إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

حكم تغييب جزء من حشفة رجل في فرج امرأة وهما صائمان

ما حكم مداعبة فرج الرجل لفرج المرأة في نهار رمضان بمجرد الملامسة؟ وفي يوم آخر في نهار رمضان مداعبة فرج الرجل لفرج المرأة بإدخال نصف الحشفة (نصف رأس الذكر)، فما حكم اليومين وكفارتهما، وليست زوجته؟
 

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فالمداعبة المشار إليها محرمة لا تجوز ما دامت بين أجنبيين، ولا نظن مسلما يجهل هذا الحكم، والواجب على من مس امرأة لا تحل له أن يتوب إلى الله تعالى، كما يجب على المرأة أيضا أن تتوب إلى الله تعالى، وإذا أدخل الحشفة كلها في ... أكمل القراءة

معاملة الكافر

ما هي حدود مخالطة الكافر؟ -هل يجوز مجالسته والحديث في امور ضرورية؟ وهل يجوز الضحك معه او التبسم له؟ -هل يجوز الشراء من الكفار وان كانوا في حالة حرب ضد المسلمين نظرًا لان أسعادهم أقل ثمنًا بكثير أم يعدّ ذلك من انواع الموالاة لهم؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن الولاء والبراء من لوازم لا إله إلا الله، والولاء في الله هو: محبة الله ونصرة دينه، ومحبة أوليائه ونصرتهم، والبراء هو: بغض أعداء الله ومجاهدتهم، فالشريعة الإسلامية قطعت الموالاة بين المسلم والكافر حتى ... أكمل القراءة

بيع المساومة وتطبيقه في المصارف الإسلامية

ما هو بيع المساومة، وكيف يمكن تطبيقه في المصارف الإسلامية؟ 

أولاً: قسَّم الفقهاء البيع باعتبار طريقة تحديد الثمن إلى نوعين أساسين: هما بيع المساومة، وبيوع الأمانة، أما بيع المساومة، فهو البيع الذي لا يُظهر فيه البائعُ رأسَ ماله. ويدخل فيه بيع المزايدة: وهو أن يعرض البائع سلعته في السوق ويتزايد المشترون فيها، فتُباع لمن يدفع الثمن الأكثر. قال ابن جزي ... أكمل القراءة

حكم التنباك والسجائر

ما حكم التمباك والسجائر؟ أطلب التفصيل في الإجابة لأخذها كحجة؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فإن التبغ -بجميع أنواعه- لا يجوز تعاطيه ولا ترويجه ولا الاتجار به ولا الإعانة في ذلك كله؛ لأدلة شرعية معتبرة منها: 1 - قول الله تعالى في وصف نبيه محمد صلى الله عليه وسلم: {يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحلُّ ... أكمل القراءة

مسالة تكفير المعين

السلام عليكم بخصوص مسألة تكفير المعين. فمثلا سب الله او الرسول كفر . فهل يجب الاقرار بان الفعل كفر او ان نكفر المعين و هل سب الله او الرسول من المسائل التي يجب فيها اقامة الحجة و تحقق الشروط و انتفاء الموانع حتى نحكم بكفر المعين ام لا و اذا كان لا فهل ياثم من لم يكفر المعين او يصل به الامر الى درجة الكفر استنادا الى "من لم يُكفّر المشركين أو شك في كفرهم أو صحح مذهبهم كفر" المرجو التوضيح فاني اخاف ان اكفر شخصا بغير علم

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فإن مسألة تكفير المعين إذا تكلم بكلمة الكفر مما أجمع عليه أئمة الإسلام، وقد أطال الإمام أبو محمد بن حزم في كتابه "الفصل" (3/199-206) وذكر أدلة صريحة من الكتاب والسنة والإجماع تدل على أن الكفر يقع  بمجرد النطق ... أكمل القراءة

نزول الصفرة قبل الحيض ثم انقطاعها لأيام

السلام عليكم لوسمحت انا بيجيلي الحيض يوم واحد ينزل عليا الصفره مع وجود وجع الدوره الشديد وبعدها مينزلش عليا خالص لمده تلت ايام او اربعه وبعدين ينزل دم الحيض الصريح يعني مثلا دلوقتي نزل عليا صفره يوم الاربعاء مع وجع الحيض مغص ومنزلش اي شيئ لحد يوم الحد هل التلت او الاربع ايام دول اصلي فيهم ام لا مع العلم ان بينزل الصفره مره واحده بس لما بيجيلي الوجع وبعد كده لمده تلت ايام مبينزلش حاجه خالص لا صفره ولا كدره وبعدها تنزل الدوره بعد التلت ايام دول هل اصلي ام لا

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرتِ، فإن الصفرة التي تنزل عليك قبل الحيض بأيام، لا تُعد حيضًا؛ لأن المقرر - عند أكثر أهل العلم - أن الصُّفْرَةَ والْكُدْرَةَ وما شابه - في أيام الطهر - ليست حيضاً؛ إلا إذا كانت متصلة ... أكمل القراءة

منع الدعاء على الوالدين وهجرهما

إن الإسلام دين عدل، ليس فيه شيءٌ مِن الظلم، وهو دين يُوافِق الفطرة التي فطر الله الناس عليها، ولا يشذ عنها في شيء، ومن هنا أباح الإسلام للمظلوم أن يطالبَ بحقِّه، وأن يدعو على مَن ظلمه، وأن يرد إساءة المسيء بمثلها، وعلى هذا تظاهرت الأدلة الشرعية، ولم يأت في الوحي ما يخص هذا العموم، ولو كان الظالم والدًا أو كبيرًا أو وليًّا أو وجيهًا، بيد أني قرأتُ لبعض العلماء الكبار فتاوى بحرمة الدعاء على الظالم إذا كان والدًا، وأن هذا مِن العقوق، فتعجبتُ؛ لأنه لم يأت في الوحي ما يخص هذا العموم، كما سبق، لكنهم يستدلون بغير دليل؛ مثل:

  1. استدلالهم بحرمة عقوق الوالدين، ولا أدري كيف أدخلوا الدعاء على الظالم بدون بغي في العقوق، فإن قالوا: العقوق هو الإيذاء، فإن إيذاء جميع المؤمنين حرام؛ قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا} [الأحزاب: 58]، وهذا الخطابُ يشمل الوالدين، فلا يجوز إيذاؤهما بغير ما اكتسبوا، وإذا ظلم الوالد فقد اكتسب إثمًا، فلماذا خصوا الوالدين؟ وأنا لا أقول بتساوي الحقوق بين الوالدين وبين سائر المؤمنين، إنما أقول: عِظَمُ حق الوالدين بمجرده ليس دليلًا على حُرمة الدعاء على الظالم منهما، وإن فسروا العقوق بالإساءة، ولو كانت في مقابلة إساءة مثلها، فيرد عليهم بنص قوله تعالى: {وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا} [الشورى: 40]، وقوله: {وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ} [الشورى: 41، 42]، والدعاء على الظالم والمسيء مما يدخل في الانتصار بعد الظلم، وبأي سلطان من الله يُمنع المظلوم من الدعاء على والده الظالم؟! وإن فسروا العقوق بأنه التسبب في غضب الوالدين، فهذا باطل يقينًا؛ لأن الوالد قد يغضب من فعل ولده واجبًا شرعيًّا، ولا يجوز للولد أن يترك الواجب أو يفعل المحرم بحجة عدم إغضاب الوالد إجماعًا، ومن المقرر - شرعًا - أن رضا الله لا يُقَدَّم عليه رضا أحدٍ من خلقه ولو كان هذا المخلوق والدًا، وإن فسروا العقوق بأنه قطيعة الرحم، وأن الدعاء على الوالد قطيعة له، فالجواب أن غير الوالد من الأرحام تحرم قطيعته، ويجوز الدعاء عليه إذا ظلم، فبطل قولكم!
  2.  ومن الأدلة التي استدلوا بها: أن الله أوجب مصاحبة الوالدين بالمعروف، والدعاء عليهما ينافي ذلك، فالجواب أن الدعاء على الوالد الظالم في غير حضوره لا يلزم منه عدمُ المصاحبة بالمعروف، وهذا ظاهرٌ، كما يصاحب السلطان الظالم بالاحترام والتقدير، وعند الخلوة تلهج الألسنة بالدعاء بأن يهلكه الله.
  3.  ومن الأدلة التي استدلوا بها قولهم: إِ {نَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} [لقمان: 13]، ومع ذلك أوجب الله أن يصاحب الوالدان المشركان بالمعروف.

