ما رأي سماحتكم فيما جاء في كتاب: "شرح العقيدة الواسطية" من أن صفة: "الحي" مسبوقة بالعدم؟

ما حكم التعلق بالأسباب؟

هل قوله تعالى: {إن الله لا يغفر أن يشرك به} يشمل الشرك الأصغر؟

ما هي أوقات النهي عن الصلاة خلال اليوم ؟

هل يجوز الخوض فيما تكلم الناس فيه من مسائل في أصول الدين لم ينقل عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فيها كلام أم لا‏؟‏ فإن قيل بالجواز‏:‏ فما وجهه‏؟‏ وقد فهمنا منه عليه السلام النهي عن الكلام في بعض المسائل‏.
‏‏ وإذا قيل بالجواز‏:‏ فهل يجب ذلك‏؟‏ وهل نقل عنه عليه السلام ما يقتضي وجوبه‏؟‏ وهل يكفي في ذلك ما يصل إليه المجتهد من غلبة الظن أو لا بد من الوصول إلى القطع‏؟‏ وإذا تعذر عليه الوصول إلى القطع فهل يعذر في ذلك أو يكون مكلفًا به‏؟‏ وهل ذلك من باب تكليف ما لا يطاق والحالة هذه أم لا‏؟‏
‏
وإذا قيل بالوجوب‏:‏ فما الحكمة في أنه لم يوجد فيه من الشارع نص يعصم من الوقوع في المهالك وقد كان عليه السلام حريصًا على هدى أمته‏؟‏ ‏.
‏

ما هو تفسير قوله تعالى: {حُرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب} ؟

كيف أختم الصلاة؟ هل أقول "سبحان الله" 33 ثم "الحمد لله" مثلها ثم "الله أكبر" مثلها أو أقول "سبحان الله والحمد لله والله أكبر" فأنا أريد أن أعرف كيف قالها الرسول صلى الله عليه وسلم؟

ما حكم لبس الذهب الذي يوجد به صورة حيوانات أو إنسان، هل يجوز لبسه أم لا؟

فصل: في كون أهل الحديث أعلم ممن بعدهم وأحكم وأن مخالفهم أحق بالجهل

أنا شاب متزوج وقد يبول طفلي في عدة أماكن من الفراش الموجود في المجلس، وأعرف مواقع بعض التبول والبعض الآخر لا أعرف موقعه من الفراش حتى إني أشعر أن جميع الفرش غير طاهرة، فهل يجوز أن أسير على الفراش وأنا متوضئ للصلاة علماً بأن المواقع التي أعرف موقع البول فيها نغسله بالماء بمقدار كأس من الماء، وأمسحه بعد ذلك؟ وهل عليَّ إعادة الوضوء مرة أخرى أم ماذا أفعل؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً.

إذا نوى شخص الصيام تطوعًا أو واجبًا ولكنه ليلة صيامه لم يستيقظ للسحور إلا والمؤذن يؤذن لصلاة الفجر فتناول ماء فشربه وعقد الصيام فهل يصح ذلك الصيام وما هي آخر لحظة يمكن أن يأكل أو أن يشرب فيها من يريد الصيام؟