إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)
خالد عبد المنعم الرفاعي
فوات صلاة الفجر بسبب النوم
فوات صلاة الفجر بسبب النوم انا اعاني من القلق في النوم ولا استطيع النوم باكرا فأسهر لأجل صلاة الفجر فبعض الأحيان يغلبني النوم ومع اني محافظ على صلاة الفجر وقت يغلبني النوم لست متعمدا والله ولكن يغلبني النوم واذا فاتتني الصلاة هل اعد معذور ام تركتها متعمدا وانا لا اتركها متعمدا ابدا. وهل اذا قضيتها اؤجر
الشبكة الإسلامية
سهو الإمام يعتبر سهوا للمأموم
1. جلس الإمام بعد الركعة الأولى في الصلاة الرباعية ثم تذكر قبل التسبيح له ثم سجد للسهو قبل السلام ما حكم ذلك ؟ وهل يعتبر ذلك سهوا؟
2.وإذا أحد المصلين لم يسه مع الإمام في نفس الصلاة السابقة وسجد مع الإمام سجود السهو ما الحكم ؟
3. وآخر لم يسه مع الإمام ولم يسجد معه السهو بحجة أنه لم يسه ما الحكم؟
الشبكة الإسلامية
حكم الإمام والمأموم إذا جلس الإمام في موضع قيام
في صلاة العشاء جلس الإمام للتشهد بعد الركعة الأولى ولكنه استذكر فقام قبل التسبيح له. وسجد سجدتي السهو قبل السلام. هل الصلاة صحيحة. وإذا أحد المصلين لم يتبعه في سجود السهو هل صلاته صحيحة وأحد المصلين لم يسه مع الإمام ثم سجد معه السهو ما حكم صلاته. وجزاكم الله خيرا
الشبكة الإسلامية
لم يدرك الإمام حين سها فهل يسجد للسهو معه
أدركت صلاة العصر في الركعة الثالثة وتبين أن الإمام أخطأ في الصلاة بزيادة سجدة، السؤال هو: هل آتي بالسجود القبلي مع الإمام أم أقوم حتى آتي بالركعتين الناقصتين ثم أتم السجود القبلي؟ وجزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
لا سجود سهو على المأموم إلا تبعا لإمامه
كنا نصلى الفجر، وبعد أن سلم الإمام قام الذي بجانبي بسجود سجدتي سهو، فقلت له: لماذا تسجد؟ فقال: لأنني شككت أنني لم أُسبح الله عند الركوع، فقلت له:إنما جعل الإمام ليؤتم به وما عليك سجود سهو، فقال إنه سأل قبل ذلك ويلزمه سجود السهو. أفيدونا جزاكم الله خيرا لأنني أحس بذنب أني قلت له ذلك ؟
وشكرا.
الشبكة الإسلامية
ما يلزم المأموم إذا قام بعد سلام الإمام ثم تبين أن الإمام نقص ركعة
ما حكم صلاة المسبوق في هذه الحالة من حيث الصحة والبطلان وماذا يجب عليه: دخل رجل المسجد فأدرك التشهد الأخير أو في الركعة الأخيرة مع الجماعة، وبعد سلام الإمام قضى ما فاته فلما فرغ الإمام ومن معه من أذكار الصلاة تبين أن صلاتهم نقصت ركعة، فأعادوا صلاتهم من أولها ، فما حكم صلاة المسبوق في هذه الحالة؟
وما الحكم لو وقف المأموم ليقضي ما فاته بعد سلام الإمام، ثم علم الإمام بنقصان ركعة من صلاته، فوقف للإتيان بها فهل يتابع المسبوق هنا الإمام مرة أخرى؟ أم يأتي بما سبقه منفصلا عن الإمام؟
الشبكة الإسلامية
صلاة من كاد يقوم للثالثة قبل التشهد ثم جلس وتشهد ثم أكمل الصلاة وسجد أربع سجدات
كنا في صلاة العشاء في المسجد، فنسي الإمام في الركعة الثانية وكاد يقوم قبل أن يتشهد، لكنه تذكر التشهد ثم جلس وتشهد، وفي آخر ركعة سجد أربع مرات، فقال البعض للإمام يجب أن نعيد الصلاة.
الشبكة الإسلامية
الشك المستنكح وغير المستنكح
ما معنى المستنكح في الصلاة؟
الشبكة الإسلامية
من استنكحه الشك في صلاته
بخصوص من استنكحه الشك ذكرتم التالي : فإذا كان هذا الشك يتكرر منك كثيراً -كما ورد في السؤال- فلا يضرك هذا الشك، فإذا ترددت هل هي السجدة الأولى أو الثانية أو الركعة الأولى أو الثانية، فخذ بالأكثر واسجد بعد السلام، ما لم تتيقن واحداً منهما فحينئذ تأخذ باليقين.
هل يعني ذلك أن من استنكحه الشك لا يبالي بشكوكه مهما كانت، ولا يسجد للسهو إلا إذا كانت بخصوص عدد الركعات أو السجدات، فإنه حينها يبني على الأكثر ويسجد للسهو ؟
عبد المحسن بن عبد الله الزامل
ما معنى شهداء فى الحديث ”لا يكون اللعانون شهداء .. الحديث”؟
ما معنى “شهداء” في الحديث، «
»؟
الشبكة الإسلامية
حكم شك المبتلى بالوسوسة في الصلاة
أشكر جميع الشيوخ القائمين على هذا على الموقع، والله يجعله في ميزان حسناتكم: وأنا أصلي أنسي هل ركعت أم نزلت إلى السجود من غير ركوع؟ فهل ربنا يتقبل صلاتي؟ وما حكم صلاتي مع العلم أنني موسوسة جدا.
الشبكة الإسلامية
مجرد الشك في خروج المذي أو الريح لا أثر له
لا أعاني من سلس مذي، لكن عندي وسواس، والآن في مرحلة تعاف منه، وكلما أبدأ أصلي أو أتوضا أو أفكر في الصلاة أو الوضوء تبدأ تخطر ببالي خيالات جنسية ثم أحس بحركة في الفرج رغم إرادتي كأنها لا إرادية وأحس أنها كذب أي ليست حقيقية، بل وسوسة وأشعر كأنها رغم إرادتي عكس إرادتي فأنا لا أحب أن أفكر وأتخيل هذه الخيالات ولا أريد ذلك وأحافظ على غض البصر وحفظ الفرج، وعندها تبدأ الوسوسة بسبب الخيالات أنه نزل مني مذي أعلم أنه لا يجب قطع الصلاة، لكن هل بعد الصلاة أفحص هل خرج مذي وأعيد الصلاة التفت بتاتا من أجل علاج الوسواس القهرية؟ وبشكل عام لا أعاني من سلس ريح، لكن كلما أبدأ أصلي أو أتوضا أو أفكر في الصلاه أو الوضوء يبدأ وجع بطن رهيب وأحس قعقعة في معدتي وأحس أنه سيخرج ريح، وأحيانا كثيرة لا يخرج، وأحيانا كثيرة يخرج في الصلاة الواحدة مرة أو مرتين أو أكثر خروجا حقيقيا لا وهم أو شك لكن هذا ليس سلسا، وبالرغم أنه ليس سلسا فإنه شاق جدا علي، تخيلوا أنه في الكثير من الصلوات أضطر لتجديد الوضوء مرة أو أكثر وإن لم ينتقض الوضوء ولم يخرج ريح يظل هذا الشعور القوي أنه سيخرج وأبدأ بالمدافعة وهذا متعب ومؤلم ويفسد الخشوع، فهل أعتبر نفسي من أصحاب العذر الدائم أم لا؟.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |