{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ...
منذ 2021-11-26
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ}. [الجمعة؛ ٩]
كان السلف يَزجرون مَن يَبيعُ بعد أذان خُطبة الجمعة، بل منهم من يعزِّرُه، وقد ذكر سُحنُون في [نوازله] أن عمر بن عبد العزيز يأمرُ إذا فُرغَ من صلاة الجمعة من يخرج، فمن وجد لم يحضر الجمعة، ربطَهُ بعُمْد المسجد.
📚 التَّفسِيرُ والبَيان لأَحْكامِ القُرآن. (٤/٢١٥٠).
✍ لا شكّ أنَّ التخلُّف عن الجمعة بلا عذر، ذنبٌ عظيم وإثمٌ مبين، وقد رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:( من ترك ثلاث جُمَع تهاوناً بها طَبع الله على قلبه ).
نعُوذُ بالله من مُوجِبَات غضبه وأليم عقابه.
كان السلف يَزجرون مَن يَبيعُ بعد أذان خُطبة الجمعة، بل منهم من يعزِّرُه، وقد ذكر سُحنُون في [نوازله] أن عمر بن عبد العزيز يأمرُ إذا فُرغَ من صلاة الجمعة من يخرج، فمن وجد لم يحضر الجمعة، ربطَهُ بعُمْد المسجد.
📚 التَّفسِيرُ والبَيان لأَحْكامِ القُرآن. (٤/٢١٥٠).
✍ لا شكّ أنَّ التخلُّف عن الجمعة بلا عذر، ذنبٌ عظيم وإثمٌ مبين، وقد رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:( من ترك ثلاث جُمَع تهاوناً بها طَبع الله على قلبه ).
نعُوذُ بالله من مُوجِبَات غضبه وأليم عقابه.