إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

هل كل من يخرج على الإمام يعتبر من الخوارج؟

هل كل من يخرج على الإمام يعتبر من الخوارج، وينطبق عليه كل ما أعد الله للخوارج من العذاب الأليم والخزي في الدنيا والآخرة؛ حيث إنهم كلاب النار؛ وإن كان من أصحاب العقائد السليمة؟ أرجو التوضيح مع ذكر الأدلة في ذلك.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: كلمة: (خوارج) لها معان متعددة، فبعض علماء السلف يعدون كل من فارق الجماعة وخرج عليها، أوخرج على السلطان: خوارج. وبعضهم يحصر(الخوارج) بالفرقة المعروفة، وكل من أخذ بمنهجها وأصولها الكبرى، وأهمها: 1- التكفير بالذنوب (مرتكب الكبيرة). 2- استحلال ... أكمل القراءة

كثرة الطوائف الزاعمة أنها الطائفة المنصورة

كثرت الطوائف والفرق التي تزعم أنها هي الطائفة المنصورة، واشتبه على كثيرٍ من الناس الأمر، فماذا نفعل خاصة أن هناك فرقاً تنتسب للإسلام كالصوفية والسلفية ونحو ذلك من الفرق، فكيف نميز؟ 

ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة - يعني: كلها في النار إلا واحدة، وهم أتباع موسى عليه السلام - وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة - والمعنى: أنها كلها في النار إلا واحدة، وهم التابعون لعيسى عليه السلام - قال: وستفترق هذه الأمة - يعني أمة ... أكمل القراءة

زيارة قبور الأولياء

يوجد عندنا في العراق بدع، وهي أن بعض الناس يقصدون قبور أولياء الله والصالحين من مكان بعيد، وعند زيارة القبر يخلعون أحذيتهم، وهذه القبور مبنيٌ عليها ما يشبه المساجد وعند دخولهم يصلون ركعتين، وهي صلاة الزيارة وتقال: إنها سنة، فهل هذا جائز أم لا؟ 

هذا سؤال مهم وله شأن عظيم، وهو تعظيم القبور بالزيارة البدعية، والبناء على القبور، واتخاذ المساجد عليها، هذه مسائل ذات أهمية، فينبغي أن يعلم أن الزيارة للقبور سنة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة».ولكن ليس المقصود بالزيارة أن يدعى الميت، أو يستغاث به، ... أكمل القراءة

زَعْمُ أن الشيعة أكثرُ وفاءً لرسول الله من أهل السنة

1 - لماذا الشيعة أكثر منا وفاءً للرسول صلى الله عليه وسلم بحبهم لأهل بيته؟
2 - الجميع يعلم بأن يزيدَ قتل ابن بنت رسول الله وأسر أهل بيته، فلماذا لا نتبرأ من يزيد والذين معه؟
3 - يقال: إن قسمًا من الصحابة قد انقلبوا فهل هذا صحيح؟ فإن كان الجواب لا، إذن بحق من نزلت الآية الكريمة: {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ

إني أرى الشيعة على حق؛ لكون أحكامهم مستمدة من أهل البيت، والذين يتصلون بالرسول مباشرة، قررت مع نفسي: أن أتشيع ولا أعلم عائلتي، انصحوني.
الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فلم يُبينِ الأخُ الكريمُ العائدَ في الضمير المتصل: (نـا)، في قوله: الشيعة أكثر منا وفاءً للرسول صلى الله عليه وسلم بحبهم لأهل بيته؟ وإن كان الذي يظهر: أنكَ تقصد أهلَ السنة، فإن كان كذلك، فكلامك ترديد لأكاذيب ... أكمل القراءة

هل تقبل توبتي بعد الشرك؟

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته 1- انا قبل فترة قلت كيف يكون سب النبي فقلت انه يكون الاستهزاء باسمه وقلت اسمه اي نطقت به جهرا باستهزاء وبطريقة معينة ولا اتذكر هل ضحكت ام لا فهل انا بهذا اكون قد ارتديت عن الاسلام؟ 2- وقبل قليل انا استعذ بالله كل الوقت توقفت للثواني وأحسست اني سببت النبي جهرا وفعلا قد اكون كذلك لكن انا كنت تحت تأثير الوساوس فهل احاسب ؟ 3- وهل يجب علي الذهاب للقاضي الان ؟ ارجو منك الرد على كل سؤال بجواب فأنا كما تعلم لست كبير في العمر أصغر من 20 وأحس انني سأعيش حياة وأنا مطرود من الملة ارجوك ريحني

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالذي يظهر من رسالة الأخ السائل أنه مبتلى بالوسوسة، فالشيطان يحزنه بوسوسة وقوعة في الكفر، والعلاج الناجع هو الاستعاذْة بالله تعالى  منه، وصدق اللجوء، وقطع الوساوس جملة وعدم ... أكمل القراءة

كتب مفيدة في شروح الأذكار

أريد معرفة كتاب يدلني على معاني الأذكار، وشرحها؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه، أما بعد:فمن الكتب المفيدة في شروح الأذكار: كتاب (الفتوحات الربانية على الأذكار النووية)، للعلامة محمد بن علان الشافعي -رحمه الله تعالى- والمتوفى سنة 1075 هـ، وهو شرح لكتاب الأذكار للإمام النووي -رحمه الله تعالى-، ويوجد لكتاب ... أكمل القراءة

نشر الكتب والمصاحف صدقة جارية

هل طباعة بعض الكتب الخاصه بالذكر والقرآن لتوزع على الناس تعتبر صدقة جارية؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فإن طباعة المصاحف وكتب الذكر وتوزيعها على الناس يعتبر في معنى الصدقة الجارية التي تلحق المرء بعد موته، وذلك لما أخرجه ابن ماجه عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته ... أكمل القراءة

آداب قراءة القرآن الكريم

ما هي آداب قراءة القرآن الكريم؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فإن تلاوة القرآن العظيم من أفضل الطاعات وأعظم القربات فينبغي للمسلم إذا أراد تلاوة القرآن أن يهيئ نفسه لها، ويحصل الآداب المطلوبة لها لينال الثواب الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: «من قرأ حرفاً من كتاب الله تعالى فله به حسنة ... أكمل القراءة

حكم الحلف بغير الله

عندنا الكثير من الناس يحلفون بغير الله، مثلاً يقولون: وحياة النبي محمد عليه الصلاة والسلام، أو: وحياة عيسى، أو موسى عليه الصلاة والسلام، أو: وحياة القرآن أو وحياة قبر أبي، أو أقسم بشرفي؟ 

الحلف بغير الله لا يجوز، بل يجب أن يكون الحلف بالله وحده سبحانه وتعالى; لما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من كان حالفاً فلا يحلف إلا بالله أو ليصمت». وقال صلى الله عليه وسلم: «من حلف بغير الله فقد أشرك» وفي لفظ آخر: «فقد كفر» وفي لفظ ... أكمل القراءة

أريد أن أطلقها دون أن أظلمها

فضيلة الشَّيخ،

تزوَّجت من ابنة خالتى منذ سنتَين ونصف، وشاء المولى - سبحانه وتعالى - أن ينتهي حملها الأوَّل والثَّاني إلى السُّقوط، في حين ولدتْ من حَملها الثَّالث طفلة تُوفيت بعد 20 يومًا.

من مُميِّزاتها: أنَّها تُواظِب على الصَّلاة، ولا تفرِّط فيها إلاَّ نادرًا، وأنَّها ترْعى حقَّ البيْت وتُواظب على نظافتِه، كما تُحاول دائمًا أن تتزيَّن وأن تغيِّر من شكلها.

ومن عيوبها: أنَّها متمرِّدة بعض الشيء (عنيدة)، وأنَّها إذا غضِبت أخرجت كلامًا مسيئًا لي ولأهلي، وهو كلام لا يُحتمل، كما أنَّها شديدة الغيرة؛ حتى إنَّها اتَّهمتْني بأني أتعامل مع زوْجات إخوتي بأسلوب فيه شبهة، وتَمادتْ للقوْل بأنَّهنَّ يُفكِّرن فيَّ، مع العِلم أنِّي لم أتعامل معهنَّ إلاَّ في وجود إخوتي، والتَّعامل مِن الأساس يَقتصِر على السَّلام والسُّؤال عن الوالدَين، ثمَّ تَجلس النِّساء مع النساء والرِّجال مع الرِّجال، وبشكْلٍ عام فقد ذكرتْ زوجات إخْوتي بما يشين أخلاقهنَّ وأعراضهنَّ أكثر من مرَّة.

