الإشارات إلى الأسهم والسندات

قد تكلم فضيلة الشيخ باختصار علي موضوع الأسهم والسندات ثم بين فضيلة الشيخ بعد ذلك ما يحل من الأسهم وما يحرم وأيضا كيف يخرج المرء زكاة الأسهم و هذا أجمالا دون إخلال ليقف المرء على مهمات المسائل فيها .

Audio player placeholder Audio player placeholder

الشريط الثالث و الثلاثون

  1.  
  2. تتمة الكلام حول بيع الأجل . 
  3. جاء في كتاب عناصر القوة في الإسلام لسيد سابق (إن التصوف علم من العلوم الإسلامية وهو في حقيقة أمره روح الإسلام ) فما صحة هذا القول ؟ 
  4. ماهي قيمة مسند الربيع ؟ 
  5. كلمة من الشيخ في التحذير من الغلو في الدين على ضوء حديث ( .. أنت سيدنا ) وحديث ( لا تطروني كما أطرت النصارى ... ) . 
  6. قوله عليه الصلاة والسلام لأبي بكر في الإسبال (..انك لست ممن يفعل ذلك خيلاء..) هل هي واقعة عين؟ أم تحمل على جواز الإسبال لغير الخيلاء ؟ 
  7. هل خدمة المرأة في الدار واجبة أم مستحبة ؟ 
  8. هل صلى النبي عليه الصلاة والسلام يوماً ما حاسر الرأس ؟ 
  9. ما حكم أخذ المرأة من حاجبيها ؟ وهل هذا من النمص المنهي عنه ؟ 
  10. امرأة لها لحية كلحية الرجل فهل يجوز لها حلقها؟ 
     

Audio player placeholder Audio player placeholder
رؤية الكل

(33) الآية 200

ضمن سلسلة دروس التفسير التي يلقيها الشيخ في مدينة رفحاء نسأل الله العلم النافع والعمل الصالح

Audio player placeholder Audio player placeholder
رؤية الكل

تقديم الآخرة

فإن الله سبحانه وتعالى خلق الدارين، وجعل الدنيا دار عمل واكتساب، والآخرة دار جزاء وثواب، وهذه الدار التي نحن فيها همومها كثيرة متشعبة، والمسلم عليه أن ينظر أين يجعل همه، هذا الهم الذي يطرقه ليلاً ونهاراً، هذا الهم الذي يفكر فيه باستمرار، هذا الهم الذي يجعله محور حياته، ما هو؟ هل هو هم الدنيا أم هم الآخرة.

Audio player placeholder Audio player placeholder

كيف نستمتع بالقرآن

الاستمتاع بكلام الله يكون بمعرفة معناه والتدبر فيه، فإنك والله لا ترى كلمة إلا ولها معنى، ولا سياقاً إلا وله مدلولاً، ولا تقديماً ولا تأخيراً إلا وله مغزى وإذا سرت في القرآن ترى عجباً حتى ختم الآيات له دلالات إن القرآن مأدبة عظيمة، فمن الذي يريد أن يطعم، حتى في عرض الآيات، وحتى في اختصار الأحداث إنه كلام الله تعالى فلنقبل عليه نحن وأهلينا.

Audio player placeholder Audio player placeholder

لماذا لا تحزن على قلبك

أحبابي الكرام، نحن بحاجة إلى موضوع مهم؛ موضوع القلب، هذا القلب الذي هو محطّ نظر الربِّ سبحانه وتعالى، تصوّر أنّ الله العظيم، الكبير، الرحمن، الرحيم, ذو الجلال والإكرام؛ لا ينظر إلى شكلك، ولا إلى صورتك، ولا إلى مرتّبك، ولا إلى أصلك، وفصلك، وإنّما ينظر ربّنا سبحانه وتعالى إلى قلبك؛ كيف هو قلبك مع الله؟ هل فيه الإخلاص؟ هل فيه الصدق؟ هل فيه اليقين؟ هل فيه التوكّل على الله؟ هل فيه حُسن الظنّ بالله سبحانه وتعالى؟

Audio player placeholder Audio player placeholder
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
29 ذو الحجة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً