أين لغة الضاد من اللغات الأجنبية أين هي لغة العربية لغة القرآن الكريم والدين الإسلامي، الذي ...
منذ 2017-07-14
أين لغة الضاد من اللغات الأجنبية
أين هي لغة العربية لغة القرآن الكريم والدين الإسلامي، الذي يعتنقه كل يوم أفواج من البشر من مختلف أنحاء الأرض، ربما التأخر راجع إلى اللغات المستخدمة في محتوى الإنترنت، و انتشار التعليم الأجنبي في البلاد العربية ، إلى جانب أن معظم القنوات التلفزيونية والمحطات الإذاعية تلجأ إلى استخدام العامية في نشرات الأخبار ، و أن هناك من الصحف العربية من ينشر إعلانات مكتوبة باللهجة العامية أو بلغات أجنبية أو بخليط بينهما.
أما بالنسبة للتواصل الاجتماعي إذ كثيرا ما يلجأ مدونون ومغردون إلى التعبير عن آرائهم بلهجة عامية محررة بأحرف لاتينية .
إن اللغة العربية تواجه حربا في أماكن كثيرة من البلاد العربية، والأدهى أنها تعاني من عدم التوقير داخل البلاد التي تنتسب للغة العربية .
وإن الخطر على اللغة العربية يتمثل في انتشار التعامل باللغات الأخرى في الكثير من المؤسسات الحكومية العربية، خاصة التعليمية والمصرفية وعدم إتقان كبار السياسيين والزعماء العرب للغتهم الأم،، إذ كثيرا ما تحفل خطبهم وتصريحاتهم العربية بالأخطاء، بل إن بعضهم لا يتوانى في استخدام لغات أجنبية في المحافل الدولية مثل هيئة الأمم المتحدة ومنظماتها .
أسئلة أطرحها ؟
من المسؤول عن نشر وترشيد استخدام اللغة العربية السليمة؟ وهل تشهد بالفعل تراجعاً في استخدامها بين الناطقين الأصليين بها؟
هل انتشار اللغات الأجنبية الأخرى يلعب دورا في تراجع العربية؟
هل يعكس تدني حماس الشعوب للغة العربية أزمة تربية وتعليم وثقافة في مجتمعاتنا؟
هل يعكس وضع اللغة العربية بين اللغات الأخرى واقع دول ومجتمعات الناطقين بها؟
أين هي لغة العربية لغة القرآن الكريم والدين الإسلامي، الذي يعتنقه كل يوم أفواج من البشر من مختلف أنحاء الأرض، ربما التأخر راجع إلى اللغات المستخدمة في محتوى الإنترنت، و انتشار التعليم الأجنبي في البلاد العربية ، إلى جانب أن معظم القنوات التلفزيونية والمحطات الإذاعية تلجأ إلى استخدام العامية في نشرات الأخبار ، و أن هناك من الصحف العربية من ينشر إعلانات مكتوبة باللهجة العامية أو بلغات أجنبية أو بخليط بينهما.
أما بالنسبة للتواصل الاجتماعي إذ كثيرا ما يلجأ مدونون ومغردون إلى التعبير عن آرائهم بلهجة عامية محررة بأحرف لاتينية .
إن اللغة العربية تواجه حربا في أماكن كثيرة من البلاد العربية، والأدهى أنها تعاني من عدم التوقير داخل البلاد التي تنتسب للغة العربية .
وإن الخطر على اللغة العربية يتمثل في انتشار التعامل باللغات الأخرى في الكثير من المؤسسات الحكومية العربية، خاصة التعليمية والمصرفية وعدم إتقان كبار السياسيين والزعماء العرب للغتهم الأم،، إذ كثيرا ما تحفل خطبهم وتصريحاتهم العربية بالأخطاء، بل إن بعضهم لا يتوانى في استخدام لغات أجنبية في المحافل الدولية مثل هيئة الأمم المتحدة ومنظماتها .
أسئلة أطرحها ؟
من المسؤول عن نشر وترشيد استخدام اللغة العربية السليمة؟ وهل تشهد بالفعل تراجعاً في استخدامها بين الناطقين الأصليين بها؟
هل انتشار اللغات الأجنبية الأخرى يلعب دورا في تراجع العربية؟
هل يعكس تدني حماس الشعوب للغة العربية أزمة تربية وتعليم وثقافة في مجتمعاتنا؟
هل يعكس وضع اللغة العربية بين اللغات الأخرى واقع دول ومجتمعات الناطقين بها؟
