لابد من وقفة جادة عند هذه النحلة الباطنية الملحدة الضالة التي رفعت
رأسها في هذه الشهور الأخيرة و التي تسمى بالبهائية .
و الملاحظ أن الناس في غفلة شديدة عن خطورة هذه الفئة المارقة الضالة
المرتدة التي لا حظ لها على الإطلاق في الإسلام ... و الله جعل من
مقاصد بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم كشف سبيل المجرمين
قال الله تعالى ( وكذلك نصرف الآيات و لتستبين سبيل المجرمين )
فاستبانة سبيل المجرمين هي أول خطوات الوقاية من التأثر بها أو
الانحطاط فيها.
فنحن نحتاج بلا شك لنقف في وجه هذه الفئة الضالة المخربة التي تدعي
الإسلام و التي وصل تبجحها إلى طلب أن يكتب في بطاقة الهوية عن كل
واحد منهم مسلم بهائي ..