كيف تستقبل رمضان ؟

حقيقة التطرف

محاضرة قبل 23 عاما تقريبا من اليوم.  تغير المصطلح. من التطرف إلى الإرهاب وصار قضية عالمية.  نحن المسلمون نستخدم المصطلح بمعنى، والآخرون يستخدمونه أيضا لمعنى . وفق فهمنا، استخدام الآخرين للمصطلح هو الإرهاب بعينه ! فكيف نلتقي !؟ وكيف نحقق أهدافنا بإحلال السلام في شعبنا وفي الشعوب الأخرى !. 

السلام اليوم هو أمن الدولة الصهيونية، والباقي إلى الجحيم.  إن لم تكن الدولة الصهيونية هي لب وعصارة الإرهاب، فماذا عساه أن يكون الإرهاب إذن !؟

مكة: الدعاء

ثالث أسبوع والخطب متوقفة في عموم المملكة ما عدا الحرمين

مكة: آداب الاختلاف وضوابطه

الاختلاف شر محض. ويستغرب إذا تصدره طلبة العلم وصاروا هم مؤسسي الاختلاف في المرئيات والصوتيات والمكتوبات. ومن خلفهم حمقى وخونة يطيشون بهذا الاختلاف وينشرونه لجذب جمهور وزيادة عدده. أما العدو فهذا مذهبه فلا يستغرب منه

التحالف والاجتماع مع العدو

حكم التحالف مع الأعداء والاجتماع معهم

المدينة: الدعاء والتضرع والضعف بين يدي الله عز وجل

خطبة يحتاجها كل إنسان وليس المسلم فقط. ليتنا نعرف معنى الركون إلى الله عز وجل، والانطراح بين يديه، والاستغناء به عن كل أحد. يا ليتنا !

مقطع مميز: من عرف الحق هانت عليه التضحيات