غزة، تلك البقعة الصغيرة التي تُحاصر من كل جانب، ويشترك في حصارها العربي المطبع المتحامل، والعدو ...
منذ 2024-10-24
غزة، تلك البقعة الصغيرة التي تُحاصر من كل جانب، ويشترك في حصارها العربي المطبع المتحامل، والعدو الهمجي الصائل، تعيش تحت حصار لا يعرف الرحمة منذ 17 عامًا.
كل شيء في هذه الأرض بات خاضعًا لقيود المحتل، من الماء إلى الدواء، من الغذاء إلى الكهرباء.
100% من سكانها الآن يعتمدون على المساعدات، وأكثر من 85% منهم يعيشون نازحين داخل وطنهم.
هؤلاء النازحون يبحثون عن مأوى بين أطلال بيوتهم المدمرة، وفي مساحة أقل من 36% من مساحة القطاع، لكن الحصار يجعلهم يعيشون بلا مأوى حقيقي، بلا أمان ولا استقرار.
كل شيء في هذه الأرض بات خاضعًا لقيود المحتل، من الماء إلى الدواء، من الغذاء إلى الكهرباء.
100% من سكانها الآن يعتمدون على المساعدات، وأكثر من 85% منهم يعيشون نازحين داخل وطنهم.
هؤلاء النازحون يبحثون عن مأوى بين أطلال بيوتهم المدمرة، وفي مساحة أقل من 36% من مساحة القطاع، لكن الحصار يجعلهم يعيشون بلا مأوى حقيقي، بلا أمان ولا استقرار.