأت مشكلتي من سنتين، وسببُها الخوف مِن أن أرتكب ذنبًا يُغضب الله.
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم بيع التقسيط
1 - ما مشروعيَّة البَيْعِ بالتَّقسيطِ، وزيادةِ السِّعر الآجِل عن السِّعر النقدي؟
2- ليس لديَّ مشروعٌ معيَّن، بل لديَّ رأسُ مال، وأجلِسُ في منزلي، ويأتيني شخصٌ يَرغَبُ في شِراء ثلاجة مثلاً بالتَّقسيط، فأذهَبُ أشتريها نَقْدًا، وأبيعُه إيَّاها بالتَّقسيط، وأزيد الثَّمن، فما مشروعيَّة هذه الطريقة؟
3- هل يَجوز لي كتاجِر أن أقول: إن الثلاجة نقدًا بألفَيْ جُنيه، وبالتَّقسيط على سنة تزيد 25% مثلاً؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
زكاة الدين
لو أنَّ رجُلاً لديْه مالٌ (نقود)، ولكنَّه سلَّفه كدينٍ لرَجُلٍ آخَر لمدَّةٍ ما، فهلْ عليْه زكاةٌ إذا حال الحوْلُ عليه؟ وهذا في حالة يُرجى حصولُه بعد مدَّة؛ لأنَّه سلَّفه سلفةً لمدَّة معيَّنة أو قرضًا حسنًا.
وهناك حالةٌ أخرى: حيث إنَّ رجلاً سلَّف مالاً لشخصٍ آخَر، سواءٌ لِمُدَّة معيَّنة أم قرضًا حسنًا، ولكن ليس هُناك رجاءٌ في حصوله، حتَّى ولو بعد مدَّة، أفيدوني مأجورين.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |