(7) خطاب التكليف و خطاب الوضع

الخطاب التكليف يكون الحكم فيه طلب أداء ما تقرر بالأسباب والشروط والموانع، وخطاب الوضع حكم الشارع على الوصف بكونه سبباً أو شرطاً أو مانعاً.. أو يقال : خطاب التكليف : ما ورد بطلب فعل أو ترك أو تخيير.. وخطاب الوضع : خطاب بنصب الأسباب، كالزوال،والشروط كالحول، والموانع، كالحيض..

Audio player placeholder Audio player placeholder
رؤية الكل

مقطع مميز: صفة التسبيح بحمد الله كما أخبر القرآن وأمر ‏

 

تعليق الشيخ سلمه الله على سورة النصر عند قوله تعالى " فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا " وذكر فيه صفة التسبيح بالحمد المطردة في القرآن.

 

أهمية التسبيح بالحمد:

الأمر التسبيح بالحمد جاء في القرآن عند أحوال وظروف وأوقات. هذا بحث جيد خاصة في زمن الفتن؛ حينما يتهم أهل الخير، والصلاح بالباطل. فمما يقومون به لصد هذا الكيد والباطل: الصبر والتسبيح بالحمد.  عرض بعض الآيات التي جاء فيها الأمر بالتسبيح بالحمد: 

 

السورة الحجر 97-98

" وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ "

 

السورة طه الآية 130

" فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا  وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ "

 

السورة ق الآية 39

" فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ "

Audio player placeholder Audio player placeholder

(35) {وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس...}

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ ۗ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَٰكِن لَّا يَعْلَمُونَ (13) [سورة البقرة]...

Audio player placeholder Audio player placeholder
رؤية الكل

وحسن عبادتك

تعليق على وصية النبي -صلى الله عليه و سلم- لمعاذ -رضي الله عنه- بقول: اللهم أعني على ذكرك و شكرك و حسن عبادتك

Audio player placeholder Audio player placeholder
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً