#تعقيب مهم ⭕لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِن قَبْلُ⭕ فريقان تشاكسا مؤخرا وكلاهما في فلك ...
منذ ساعتين
#تعقيب مهم
⭕لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِن قَبْلُ⭕
فريقان تشاكسا مؤخرا وكلاهما في فلك الإخونج يدورون وللفتنة مبتغون وعلى عواطف المسلمين يلعبون
فما القصة؟
ظهر لنا مؤخرا وبشكل مفاجئ دعوات ممن يدعون السير على منهج السلف محذرين ومنزعجين من الترحم على الرافضي أخو حماس "حسن أخزاه الله" ومبينين حرمية ذلك وكيف الترحم على المجرمين وإعطاء صكوك الشهادة لمثله.
هذا الفريق الذي أخذ حبوب الشجاعة المفاجئة وأشهر بظنه سيفا لا يعدو قدر شوكة صغيرة منتهزين مصاب حماس وإخوانها لما تيقنوا مصيرهم المحتوم
رغم أن حماس في مواقف سابقة وحالية ترحمت وقالت شعرا ومدحا وشكرا وأعطت صكوك الولاء والشهادة لمحور الفرس ومن تبعهم وقرنت مصير الأمة ومسارها بمصير إيران وأتباعها، ولم يتعدى انتقادهم سوى انتقاد كلمات أبو عبيدة الإيراني وليس انتقاد المتحدث نفسه وما هو عليه من ضلال؛ والذي قال في كلمة سابقة له: أنهم يغسلون عار الأمة !
فلم نسمع من هؤلاء ما يقولون الآن بل رأينا منهم قبلها تمجيدا لأعلام الاستعمار ومدحا لحماس وكذبتهم والترحم على هنيتهم والتبرير لباطل صنعتهم، بل مشهود لهؤلاء حربهم ودس سمومهم ضد الموحدين في جماعة المسلمين وفتنة متابعيهم فيهم بالكذب والبهتان العظيم
وخرج أحد هؤلاء المشاهير مؤخرا ليبرر لمتابعيه صمته وهو من يدعي كذبا أنه "أسد السنة" قائلا: "لم أكن أود الصدام مع حماس الآن".
هؤلاء الذين آثروا التدليس والصمت على قول الحق وهم يعلمون يدعون اختيارهم السلامة وحسن التوقيت وخوفا من خسارة متابعيهم، وتلبيسا عليهم حقيقة حماس، وإظهارها بمظهر المضطر اضطرارا تعدى مرحلة الرشد ووصل محل الابتداع وليس الردة والخروج من عباءة الإسلام.
فلا تجدهم يتطرقون إلى نواقض حماس وكيف أنها على lلkفـ،،ر لولايتها المـ،،شركـ،،،ين وكيف أنها على lلkفـ،،ر لما حكمت بغير ما أنزل الله وكيف أنها على lلkفـ،،ر لما والت فرعون مصر على موحدي سيناء وكيف أنها على lلkفـ،،ر لما ادعت أن هديها أفضل مما جاء به القرآن وهدي رسولنا العدنان صلى الله عليه وسلم وغيرها من نواقض
نعم، فلقد ابتغوا الفتنة من قبل...
ورغم الموقف المتأخر لهؤلاء المفتونين الفاتنين، فلم يسلموا من حزب الإخونج الذين هم من محصلته فخرج مشاهير الإخونج يبتغون الفتنة ويخونون ويكفرون من كانوا يعدونه منذ يوم في صفهم يصفونه بالصهيونية ويرسمونه في رسوم ساخرة ويبثون على المنصات والفضائيات انتقادهم الشديد ويضربون بالنار والحديد من يتجرأ على حماسهم الإيرانية وكلمة متحدثها.
وهؤلاء أولياء الرافضة _حشرهم الله معهم_ لم يتخذوا هذا الموقف إلا لثلاثة أسباب:
أولا: كرههم للشريعة وليس لموقف أشخاص قد يتصالحون معهم في اليوم التالي، فتجد مجمل هجومهم هو على النصوص والعقيدة فيصورون ويرسمون الشيخ السني بعباءة يهودية والشيعي المشرك بعباءة إسلامية.
