إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
حكم المعاش الناتج عن العمل في بنك ربوي
كان والدي يعمل موظفًا في بنك تجاري حكومي، ثمَّ خرج على المعاش وحصل على مكافأة نهاية الخدمة، هو الآن على المعاش وقام بوضْع مبلغ المكافأة في البنك، وهو الآن العائل الوحيد للأسرة، ويقوم بالإنفاق على الأسرة من مجموع ما يَحصل عليه من المعاش، إضافة إلى الفوائد التي يأخُذها على المبلغ المَوْضوع في البنك (مبلغ المكافأة).
والسؤال: ما هو الحُكْم في هذا الأمر؟ علمًا بأنَّني أبلغ من العمر 32 عامًا، ولَم أتزوَّج، ولا أملِك شيئًا، فأنا عامل بسيط لا يتعدَّى راتبي 600 جنيه لا غير.
فما هو حُكْم المال - مال المعاش - كل على حِدة؟ هل لنا أن نستفيد من مال المعاش ومن مال المكافأة؟ وكيف لي أن أستقلَّ بطعامي وشرابي، علمًا أني أسكن مع أبي في نفس المنزل؟ وكيف أخبر والدي بالأمر؟ أرْجو سرعة الرَّدِّ.
وجزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
حكم الإمام والمأموم إذا جلس الإمام في موضع قيام
في صلاة العشاء جلس الإمام للتشهد بعد الركعة الأولى ولكنه استذكر فقام قبل التسبيح له. وسجد سجدتي السهو قبل السلام. هل الصلاة صحيحة. وإذا أحد المصلين لم يتبعه في سجود السهو هل صلاته صحيحة وأحد المصلين لم يسه مع الإمام ثم سجد معه السهو ما حكم صلاته. وجزاكم الله خيرا
الشبكة الإسلامية
حكم الصلاة إذا ركع الإمام سهوا بلا تكبير ثم قام وركع مرة ثانية
صلى بنا إمام بعد أن أتم قراءة الفاتحة والسورة ركع بدون تكبير أو أنه كبر ولم نسمعه ولم نتبعه، وأثناء الركوع تذكر فرجع واقفاً ثم ركع مرة ثانية مكبراً بصوت عال فتبعناه إلى أن أكمل الصلاة، وبعد السلام سجد سجود سهو. فهل ما قام به الإمام صحيح، أفيدونا أفادكم الله؟
الشبكة الإسلامية
هل يشرع السهو لكثرة السرحان في الصلاة
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم سؤالي: يكثر في الصلاة أن أقرأ التشهد أو الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم أو آتي بالفاتحة أو بالركوع وأفرغ من ذلك كله وأنا غائبة الوعي أسرح وأفكر ثم أنتبه إلى أنني سجدت أو قمت من جلسة التشهد أو وصلت إلى آخر التحيات أو آخر الفاتحة فتصيبني الحيرة، فهل يعد هذا من قبيل السهو فأبني على اليقين وهو أنني أتيت به لكن دون وعي فأسجد له؟ أم أعتبر قد أتيت بالركن أو الواجب ولا شيء علي؟ أم أبني على أنني لم آت بذلك وأعيد الفاتحة أو التشهد أو أعود للركوع بعد أن سجدت؟ يكثر علي هذا، ففي صلاة العشاء قبل أيام قرأت التشهد الأول دون تركيز ثم قمت فشككت هل قرأته أم لا؟ ثم ترجح لدي أني قرأته بلا تركيز وبنيت على هذا وسجدت للسهو بعد السلام، فهل فعلي صحيح أو تلزمني إعادة تلك الصلاة؟ وهل أأثم بإعراضي عن هذا لكثرته؟ أم لا شيء علي إن تركته ولم ألتفت إليه مع أنني أكون متيقنة أحيانا بأنني قد فرغت من الركن أو الواجب دون أن أعيه؟ وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
لا سجود سهو على المأموم إلا تبعا لإمامه
كنا نصلى الفجر، وبعد أن سلم الإمام قام الذي بجانبي بسجود سجدتي سهو، فقلت له: لماذا تسجد؟ فقال: لأنني شككت أنني لم أُسبح الله عند الركوع، فقلت له:إنما جعل الإمام ليؤتم به وما عليك سجود سهو، فقال إنه سأل قبل ذلك ويلزمه سجود السهو. أفيدونا جزاكم الله خيرا لأنني أحس بذنب أني قلت له ذلك ؟
وشكرا.
