تصح الوصيه من كل عاقل لم يعاين الموت لأن أبا بكر وصى بالخلافة لعمر ، ووصى بها عمر لأهل الشورى ولم ينكره من الصحابة منكر
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء
وهي بيع السيد رقيقه نفسه بمال
والمستعير في استيفاء النفع كالمستأجر له أن ينتفع بنفسه، وبمن يقوم مقامه لملكه التصرف فيها بإذن مالكها
ولا يضمن رب بهيمة غير ضارية ما أتلفته نهارًا من الأموال والأبدان