أريد كلمة فيها بيان ما المراد بالصدقة الجارية والترغيب فيها.

هل إن كان الشخص يكره والده ولا يحبه، مع حسن معاملته ومحاولة برِّه، يأثم بهذه المشاعر، مع العلم أن والده هو من تسبَّب في هذه المشاعر بقسوته وأسلوبه في المعاملة مع الأبناء؟

ما آداب الدعاء وكيفيته وما هي واجباته وسننه؟ وكيف يبدأ وكيف ينتهي؟‏ وهل يمكن تقديم مسألة الأمور الدنيوية على الآخرة؟ وما مدى صحة رفع اليدين في الدعاء -وكيفيته إن صح-.

سؤالي عن الذكر المضاعف: ما صحة هذا الحديث: «سبحان اللهِ وبحمدِه، ولا إله إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ، عددَ خلقِه، ورضا نفسِه، وزِنَةَ عرشِه، ومِدادَ كلماتِه»، وما فائدة قوله؟ علمًا أن هناك حديثًا آخر: «لقدْ قلْتُ بعدَكِ أربَعَ كلِماتٍ، ثلاثَ مرَّاتٍ، لَوْ وُزِنَتْ بما قُلْتِ منذُ اليومَ لَوَزَنَتْهُنَ: سبحانَ اللهِ وبحمدِهِ، عدَدَ خلْقِهِ، ورِضَا نَفْسِهِ، وزِنَةَ عَرْشِهِ، ومِدَادَ كَلِماتِهِ» وفي الحديث الأول زيادة: لا إله إلا الله، والله أكبر؟ وهل هناك أحاديث أخرى عن الذكر المضاعف؟

سؤالي ما هو المقدار اليومي الذي يلتزمه المسلم في قراءة القرآن حتى يكون من أهل الله وخاصته؟ وهل لو انقطع لفتره ما عن هذا الورد ينتفي عنه هذا الفضل؟

ما مدى اهتمام الإسلام بالعلم؟

قرأت على موقعكم فضيلة الشيخ عن سنة الرسول عليه الصلاة والسلام وأنه يسن التسبيح بعد الفرض، بحيث كان يترك وقتا بين الفرض والسنة، ولكنني الآن في بلد إسلامي غير عربي على المذهب الحنفي ويؤدون التسبيح ـ جماعة بصوت عال بعد صلاة السنة البعدية ـ وإذا أديت التسبيح بعد الفرض فإنهم سيخربون علي صلاة السنة، فبماذا تنصحونني؟ وجزاكم الله كل خير، ودمتم في خدمة الإسلام والمسلمين.

إذا فاتني ركعة واحدة من صلاة الخسوف ماذا أفعل؟
 

ما حكم صلاة الجمعة وصلاة الكسوف؟
أفيدونا بارك الله فيكم.

صلاة الكسوف ركعتان في كل ركعة ركوعان ويكون الركوع الثاني في الركعة الواحدة دون الركوع الأول
فما المقصود بكلمة: دون؟ وهل معناها أن الركوع الثاني أرفع من الركوع الأول إلى الأعلى؟ أم المقصود أن الركوع الثاني أكثر ميلا من الركوع الأول إلى جهة الأسفل؟
وجزاكم الله خيراً.
 

ما هو حكم صلاة الخسوف إذا كان الجو ممطرا ولا يمكن رؤية الخسوف ولكن وقته معلوم فلكيا، هل تؤدى الصلاة أم لا؟

ما حكم صلاة الظهر وقت الكسوف؟