إذا خطر ببالك فعلُ معصية تهواها نفسُك فتركتَها لوجه الله واشتغلت عنها بطاعة الله بدلا عنها، فلك ...
منذ 2022-08-31
إذا خطر ببالك فعلُ معصية تهواها نفسُك فتركتَها لوجه الله واشتغلت عنها بطاعة الله بدلا عنها، فلك خمسةُ أصناف من الحسنات:
١- إيمانُك بأن هذا الفعل مُحرم، وتسليمُك لله في ذلك.
٢-كُرهُك لما يكره اللهُ (وإن كانت نفسُك تشتهيه).
٣-تركُ الذنب.
٤-الصبرُ في مقاومة داعي الهوى.
٥-ثواب الطاعة التي اشتغلتَ بها.
واللهُ يُضاعف لمن يشاء.
وفضلُ الله أوسع، ورحمتُه أعظم، وما عنده خيرٌ وأبقى،
ولا يتركُ عبدٌ معصيةً لوجه الله إلا أخلف عليه بركةً وزادَه هدى.
حسين عبد الرازق
١- إيمانُك بأن هذا الفعل مُحرم، وتسليمُك لله في ذلك.
٢-كُرهُك لما يكره اللهُ (وإن كانت نفسُك تشتهيه).
٣-تركُ الذنب.
٤-الصبرُ في مقاومة داعي الهوى.
٥-ثواب الطاعة التي اشتغلتَ بها.
واللهُ يُضاعف لمن يشاء.
وفضلُ الله أوسع، ورحمتُه أعظم، وما عنده خيرٌ وأبقى،
ولا يتركُ عبدٌ معصيةً لوجه الله إلا أخلف عليه بركةً وزادَه هدى.
حسين عبد الرازق