۞ سَيَقُولُ ٱلسُّفَهَآءُ مِنَ ٱلنَّاسِ مَا وَلَّىٰهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ ٱلَّتِى كَانُوا۟ عَلَيْهَا ۚ قُل لِّلَّهِ ٱلْمَشْرِقُ وَٱلْمَغْرِبُ ۚ يَهْدِى مَن يَشَآءُ إِلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ ١٤٢ وَكَذَٰلِكَ
ركائز تحصينية لنجاة العبد لما يتعرض له في الحياة من فتن ونوازل
سلسلة دروس في معرفة معاني الأذكار والفوائد العملية والإيمانية منها ومناسباتها وفضلها.