فالجواب: أنا لا نسلم أن الدعاء عليه منافٍ للمصاحبة بالمعروف كما سبق، ولو سلمنا بأنه منافٍ فإن القياس باطل؛ لأن الشرك اعتداء على حق الله، وظلم للنفس، ونحن نتكلم عن الاعتداء على حقوق الخلق وظلمهم، ومعلوم أن حقوق الخلق مبنية على المشاحَّة، ولقد جاءت الشريعة بجواز مخاصمة الوالد إلى الحاكم، ومن المعلوم أن مخاصمة الوالد مما يسوؤه ويكدره، ويضيق صدره ويسخطه، وهذه الأمور لازمة للمخاصمة؛ فبطل إذًا دخولها في حد العقوق إذا كانت في مقابل ظلم، ولو سد باب الانتصار من الوالد الظالم حتى بالدعاء، لكان حريًّا بقلب الولد المظلوم أن ينفجر من الاحتقان والغيظ، وهذا أمر لا تأتي به الشريعة الكاملة الصالحة المصلحة لجميع الشؤون؛ قال الله تعالى: {لَا يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ} [النساء: 148]، إن الشريعة لا بد أنها حفظت حق الولد كما حفظت حق الوالد، وأنها تبقي على فطرته سليمة سوية، ولا يمكن أن تخلو الشريعة من حفظ حق الولد بحجة أن حقه سيأخذه في الآخرة؛ لأن الإسلام دين يضبط الناس، وينظم حياتهم الدنيوية؛ فالشريعة كفلت للولد - عند وجود الموجِبِ - حق بغض الوالدين، والغضب منهما بغير بغي، ومطالبتهما بتأدية واجباتهما، وأمرهما بالمعروف، ونهيهما عن المنكر، ومنعهما منه، وعصيانهما في معصية الله، وفيما لا مصلحة لهما فيه، وفيما هو خطأ، وفيما فيه ضرر، وفيما يشق مشقة غير معتادة، وفيما يؤدي إلى مفسدة ظاهرة، وكفلت الشريعة - أيضًا - حق مخاصمة الوالدين إلى الحاكم إذا منعَا حقًّا من حقوق الولد، وحق هجر الوالدين، وكيف لا تكفل الشريعة حق هجر الوالد، إذا كان لا ينفك عن إهانة واضطهاد وظلم ولده؟! إنه لا يمكن للإنسان السوي أن ينبسط - في الطبيعة البشرية - إلى من هو مقيم على ظلمه وإهانته، وأن يحترمه ويقدره ويحبه ويرضى عنه من قلبه؛ إن الغلو في شأن الوالدين حرام:

  1.  لأنه افتراء على الله.
  2.  ولأنه اتهام لدينه بالنقص.
  3.  ولأنه يؤدي إلى سوء الاعتقاد في الشريعة أنها لا تكفل حقوق الأولاد في الدنيا، ويؤدي إلى تنفير الناس منها.

فما رأيُكم فيما تقدم؟

 

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فالدعاء على الوالدين الظالمين -أيُّها الابنُ الكريمُ- ليس مِن العُقُوق فحسب، وإنما هو من أشد أنواع العقوق، وأبشع صور الإساءة، وما ورد من جواز الدعاء على الظلمة إنما هي أدلة عامة لا تشمل الوالدين؛ لما ورد ... أكمل القراءة

هل نحن معذورون بعدم نصرتنا لإخواننا في فلسطين

هل نحن معذورون بعدم نصرتنا لإخواننا في فلسطين وذلك لقلة الحيلة وضعف ذات اليد.

الحمد للهمن حيل بينهم كما هو الحال في سواد المسلمين سواء بالنفس أو بالمال، فإنه ينبغي عليهم إحياء هذا الأمر بين المسلمين، وهو أمر إحياء مسالة فضل هذه البقعة.كثير من عامة الناس لا يعرف من فضل هذه البقعة مثلا إلا المسجد الأقصى، كذلك يغلب في الكلام في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة قول: فلسطين ... أكمل القراءة

حكم الاحتفال بعيد أول السنة الميلادية الكريسمس

ما حكم الاحتفال بعيد الكريسمس ( أول السنة الميلادية ) ؟ بالتفصيل . وجزاكم الله خيراً......

