تَكَلَّمَ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ-حَفِظَهُ اللهُ- عَنْ مَحَبَّةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، فَأَعْظَمُ آَفَةٍ وَقَعَتْ فِيهَا الْأُمَّةُ هِيَ عَدَمِ مَحَبَّةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم؛ وَعَدَمِ التَّأَسِّى بِهِ فِي أَقْوَالِهِ وَأَفْعَالِهِ، إِذْ لَوْ أَحَبُّوهُ لَعَظَّمُوهُ وَاتَّبَعُوهُ، فَلَمْ يَجْعَلِ اللهُ لِمَحَبَّتِهِ إِلَّا شَرْطًا وَاحِدًا هُوَ اتِّبَاعهُ
من هم الذين وصفهم الله عز وجل بأنهم كالأنعام بل هم أضل؟ وما هي صفاتهم؟ هذا ما استفاض فيه فضيلة الشيخ - حفظه الله في هذه المحاضرة