رزقنا الله شكر نعمه الظاهرة والباطنة وأدامها
أسباب مراودة نظرية (النوع الاجتماعي) المستهجنة، ولماذا العمل على تسويغها بعد أخفاقها وفسوقها عن سمات الفطرة السوية.