فضائل القرآن 5 باب وجوب تعلم القرآن وتفهمه واستماعه والتغليظ على من ترك ذلك.. وقول الله ...
منذ 2024-08-28
فضائل القرآن 5
باب وجوب تعلم القرآن وتفهمه واستماعه والتغليظ على من ترك ذلك..
وقول الله تعالى: ﴿ وَجَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن یَفۡقَهُوهُ وَفِیۤ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرࣰاۚ ﴾ [٤٦الإسراء]
وقال تعالى: ﴿ إِنَّ شَرَّ ٱلدَّوَاۤبِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلصُّمُّ ٱلۡبُكۡمُ ٱلَّذِینَ لَا یَعۡقِلُونَ ﴾ {٢٢ الأنفال}
وقوله: ﴿ وَمَنۡ أَعۡرَضَ عَن ذِكۡرِی فَإِنَّ لَهُۥ مَعِیشَةࣰ ضَنكࣰا ﴾ [١٢٤ طه] الآية.
عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" مثـل مــا بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل الغيث الكثير أصاب أرضا ، فكان منها نقية قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير. وكانت منها أجادب أمسكت الماء فنفع الله بها الناس ، فشربوا وسقوا وزرعوا. وأصاب منها طائفة أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلا. فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه ما بعثني الله به ، فعلم وعلم. ومثل من لم يرفع بذلك رأسا ولم يقبل هدى الذي أرسلت به" أخرجاه. وعن ابن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" ارحموا ترحموا واغفروا يغفر الله لكم. ويل لأقماع القول ويل للمصرين الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون" رواه أحمد.
[فضائل القرآن للشيخ المجدد الإمام محمد بن عبدالوهاب]
باب وجوب تعلم القرآن وتفهمه واستماعه والتغليظ على من ترك ذلك..
وقول الله تعالى: ﴿ وَجَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن یَفۡقَهُوهُ وَفِیۤ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرࣰاۚ ﴾ [٤٦الإسراء]
وقال تعالى: ﴿ إِنَّ شَرَّ ٱلدَّوَاۤبِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلصُّمُّ ٱلۡبُكۡمُ ٱلَّذِینَ لَا یَعۡقِلُونَ ﴾ {٢٢ الأنفال}
وقوله: ﴿ وَمَنۡ أَعۡرَضَ عَن ذِكۡرِی فَإِنَّ لَهُۥ مَعِیشَةࣰ ضَنكࣰا ﴾ [١٢٤ طه] الآية.
عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" مثـل مــا بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل الغيث الكثير أصاب أرضا ، فكان منها نقية قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير. وكانت منها أجادب أمسكت الماء فنفع الله بها الناس ، فشربوا وسقوا وزرعوا. وأصاب منها طائفة أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلا. فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه ما بعثني الله به ، فعلم وعلم. ومثل من لم يرفع بذلك رأسا ولم يقبل هدى الذي أرسلت به" أخرجاه. وعن ابن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" ارحموا ترحموا واغفروا يغفر الله لكم. ويل لأقماع القول ويل للمصرين الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون" رواه أحمد.
[فضائل القرآن للشيخ المجدد الإمام محمد بن عبدالوهاب]