الفاتيكان يخلع القناع

رد فيها الشيخ - حفظه الله - على مزاعم بابا الفاتيكان التي هاجم فيها الإسلام و زعم أنه دين يخالف العقل مبيناً ما يحمله الفاتيكان من حقد على الإسلام و أهله

صيانة الإنسان عن وسوسة بابا الفاتيكان

رد فيها الشيخ - حفظه الله - على أكاذيب بابا الفاتيكان واتهامه للإسلام بأنه سبب الشر على الأرض مبيناً أن كل ما قاله ينطبق على دينه المحرف لا على الدين الحق وأن الرسول عليه الصلاة والسلام هو أشرف الخلق وأحسنهم خلقاً, فليخسأ بابا الفاتيكان وكل من تبعه.

النصف من شعبان بين السنة والشيعة والصوفية

تكلم الشيخ عن ليلة النصف من شعبان وما صح فيها من الأحاديث النبوية الشريفة، وما زاده أهل البدع في هذه الليلة حتى جعلوها عيداً، وكيف يتعامل كل من أهل السنة والشيعة والصوفية معها مع بيان خطر الشيعة والصوفية على الأمة عبر التاريخ.

وجاءت سكرة الموت بالحق

تكلم الشيخ -حفظه الله- عن رحلة الإنسان في هذه الدنيا، ما هي البداية؟ وإلى أين تكون النهاية؟ فمهما طال العمر فلابد للإنسان من نهاية يحصد بعدها ما قدم، فها نحن نرى من ألف الكتب والروايات يتعدى بها على رسل الله ماذا كان مصيره في النهاية وهل أغنى عنه أتباعه من شئ ؟!

محاولة تقريب جديدة أشد خبثاً

تعليقاً على بيان أصدره مجموعة من علماء الشيعة بالسعودية يزعمون فيه أنهم لا يسبون الصحابة ولا يكفرونهم، غير أن تصريحهم هذا يفضح خباياهم وخبثهم وكرههم للصحابة، وقد قام بنشر هذا البيان أحد المواقع العربية وموقع آخر إسلامي، غير أن الموقع الإسلامي قام بإزالة هذا البيان في اليوم التالي.

حمراء الأسد و العمل بالدين رغم الجراح

تكلم فيها الشيخ عن الأزمات التي تمر بنا هذه الأيام و كيف أن كل أزمة جديدة تنسينا سابقتها و لكن الصحابة رضي الله عنهم كانت صدورهم متسعة بفضل الله للعمل بدبن الله رغم الجراح و تصدي المشركين لهم فينبغي علينا أن ننصر إخواننا في كل مكان جنباً إلى العمل بدين الله لا سيما في هذه الأوقات الفاضلة.

يا معشر اليهود فكيف لو واجهتم السنة

تكلم فيها الشيخ - حفظه الله - عن الخسائر التي تكبدها اليهود جرٌاء حربهم مع من ينتسبون إلى الإسلام بالرغم من بدعتهم و إنحرافهم عن الصراط المستقيم فكيف يكون حالهم إذا واجهوا أهل الحق أهل الكتاب و السنة .

كنتم خير أمة أخرجت للناس

تكلم فيها الشيخ - حفظه الله - عن خيرية هذه الأمة التي شرفها الله عز و جل بالإسلام و أن هذه الخيرية تكون على قدر تمسكنا بكتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم , و لو أننا تمسكنا بالكتاب و السنة حق التمسك ما تسلط علينا اليهود و من عاونهم على المسلمين .

بدعة الإحتفال بالإسراء والمعراج

و إن عدتم عدنا

تكلم فيها الشيخ - حفظه الله - عن حال اليهود عبر العصور منذ موسى عليه السلام وإلى يومنا هذا.

قانا مزيد من الألم مزيد من الأمل

تكلم فيها الشيخ عن غطرسة اليهود و تجبرهم و إفسادهم في الأرض عبر التاريخ و لكن الله يأبى إلا أن ينصر دينه . و ما يحدث من إسرائيل الآن هو أكبر دليل على حقدهم على أهل الإسلام فحتى النساء و الأطفال لم يسلموا من أذاهم في مذبحة قانا الثانية و غيرها , ألا لعنة الله على الكافرين .

نصرة حزب الله بدعوتهم إلى السنة

تكلم فيها الشيخ عن حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم ..انصر أخاك ظالما أو مظلوما.. وما معناه الحقيقي لا المعنى الجاهلي الذي كان عليه العمل في الجاهلية، ومن هذا الحديث نعلم كيف يمكننا نصر حزب الله نصراً حقيقياً يجعل قتالهم لليهود جهاداً في سبيل الله و يجعلنا جميعاً صفاً واحداً.