وتقول بأني أضيِّع كرامتي حين أرحِّب بشكْل مُبالغ فيه بأهل زوْجات إخوتي، علمًا بأنَّهم ذوو رحِم أيضًا، وواقِع الأمر أني شعُرتُ بها تُحاول أن تُوغر صدْري من ناحيَتهم، أو تُحاول أن أقطع صلتي بِهم، وأن أُحجِّم علاقتي القويَّة بإخوتي.

وحين واجهتُها بهذا الأمر أَنكرت، وقالت: إنَّها تُحبُّني كثيرًا وتُريد أن تكون الأقرب لي من أي إنسان آخر.

وكثيرًا ما تسيء الظَّنَّ بالأقارب، فإذا ما أصابنا سوءٌ فتلك عين فُلان، وإذا ما زارنا أحد فيجِب أن نتأكَّد أنَّه لن يضَعَ لنا عملاً أو يصنع لنا سحرًا، وهي لا تنسى الإساءة صغُرت أو كبُرت، بل تظلُّ تحمِل في نفسِها منك شيئًا حتَّى لو ضحِكت أو تعاملتْ بشكْل لا يوحي بذلك.

كما أنَّها مسرفة، ولا تكترِث بِحفظ المال، وتُحب الشِّراء، وتغضب إذا رفضت لها أيَّ طلب، وتُقارن بين حياتِنا وحياة أقاربنا.

وآخر المشكِلات بينَنا تكمُن في تدخُّل والدتِها، من خِلال الاتِّصال بزوْجة أخي ومُعاتبتها على سُوء معاملتِها لزوجتي، ولا يوجد مظهر واضح لسوء المعاملة هذا سوى روايةِ بعض الكلِمات التي يُفَسِّرها كلٌّ منهم بِحسب مزاجه.

وحينما طلبتُ منها ألاَّ تُدْخِل أمَّها في هذا الشَّأن، وأنَّ هذا الأمر يَخصُّنا ويخصُّ أسرة أخي، وإن اقتضى الأمر فلْتغْلِق كلٌّ منكما بابَها وتنقطِع عن الأخرى، فوجئت بأمها تتَّصل بي وتهدِّدُني بأنَّها صاحبة حقٍّ في التدخُّل كما تريد، وأنَّني إذا لم أتغيَّر فسأرى وجهًا آخر، وأنَّها ستحضُر لتطلِّق ابنتَها وتأخذ أثاثَ المنزل، ولك أن تتخيَّل بقيَّة القصَّة.

لكن أكثر ما فيها إثارة أنَّها تعتقِد أنَّ سبب المشكلة هو حسَد أحد أقاربِنا لنا.

وأنا - يا شيخي - أعيش في بيت عائلة من ثلاثة إخوة، لكلٍّ منهُم شقَّة منفصِلة، وعلاقتُها بزوْجات إخوتي سيِّئة، وتسبَّب هذا في العديد من المشكلات.

وحاليًّا تعتقِد أنَّ أمَّ زوْجة أخي الأصغر هي السَّبب في وفاة ابنتِنا؛ حيث إنَّها زارتْها أثْناء الحمل ووضعتْ يدَها على بطنِها - حسَب رواية زوجتي - وقد فتح هذا الأمر أبوابَ الجحيم على حياتِنا.

وقد حاولتُ معها بشتَّى السُّبل نصحًا وإرشادًا وعقابًا، فلم يسفر ذلك عن شيء، هي تقول: إنَّها تُحبني ولا تُريد فراقي حتَّى لو أسفرت نتيجة التَّحاليل الحالية عن وجود عيوبٍ وراثيَّة تَمنع الإنجاب، وأنا لا أريد أن أظلمها، وفي نفس الوقت لا أريد أن أعيش في هذا الجحيم.

وأصْدقُك القول - يا شيخي - أنني مؤخَّرًا - وبعد وفاة الطِّفلة، وما أشار إليه الأطبَّاء من احتِمال وجود مشاكلَ وراثيَّة - تغيَّر في نفسي شيء منْها، ولم أعُد أحتمل أي أخطاء منْها، والغريب أنَّها تحت دعْوى نفسيَّتها الحزينة على فقْد الطِّفْلة، طلبت الذَّهاب لمصفِّفة الشَّعر وشراء ملابس جديدة، وتريد شراء أثاثٍ جديد للمنزل، بالإضافة إلى محاولة إقناعي بالسَّفر في إجازة يومًا أو اثنين، ووافقت على الأُولى، أمَّا الثَّانية فتكفَّلت أمها بشراء الملابس دون إخطاري، ويبقى إلحاحُها على الأثاث والسَّفر، وبالطَّبع فكلُّ هذا مكلِّف.

وبدأت أفكِّر كثيرًا في طلاقِها - الذي تطلبه أساسًا بشكْل مستمرٍّ ودوري كلّ شجار - فستتحسَّن علاقتي بإخوتي وأتفرَّغ لعملي وأبحاثي، وأتفادى كلماتِها السَّليطة - مثل عدم رجولتي أنا وإخوتي - وأتفادى أيضًا دائِرة الشَّكِّ في الجميع، وكأنَّ النَّاس كلَّهم سحرة وجميعَهم يريدون لنا الضَّرر، ولا أدري هل في هذا ظلمٌ لها، خاصَّة أنَّه ربَّما يترتَّب عليْه قطعٌ للرَّحِم؟ وماذا إن كنت قَد نويْت أن أُعطيَها فوق حقِّها - في حالِ الطَّلاق - وماذا أفعل إن أثبتتِ التَّحاليل فعلاً صعوبة الإنجاب؟

أنا أريد طلاقَها، فهل ترى فيما ذكرتُ مبرِّرًا شرعيًّا؟

مع العلم - والمُثير للدَّهشة في نفس الوقْت - أنَّها تَعيش حاليًّا في منزلٍ أفضل من منزلِها، وفي مستوى أفضل من مستوى أسرتِها، فهل إذا طلَّقتُها وعادتْ لهذِه الحياة أكون قد ظلمتُها؟

أنا أريدُ حياةً هادئة، ولا أجد في قلبي حبًّا لها، وسُبحان الله.

أرجو منك إجابتي، وسامحني إن أطلْتُ، والسَّلام عليْكم ورحْمة الله.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فالطَّلاق مباحٌ في الشريعة الإسلامية عند الحاجة إليْه، وليْس مكروهًا ولا محرَّمًا؛ وذلك لدفْع سوء خلُق المرْأة، أو سوء عشرتِها، أو لعدم رغبتِه فيها مطلقًا، وإنَّما يُكْرَه الطَّلاق من غير سببٍ يُبيحُه، فالطَّلاق لا ... أكمل القراءة

طلب الزوجة من زوجها ترك البيت حتى تتحسن أخلاقه

هل يجوز للزوجة أن تقول لزوجها اترك البيت شهرا إلى أن تتحسن اخلاقك مع العلم اننى اسكن فى بيت أبيها وقد قمت ببناء وتأسيس اكثر من نصف الشقة بمالى

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فلا شك أن طلب الزوجه من زوجها ترك البيت حتى تتحسن أخلاقه، نشوز منها؛ فالرجل رئيس البيت، والقائم عليه، قال تعالى:{وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [البقرة: 228]، وهي درجة القوامة، وقال ... أكمل القراءة

الجمع بين الأحاديث التي وردت في كيفية السجود

تعقيباً على ما جاء في كتابكم كيفية صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في ص16 ونصه: ((... ويسجد مكبراً واضعاً ركبته قبل يديه إذا تيسر ذلك فإن شق عليه قدم ركبتيه مستقبلاً.. حتى... انبساط الكلب)) وهذا خلاف ما كتب الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في كتابه (صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من التكبير إلى التسليم) عن سجود اليدين قبل الركبتين. وما قول فضيلتكم في الحديث الذي رواه أبو داود جاء فيه: ((إذا سجد أحدكم فلا يبرك كما يبرك البعير وليضع يديه قبل ركبتيه)). كذلك أرجو من فضيلتكم التوضيح لحديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه وبيان سنده حول القراءة زيادة على الفاتحة في الآخرين. 

بشأن استيضاحك عن حديث أبي هريرة رضي الله عنه في بروك البعير ومدى مخالفته لحديث وائل بن حجر في كيفية سجود رسول الله صلى الله عليه وسلم. أفيدك بأن نص حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا سجد أحدكم فلا يبرك كما يبرك البعير وليضع يديه قبل ركبيته» [2]، وصدر ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
11 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً