إن عطاء الله وكرمه لا حصر له، وأنه يعطي الإنسان فوق ما يتمنى إذ كان قد أحسن في الدُعاء وفي الطلب ، وكان طلبهُ موافقًا لرضا الله سبحانه وتعالى