الذي لا يستثمر عقله لتحقيق الفطرة والتوحيد ودعوة الأنبياء يقع بالطغيان، ومن أعظم الخذلان أن لا يقود العقل صاحبه إلى الحق.
الموت أحق حقيقة، ونعيش كالمنكرين له، غافلين عنه ولما بعده
موقف خشع فيه النبي صلى الله عليه وسلم لكلام ربه سبحانه وتعالى وهو يُقرَأ عليه، حتى سالت دموعه الشريفة صلى الله عليه وسلم.