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فلا يجوز لأحد من المسلمين مشاركة أهل الكتاب في الاحتفال بعيد الكريسمس "أول السنة الميلادية" ولا تهنئتهم بهذه المناسبة لأن العيد من جنس أعمالهم التي هي دينهم الخاص بهم، أو شعار دينهم الباطل، وقد نهينا عن موافقتهم في أعيادهم، دل ... أكمل القراءة

حكم الزواج من الأم العزباء

السلام عليكم! ماحكم الزواج من ام عزباء نصرانية؟ وما حكم ولدها في حال اسلمت؟ وجزاكم الله خير الجزاء.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فإن مصطلح الأم العزباء يقصد به عند من أطلقه وفي استعمال الناس، الأم الوحيدة أو الأمومة بدون زوج! يعني أن المرأة قد أنجبت طفلاً خارج إطار الزواج الشرعي أو الزواج الرسمي، فالطفل جاء نتيجة للحمل سفاحًا خارج العلاقة الزوجية، أو ... أكمل القراءة

حكم صلاة التراويح في المنزل

السلام عليكم ورحمة الله انا كنت انوي قيام رمضان كله وصلاة التراويح بالمسجد لكن اصابني زكام شديد لدرجة اتعبني يخرجني عن الخشوع ومن جهة اخرى خفت ان اتسبب بعدوى للناس بالمسجد لذالك صليتها في البيت فقط هل ضاع اجري في قيام رمضان؟ . شكرا

الحمد لله، والصَّلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومَن وَالاَه، وبعد:فقد انعقد إجماع الأمة على مشروعيّة قيام رمضان جماعةً وفرادة؛ وقد نَقَلَ الإجماعَ غيرُ واحد من أهل العلم، كما اتفق الفقهاء على مشروعية صلاة التراويح جماعة في المساجد، وقد ثبت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه صلاها في ... أكمل القراءة

ابتُلي ابني باللواط فماذا أفعل؟

اكتشفتِ المدرِّسة أنَّ ابني -الذي يبلغ من العمر 11 عامًا- يعمل الفحشاءَ في المدرسة مع بعضِ الطلاَّب.

ابني قد فعَل هذا العمل وهو في الثامنة من العمر، وتمَّ الاعتداء عليه عن طريق التودُّد، واستخدام الرِّشوة، والملاطفة، وتقديم الهدايا له، وكان الشخصُ الذي اعتدى عليه يَكْبُره بخمس سنوات على الأقل، وتمَّ إرشاده وتعليمه آدابَ السلوك الجِنسي بعد هذا.

وقبل يومين اكتَشَفَتِ المدرِّسة أنَّ ابني يعمل الفحشاء في المدرسة مع بعضِ الطلاَّب, ولما اسْتَجْوَبْتُه، قال: إنه بدأ -قبل أسبوع- مع طالِب كان يخبره بقصص عنِ الفحشاء، ثم أخْبَره أن يُجرِّب هذا العمل، وكان يفعل بملاطفة جسديَّة خاصَّة بدون إزالة الملابس، ثم رآهم أحدُ الطلاَّب، وهدَّده بأن يخبر أخاه إن لم يفعلْ معه الفحشاء، وفعَل الفحشاء الكاملة, ثم أخْبر هذا الطالب أصحابَه في الصفِّ، وطلَب من ابني فعلَ الفحشاء، ووافَق، وفعل الفحشاء مع أربعة طلاَّب في نفْس اليوم.

حين سألتُه وضربتُه لِمَ فعلتَ هذا الفِعل؟ قال: إنَّه يعجبه.

ابني يُصلِّي ويصوم ويحفظ القرآن، وليس عندنا تلفزيون، أو الإنترنت، ونحن عائلةٌ ملتزِمة.

ماذا أفعل؟ وكيف أتصرَّف؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحْبِهِ ومَن والاهُ، أمَّا بعدُ: فإنَّ ما وقَع فيه ولدُك من شذوذ جِنسي أمرٌ خطير يستوجب عليك علاجًا سريعًا، بعيدًا عن الضَّرْب والتشنجات، وعدمَ التهاون في الأمْر، وإبعادَه عن أيِّ أسباب تُيَسِّرُ له الوقوع في هذا الفِعل الشنيع، مع تغيير ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
14 ربيع الآخر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً