التثبيت الرباني لمجاهدي إفريقية • ثبات جنود الإسلام طول هذه السنين واستمرار عملياتهم الكبيرة ...
منذ 2024-10-26
التثبيت الرباني لمجاهدي إفريقية
• ثبات جنود الإسلام طول هذه السنين واستمرار عملياتهم الكبيرة رغم الحملات العسكرية، فضلا عن الإعلامية التي تهدف لتشويه صورتهم وتنفير المسلمين منهم، هو توفيق رباني وتهيئة إلهية ستنتهي بإنهاء حكم وتسلط النصارى على تلك الديار وما حولها بإذن الله تعالى، أما الذين يتساءلون عن جدوى قتال الدولة الإسلامية ومشروعها في بيئة يمثل فيها النصارى أغلبية ساحقة، فإنهم لا يعون طبيعة دين الإسلام ولا يعرفون كيف سار الأنبياء وأتباعهم، الذين أرسلهم الله تعالى في بيئات تعج بالكفر من كل نواحيها، بل ما أرسلهم الله تعالى وهم أفراد قلائل إلا ليغيروا واقع الكفر ليعود محكوما بحكم الله الحكيم، فدعوة جنود الدولة الإس،لا،مية في الكونغو، وغيرها من البلدان، هي دعوة الأنبياء لا غير، يبذلون فيها ولأجلها جهدهم وأنفسهم وأموالهم لإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ولو بالسلاسل والقوة بل إن محيطهم الذي أكثره على غير ملة الإسلام يتطلب منهم جهودا مضاعفة وحثيثة لإيجاد مواطئ أقدام أقوى وأشد تأثيرا لبناء صرح الإسلام في تلك البلدان الغارقة في الكفر.
• افتتاحية النبأ الجهاد في الكونغو" 448
• ثبات جنود الإسلام طول هذه السنين واستمرار عملياتهم الكبيرة رغم الحملات العسكرية، فضلا عن الإعلامية التي تهدف لتشويه صورتهم وتنفير المسلمين منهم، هو توفيق رباني وتهيئة إلهية ستنتهي بإنهاء حكم وتسلط النصارى على تلك الديار وما حولها بإذن الله تعالى، أما الذين يتساءلون عن جدوى قتال الدولة الإسلامية ومشروعها في بيئة يمثل فيها النصارى أغلبية ساحقة، فإنهم لا يعون طبيعة دين الإسلام ولا يعرفون كيف سار الأنبياء وأتباعهم، الذين أرسلهم الله تعالى في بيئات تعج بالكفر من كل نواحيها، بل ما أرسلهم الله تعالى وهم أفراد قلائل إلا ليغيروا واقع الكفر ليعود محكوما بحكم الله الحكيم، فدعوة جنود الدولة الإس،لا،مية في الكونغو، وغيرها من البلدان، هي دعوة الأنبياء لا غير، يبذلون فيها ولأجلها جهدهم وأنفسهم وأموالهم لإخراج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ولو بالسلاسل والقوة بل إن محيطهم الذي أكثره على غير ملة الإسلام يتطلب منهم جهودا مضاعفة وحثيثة لإيجاد مواطئ أقدام أقوى وأشد تأثيرا لبناء صرح الإسلام في تلك البلدان الغارقة في الكفر.
• افتتاحية النبأ الجهاد في الكونغو" 448