باب لَـوَاحِقُ القِيَاسِ وَمِنْهُ مَا يَدْعُونَهُ مُرَكَّبَا .. لِكَوْنِهِ مِنْ حُجَجٍ قَدْ رُكِّـبَـا
وهذا من فقه ودراية ومعرفة الداعية بنفسه لينتفع من ذلك في طريق دعوته