مولِّد المشاريع وظيفة شاغرة

مولد المشاريع هذه طريقة النبي صلى الله عليه وسلم، كان يوظف طاقات أصحابه، أرحم أمتي بأمتي أبو بكرٍ وأشدهم في دين الله عمر وأصدقهم حياءً عثمان وأقضاهم علي أفرضهم زيد وأقرؤهم أُبي و القرآن مليءٌ بمثل هذا كيف استطاع هذا الهدهد أن يولد مشروعاً كهذا. كيف استطاعت هذه النملة أن تقود أمتها و أن تولد لهم مشروعاً كهذا. ذو القرنين أبى إلا أن يكون مولداً للمشاريع، وأن يشركهم جميعاً في مشروع أمة ٍ كبير. وجاء رجلٌ من أقصى المدينة يسعى. كيف استطاع هذا الرجل أن يتحمل المسئولية. كيف تكون مولد مشارك؟ ما هي الصفات التي ينبغي أن تكون فيك؟

كيف توظف البلاء في خدمة مشروعك؟

وأنت في طريقك في مشروعك تفجئك عوارض البلاء. والناس مع هذه العوارض أحد رجلين إما مخذول وإما موفق ولا ثالث لهما.

وأين مشروع الأمة؟

مشروع الأمة هو أعظم المشاريع على الإطلاق مشروع الأمة، هو أخطر المشاريع، هو ثمرة المشاريع هو المقصود من بعثة الأنبياء، وبركة هذه الأمة، هو ثمرة العبودية، مشاريع الأمة يقودها الأنبياء.

وماذا عن مشاريع الدنيا؟

نبني كما كانت أوائلنا تبني ونفعل مثلما فعلوا ،ألا ترى أن ربنا سبحانه وتعالى يؤكد على مشاريع الدنيا كما يؤكد على مشاريع الآخرة.

احفظ الله يحفظك "وباء كورونا"

لا شك أن فيروس كورونا الذي فاجأ العالم نازلة تستحق الوقوف عندها للتأمل والاعتبار، ومراجعة النفس على المستوى الفردي، والجماعي، ولا شك أنها رسالة من الله لعباده سينتفع بها قوم، ويشقى بها آخرون. فأين كنا؟ وكيف صرنا؟ و إلى أين تسير الأمور؟

الخطط السلولية . . في مواجهة الدعوة

حتى يشرف الحال