الشبكة الإسلامية
مسائل تتعلق بسجود السهو
سؤالي خاص بسجود السهو أريد أن أعرف ماذا يفعل المرء في الحالات التالية، وأرجو الإجابة بتفصيل على أسئلتي: إذا قال سبحان ربي الأعلى أو قرأ التشهد أو الفاتحة أو قال كلاما لا يقال في الصلاة في الركوع سهوا وتذكر وهو راكع ثم قال سبحان ربي العظيم فهل يسجد السجود البعدي وهل إذا لم يقل سبحان ربي العظيم يسجد السجود القبلي.
أعلم أن من سها عن الفاتحة وتذكر حتى وصل إلى موضعها من الركعة التي تليها لغت تلك الركعة لكن ماذا لو تذكر قبل أن يصل إلى موضعها كأن تذكر وهو ساجد السجدة الأولى هل يكبر حين يقوم لها وكذلك من نسي الركوع إذا تذكره مثلا وهو ساجد هل يقف ثم يكبر قائما ويركع أم يأتي بصفة الركوع مباشرة دون أن يستتب قائما وبدون تكبير وكذلك من قال كلاما غير مباح في الصلاة عمدا بطلت صلاته لكن من سها وتكلم كلاما في الصلاة غير مباح في الصلاة ولكن سهوا هل يسجد بعد السلام أم صلاته باطلة، وكذالك من قال سبحان الله حين سمع الإمام يقرأ آية أو قال الله تعظيما لله حين سمع آياته، وفي حال إذا سلم المرء قبل تمام الصلاة كأن سلم في الثالثة وتذكر هل يكبر تكبيرة الإحرام جالسا ثم تكبيرة الإنتقال أم تكبيرة الانتقال وحدها.
وأخيرا أريد معرفة كيفية التكبير في سجود السهو القبلي والبعدي.
وجزاكم الله خيرا واعذروني على الإطالة.
الشبكة الإسلامية
حكم سجود السهو لمن أتى بذكر مشروع في غير محله أو أتى بزيادة قولية
فضيلة الشيخ: مرة صليت فريضة، وبدل أن أسلم قلت: سمع الله لمن حمده، ولكن لم أكمل هذا الذكر فقط حرف السين، وتذكرت فسلمت ولم أسجد للسهو؛ لأني قلت في نفسي إن هذه زيادة قولية، والسجود لها على سبيل الاستحباب ولم أسجد. ولما أردت أن أقوم جاءتني فكرة أن هذه ليست زيادة قولية، فأنت لم تكرري السلام مرتين، أنت كدت أن تبدلي ذكرًا مكان ذكر، فلما اطلعت على فتاوى في موقعكم و جدت أن فعلي يعتبر زيادة قولية، ولكن على سبيل إيراد ذكر مشروع في الصلاة في غير محله، ولا أدري الآن ما الحكم أنا لم أنو السجود ثم لما أتتني هذه الفكرة أردت أن أسجد للسهو، لكني خفت وذهبت لأقرأ فتاوى في موقعكم حتى أتبين، لكنني لا أزال خائفة من هذا الأمر. فما رأيكم؟ ومرة في فريضة المغرب بدل أن أقول سمع الله لمن حمده، كبرت فقط قلت: ( الله ) ثم تذكرت، وفي نهاية الصلاة سجدت للسهو. فهل فعلي صحيح؟ أفتوني جزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
حكم من أخطا في تكبيرة الانتقال فلم يتمها
ماذا أفعل إن أخطأت في أحد الواجبات، في الصلاة مثلا أخطأت في تكبيرة الانتقال. قلت مثلا: (الله أكب) ولم أكمل ناسيا، وتذكرت قبل أن أسجد. ولكن في اللحظة قبل أن أضع رأسي على الأرض؟
الشبكة الإسلامية
من استنكحه الشك في الصلاة فلا يلتفت إليه وليس عليه سجود سهو
