لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء

الإحسان وثمراته

فاستمسك بالذي أوحي إليك

إيها المسلمون: 
هل جيلنا من سيصنع التاريخ أم ذاك الجيل لم يجيء بعد؟! لكنه إن كان موجوداً أو سيجيء كيف سيصنعه ؟ في خضم ضياع المسلمين والذي ضيعوا العالم معه جاء الشيخ عبدالرحمن المحمود فارشاً الطريق للجيل المنتصر ومبيناً عوار الطرق الأخرى

فما لكم في المنافقين فئتين

ينتاب المسلم من حين إلى حين آخر شعور بالهزيمة لما يرى من واقع المسلمين على كافة المستويات فإذا جاء الصيف ونشر المسلمون فواحشهم ومنكراتهم زاد هذا الشعور وغطاه اليأس كأن القوم في مسار التاريخ ليسوا في التاريخ فجاء الشيخ الدكتور ناصر العمر بمحاضرته يبث الأمل والأمل حتى صار النصر عيناً

الخوف من الله

البشرى بإتباع الحق

الحياة الطيبة وشكر النعم

أعظم كلمة