نبذة يسيرة عن مصنف رياض الصالحين ومكانته بين الكتب وكيف أن الله تبارك وتعالى وضع له القبول بين المسلمين من بركة إخلاص صاحبه رحمه الله.
وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَىَ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ ....... ...... ذَلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