وهنا يظهر منهج الإخونج الحقيقي الذي هو أقرب للروافض من عقيدة الإسلام، بل وقاموا بتدشين حزب أطلقوا دعواته من عاصمة الإنجليز سموا أنفسهم فيه أنهم علماء المسلمين المستجيبين لدعوة الملثم الإيراني بل حرفوا النصوص الشرعية والعقائدية ليردوا بها على منتقدي كلمة ملثمهم في افتراء شديد على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
ثانيا: غضبا وحمية لحزب حماس فإن مُست حماس مس الإخوان وسقط القناع، فتجدهم يضعون التبريرات الكثيرة والشنيعة للحفاظ على صنم حماس وتمجيده ومحوره الإيراني بالكذب والأوهام، بينما لا يتطرقون أبدا لذكر مساوئه أو انتقاده ولو على استحياء، وليس نصرة للحق أو عقيدة المسلمين
ثالثا: هؤلاء دينهم من دين متابعيهم فإن كانوا متابعيهم صوفية فهم صوفية وإن كانوا شيعة فهم شيعة، فيتحدثون بما يلقى رواجا عند عموم الغثاء بل ويتخذون مواقف مناقضة للعقيدة والحقيقة ليحشدوا أتباع فريق الضلال في صفهم، فتكثر المشاهدات والأموال والشهرة ويصبحون حديث الليلة واليوم والساعة!
وفي المجمل فإن فتنة الفريقين أشد وأخطر على المسلم والواجب على كل ذي عقل تجنبهم وإن زينوا ألسنتهم بحسن الحديث مالم يتبرؤوا من معتقداتهم السابقة ويسيروا على نهج المسلمين الواضح الحريص على الأمة الداعي للـ،،جـ،هـ،Lد وإقامة شريعة رب العباد.
فاعرف يا أخي ممن تأخذ دينك واعتزل دعاة البدعة والفتنة وقد اعتزلوا شرائع ربهم لهوى في أنفسهم فلقد ابتغوا الفتنة من قبل.
كتبه إخوانكم في قنوات أحداث عالمية🌷
⭕لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِن قَبْلُ⭕
فريقان تشاكسا مؤخرا وكلاهما في فلك الإخونج يدورون وللفتنة مبتغون وعلى عواطف المسلمين يلعبون
فما القصة؟
ظهر لنا مؤخرا وبشكل مفاجئ دعوات ممن يدعون السير على منهج السلف محذرين ومنزعجين من الترحم على الرافضي أخو حماس "حسن أخزاه الله" ومبينين حرمية ذلك وكيف الترحم على المجرمين وإعطاء صكوك الشهادة لمثله.
هذا الفريق الذي أخذ حبوب الشجاعة المفاجئة وأشهر بظنه سيفا لا يعدو قدر شوكة صغيرة منتهزين مصاب حماس وإخوانها لما تيقنوا مصيرهم المحتوم
رغم أن حماس في مواقف سابقة وحالية ترحمت وقالت شعرا ومدحا وشكرا وأعطت صكوك الولاء والشهادة لمحور الفرس ومن تبعهم وقرنت مصير الأمة ومسارها بمصير إيران وأتباعها، ولم يتعدى انتقادهم سوى انتقاد كلمات أبو عبيدة الإيراني وليس انتقاد المتحدث نفسه وما هو عليه من ضلال؛ والذي قال في كلمة سابقة له: أنهم يغسلون عار الأمة !
فلم نسمع من هؤلاء ما يقولون الآن بل رأينا منهم قبلها تمجيدا لأعلام الاستعمار ومدحا لحماس وكذبتهم والترحم على هنيتهم والتبرير لباطل صنعتهم، بل مشهود لهؤلاء حربهم ودس سمومهم ضد الموحدين في جماعة المسلمين وفتنة متابعيهم فيهم بالكذب والبهتان العظيم
وخرج أحد هؤلاء المشاهير مؤخرا ليبرر لمتابعيه صمته وهو من يدعي كذبا أنه "أسد السنة" قائلا: "لم أكن أود الصدام مع حماس الآن".
