السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لي سؤالين يا فضيلة الشيخ:
الأول: ما حكم العمل في البنوك المصرية المملوكة للحكومة مثل "بنك مصر"؟ وإن كان حرام هل عليّ وجوب تركه حالًا والبحث عن عمل آخر؟ أو العكس أبحث ثم أتركه؟

الثاني: ما حكم العمل في "الفوركس"؟ علماً بأني عضو في شركة "ac-markets" السويسرية تحت بند الحسابات الإسلامية، برافعة مالية نظير رسوم يومية إن تعدَّت الصفقة أكثر من يوم في حالة الشراء دون البيع؟
ولسيادتكم جزيل الشكر والتقدير. وفقنا الله وإياكم إلى طريق الهداية والصواب.

إذا كان يوم عرفة يختلف في بلد عن بلد السعودية فمثل ماذا يفعلون؟

أريد شراء موتوسيكل تقسيط، فأخبرني البائع أن ما يتبقى من التقسيط بعد دفع المقدم يتم إضافة 25% على المتبقي. هل هذه المعاملة تجوز؟

هل يجوز أن أضع قطرة فى عيني أثناء الصيام؟

إذا كان الزوج حسن الخلق مع زوجته وأمه ولكنه لايصلي؟

ثواب صلاة الجماعة في البيت؟

حكم الإخبار عن ماعمله من معاصي بعد التوبة؟

حكم التصوير الفوتوغرافي؟

حكم دخل مع الإمام في صلاة العشاء وهو يصلي المغرب؟

 إدراك الصف الأول مع تكبيرة الإحرام ,ام في  الصفوف الأخيرة مع صلاة الجنازة في مسجد آخر؟

أيهما أحق بالطاعة الأم أم الزوج؟

أعمل مدير مالي في شركة بالقاهرة، والشركة أخذت قرضاً من البنك الأهلي المصري، وهذا يتطلب مني أن أكون على اتصال دائم مع البنك، وإمداده بالمعلومات، والمستندات، والإجابة على الاستفسارات، ومتابعة القرض، وهذا جزء من عملي، ولكنه ليس كل عملي. فما رأي فضيلتكم في ذلك؟

كما أود أن أستشير فضيلتكم أنه يتقدم لي بعض الزملاء بورق HR (أي: خطاب تعريف للبنك)، ليقوم الموظف بالاقتراض من البنك أو شراء سيارة من البنك الربوي، فأرفض أو أؤخر التوقيع، وأبين لمن يريد هذه الورقة أن هذا ربا، فإن أصر أوقع على الورقة. فهل في ذلك شيء؟