يتحدث الشيخ حفظه الله عن أحداث العنف والقتل والتفجير والاختطاف التي وقعت من بعض الشباب هداهم الله في المملكة العربية السعودية.
تَكَلَّمَ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ-حَفِظَهُ اللهُ وَرَعَاهُ- عَنْ حَاجَةِ الْمُضْطَرِّينَ إِلَى الْقُرْبِ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ، فَاللهُ هُوَ الَّذِي خَلَقَكَ وَرَزَقَكَ وَأَعْطَاكَ وَمَنَحَكَ، إِنْ أَعْطَاكَ فَمِنْ فَضْلِهِ وَكَرَمِهِ، وَإِنْ حَرَمَكَ فَبِذَنْبِكَ وَحِكْمَتِهِ، يُعْصَى فَيَحْلمَ، وَيُجْحَدُ فَيُعْطِى، سُبْحَانَهُ مِنْ إِلَهٍ حَكِيمٍ، مَنْ اعْتَزَّ بِجَنَابِهِ عَزَّ، وَمَنْ طَرَقَ غَيْرَ بَابِهِ ذَلَّ، يَغْضَبُ إِنْ سَأَلْتَ غَيْرَهُ، وَكَيْفَ لَا وَغَيْرُهُ لَا يَمْلِكُ أَمْرَهُ، فَيَا أَخِي لُذْ بِجَنَابِهِ، وَأَكْثِرْ الطَّرْقَ عَلَى بَابِهِ، تَنْجُو مِنْ عِقَابِهِ.
شريط يتحدث فيه عن مأساة إخواننا المسلمين في أفريقيا نتيجة المجاعات التي حدثت بسبب الحرب الأهلية والجفاف .
ألقاها الشيخ بتاريخ 28 جمادى الآخرة 1428 هـ