هؤلاء الذين آثروا التدليس والصمت على قول الحق وهم يعلمون يدعون اختيارهم السلامة وحسن التوقيت وخوفا من خسارة متابعيهم، وتلبيسا عليهم حقيقة حماس، وإظهارها بمظهر المضطر اضطرارا تعدى مرحلة الرشد ووصل محل الابتداع وليس الردة والخروج من عباءة الإسلام.
فلا تجدهم يتطرقون إلى نواقض حماس وكيف أنها على lلkفـ،،ر لولايتها المـ،،شركـ،،،ين وكيف أنها على lلkفـ،،ر لما حكمت بغير ما أنزل الله وكيف أنها على lلkفـ،،ر لما والت فرعون مصر على موحدي سيناء وكيف أنها على lلkفـ،،ر لما ادعت أن هديها أفضل مما جاء به القرآن وهدي رسولنا العدنان صلى الله عليه وسلم وغيرها من نواقض
نعم، فلقد ابتغوا الفتنة من قبل...
ورغم الموقف المتأخر لهؤلاء المفتونين الفاتنين، فلم يسلموا من حزب الإخونج الذين هم من محصلته فخرج مشاهير الإخونج يبتغون الفتنة ويخونون ويكفرون من كانوا يعدونه منذ يوم في صفهم يصفونه بالصهيونية ويرسمونه في رسوم ساخرة ويبثون على المنصات والفضائيات انتقادهم الشديد ويضربون بالنار والحديد من يتجرأ على حماسهم الإيرانية وكلمة متحدثها.
وهؤلاء أولياء الرافضة _حشرهم الله معهم_ لم يتخذوا هذا الموقف إلا لثلاثة أسباب:
أولا: كرههم للشريعة وليس لموقف أشخاص قد يتصالحون معهم في اليوم التالي، فتجد مجمل هجومهم هو على النصوص والعقيدة فيصورون ويرسمون الشيخ السني بعباءة يهودية والشيعي المشرك بعباءة إسلامية.
وهنا يظهر منهج الإخونج الحقيقي الذي هو أقرب للروافض من عقيدة الإسلام، بل وقاموا بتدشين حزب أطلقوا دعواته من عاصمة الإنجليز سموا أنفسهم فيه أنهم علماء المسلمين المستجيبين لدعوة الملثم الإيراني بل حرفوا النصوص الشرعية والعقائدية ليردوا بها على منتقدي كلمة ملثمهم في افتراء شديد على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
ثانيا: غضبا وحمية لحزب حماس فإن مُست حماس مس الإخوان وسقط القناع، فتجدهم يضعون التبريرات الكثيرة والشنيعة للحفاظ على صنم حماس وتمجيده ومحوره الإيراني بالكذب والأوهام، بينما لا يتطرقون أبدا لذكر مساوئه أو انتقاده ولو على استحياء، وليس نصرة للحق أو عقيدة المسلمين
ثالثا: هؤلاء دينهم من دين متابعيهم فإن كانوا متابعيهم صوفية فهم صوفية وإن كانوا شيعة فهم شيعة، فيتحدثون بما يلقى رواجا عند عموم الغثاء بل ويتخذون مواقف مناقضة للعقيدة والحقيقة ليحشدوا أتباع فريق الضلال في صفهم، فتكثر المشاهدات والأموال والشهرة ويصبحون حديث الليلة واليوم والساعة!
وفي المجمل فإن فتنة الفريقين أشد وأخطر على المسلم والواجب على كل ذي عقل تجنبهم وإن زينوا ألسنتهم بحسن الحديث مالم يتبرؤوا من معتقداتهم السابقة ويسيروا على نهج المسلمين الواضح الحريص على الأمة الداعي للـ،،جـ،هـ،Lد وإقامة شريعة رب العباد.
فاعرف يا أخي ممن تأخذ دينك واعتزل دعاة البدعة والفتنة وقد اعتزلوا شرائع ربهم لهوى في أنفسهم فلقد ابتغوا الفتنة من قبل.
كتبه إخوانكم في قنوات أحداث عالمية🌷