لو سمحت يا شيخ أنا لدي أسئلة كثيرة أرجو من حضرتك أن ترد علي في أسرع وقت لأني تعبت جداً جداً، أنا عندما أصلي لا أركز أبداً وأخطئ في قراءة الفاتحة وممكن أعيدها كذا مرة وأجد صعوبة وشدة في نطق آياتها وكذلك في الركوع والسجود، ساعات أبقى جاهلة هل ركعت أم لا أبقى ناسية جداً أو غير مركزة بالمرة وكذلك في السجود أبقى لا أعرف هل سجدت يعني لا أعرف هل هذه السجدة الأولى أم الثانية، وهذا يحصل لي كثيراً جداً فعلاً يبقى أسرح جدا، وأحاول أن أركز حتى أعرف هل ركعت أم لا وهكذا لكن ذلك لا يلبث إلا ثواني وأسهو ثانية وحاولت أبني على الأكثر لكني لا أستطيع أبداً لأني لو بنيت على الأكثر أقعد ألوم نفسي ولا أستريح إلا لما أعيد الركوع مثلاً أو أسجد مرة أخرى أو آتي بركعة لكي تجبر ما سهوت عنه يعني أعيد ما شككت به حتى في سجدتي السهو فأسهو فيهما أيضاً أبقى لا أعرف هل سجدت سجدة سهو واحدة أم اثنتين ساعات أبقى حاسة أنهما اثنتان لكني كذلك أكون متشككة وخائفة ولا أستريح إلا لما آتي بسجدة أخرى، وهكذا وقرأت في الموقع أن أبني على الأكثر، لكن بعد السلام أسجد سجدتي سهو، ولكن أحد الشيوخ قال لي ابني على الأكثر ولا تسجدي للسهو لأن كثرة الشكوك لا يلتفت إليها ولا يبنى عليها حكم فهل هذا صحيح وهل أسجد للسهو بعد السلام أم لا؟
الشبكة الإسلامية
حكم شك الموسوس في الصلاة
سماحة المفتي: هل للشخص الذي يعاني من كثرة الشك في عدد سجداته حتى أصبح ملازمًا له بصفة يومية إن طرأ له شك في أمر آخر لا علاقة له بعدد السجدات أن يأخذ بهذا الشك؟ أم يطرحه ولا يعتبره؟ أشك كثيرًا في عدد سجداتي مؤخرًا، وأصبحت لا آخذ به، وفي إحدى الصلوات شككت في أي ركعة أنا ولم يترجح عندي شيء بدايةً، ثم أخذت بالأقل وسجدت بعديًا وقلت في نفسي إنني عادةً لا أشك في عدد ركعاتي إنما في سجودي فقط، وهذا ما جعلني أبني على الأقل وأسجد للسهو... وفي بداية الأمر كنت إذا شككت في عدد سجداتي أبني على الأقل، وكان هذا على ما أعتقد في أول ثلاثة أيام ثم لما أصبح ملازمًا لي تركت الأخذ به وعلمت أنه من كيد الشيطان، فهل فعلي صحيح؟ شكر الله لكم.
الشبكة الإسلامية
لا تبطل الصلاة بنية إعادتها بعد الانتهاء منها للشك في الطهارة أو الخشوع
أعاني من الوسواس في الطهارة والصلاة: أشك في طهارتي كثيرا، وحينما أصلي أعيد الصلاة أكثر من مرة، وأتحسن حينما أقرأ عن الوسواس قليلا وأعود إليه، وأعيد الصلاة أحيانا لخروج الريح يقينا، وأشك هل بي سلس أم لا؟ ويتكرر السؤال علي كثيرا، وسؤالي هو: استيقظت لكي أصلي الفجر في الساعة السادسة والنصف تقريبا، وكنت متوترة جدا بسبب الريح لقرب العادة الشهرية، وكلما أبدأ في الصلاة ينتقض الوضوء فأعيدها.. إلى أن حافظت عليه، ولم ألق بالا للشك، وحينما انتهيت من الصلاة شككت في خشوعها، ولازمني التفكير بأن أعيدها، وفي وقت يزيد عن الربع ساعة بعد الانتهاء منها قررت أن أعيدها فذهبت لكي أتوضأ فوجدت بداية الحيض، فما حكم صلاتي؟ وهل يجب أن أعيدها بعد الحيض؟ وهل بطلت، لأنني نويت إعادتها مع أنني لا أجد صوتا ولا أشم رائحة؟.
الشبكة الإسلامية
حكم الشك في الصلاة إذا كثر وصار وسواسا
متى تبطل صلاة الموسوس بسبب الزيادة؟ وهل هو إجماع؟ وماذا لو كان مقصرا ويسرح في الصلاة ولا يتذكر هل سجد أم لا بسبب عدم الخشوغ وعدم التركيز؟ قال الزحيلي: إذا لم يقدر أن يرجح يبني على الأقل ـ فهل هذا إجماع؟.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |