□ 12 قتيلا وجريحا من القوات اليهودية الكافرة بهجوم انغماسي لجنود الخلافة شمال فلسطين قُتل ...
منذ 2024-11-25
□ 12 قتيلا وجريحا من القوات اليهودية الكافرة
بهجوم انغماسي لجنود الخلافة شمال فلسطين
قُتل عنصران من القوات اليهودية الكافرة على الأقل، هذا الأسبوع وأصيب آخرون بجروح، بهجوم انغماسي مزدوج لجنود الخلافة في شمال فلسطين الأسيرة، جاء موفّقا في الزمان والمكان، ومبدِّدا لأوهام اليهود الكافرين وأوليائهم المرتدين.
• عملية انغماسية في شمال فلسطين
وفي التفاصيل، بتوفيق الله تعالى، انطلق الانغماسيان (أيمن إغبارية) و (إبراهيم إغبارية) -تقبلهما الله-، مساء يوم الأحد (٢٤/شعبان)، نحو قوة من الشرطة اليهودية الكافرة في أحد الشوارع الرئيسة بمدينة (الخضيرة) شمالي فلسطين، حيث شرعا بإطلاق النار على عناصر القوات اليهودية، ما أدى لمقتل عنصرين على الفور.
ثم واصل الانغماسيان إطلاق النار على قطعان اليهود في المكان، ما أسفر عن إصابة نحو عشرة آخرين بجروح متفاوتة، قبل أن يُقتلا في موقع الهجوم.
• بيعة لأمير المؤمنين أبي الحسن -تقبله الله-
وفور وقوع الهجوم، انتشر شريط مصوّر يوثّق بيعة الانغماسيين -تقبلهما الله- لأمير المؤمنين أبي الحسن الهاشمي القرشي -تقبله الله تعالى-، وتضمّن الشريط تهديد أحد الانغماسيين لليهود قائلا: "جئناكم بالذبح"، كما انتشرت لقطات أخرى مأخوذة من (كاميرات) مراقبة، للانغماسيين وهما يطلقان النار بشكل مباشر على عناصر اليهود.
• فشل أمني وصدمة في الأوساط اليهودية
واعترفت حكومة اليهود -رسميًا- بمقتل "عنصرين من شرطة حرس الحدود وإصابة أربعة آخرين"، في حين أعلنت مصادر طبية يهودية "استقبال 10 مصابين اثنين بحالة حرجة وثلاثة بحالة تترواح بين متوسطة وخطيرة، إضافة إلى 5 مصابين بالهلع" على حد وصفهم.
كما نقلت وسائل إعلام يهودية عن "مسؤول أمني يهودي" قوله "إن المهاجمين من بلدة أم الفحم، وهما ناشطان في الدولة الإسلامية"، وذكرت قنوات يهودية أن "التحقيقات الأمنية" أشارت إلى أن الهجوم جرى التخطيط له بشكل جيد ليستمر "عدة ساعات"، وأنه كاد أن يكون مشابهًا لــ "هجمات باريس الدامية".
وقد أحدث الهجوم صدمة في أوساط اليهود الكافرين انعكست على تصريحاتهم وتهديداتهم ودعوتهم لشنّ حملات أمنية ضدّ أنصار ومؤيدي الدولة الإسلامية خصوصا داخل ما يُعرف بـ" مناطق الـ48" في فلسطين.
وعلى الصعيد الأمني، شكّلت العملية "اختراقا أمنيا عميقا" لأجهزة الأمن اليهودية التي أخفقت مرتين، الأولى في "التنبؤ" بالهجوم، والثانية في "منع وقوعه" برغم الإجراءات الأمنية المكثفة للقوات اليهودية في سائر المنطقة.
وقد تزامن الهجوم مع عقد "لقاء قمة"جنوب فلسطين جمع طواغيت اليهود بــ"وزراء خارجية الإمارات والبحرين والمغرب ومصر" والذين سارعوا إلى "إدانة" الهجوم.
• عملية أخرى في جنوب فلسطين
يُشار إلى أن العملية جاءت بعد أيام من عملية أخرى نفّذها الانغماسي "محمد أبو القيعان"، قرب مركز تجاري وسط مدينة (بئر السبع) جنوبي فلسطين، وخلّفت أربعة قتلى في صفوف اليهود بينهم أحد "حاخاماتهم"، وجاءت بعد أن فشلت أجهزة الأمن اليهودية أيضا في تعقب المنفّذ أو توقع هجومه برغم تعرضه للأسر سابقا في سجون اليهود لعدة سنوات بتهمة محاولة الهجرة والالتحاق بالدولة الإسلامية في الشام.
صحيفة النبأ العدد 332 الخميس 28 شعبان 1443 هـ
بهجوم انغماسي لجنود الخلافة شمال فلسطين
قُتل عنصران من القوات اليهودية الكافرة على الأقل، هذا الأسبوع وأصيب آخرون بجروح، بهجوم انغماسي مزدوج لجنود الخلافة في شمال فلسطين الأسيرة، جاء موفّقا في الزمان والمكان، ومبدِّدا لأوهام اليهود الكافرين وأوليائهم المرتدين.
• عملية انغماسية في شمال فلسطين
وفي التفاصيل، بتوفيق الله تعالى، انطلق الانغماسيان (أيمن إغبارية) و (إبراهيم إغبارية) -تقبلهما الله-، مساء يوم الأحد (٢٤/شعبان)، نحو قوة من الشرطة اليهودية الكافرة في أحد الشوارع الرئيسة بمدينة (الخضيرة) شمالي فلسطين، حيث شرعا بإطلاق النار على عناصر القوات اليهودية، ما أدى لمقتل عنصرين على الفور.
ثم واصل الانغماسيان إطلاق النار على قطعان اليهود في المكان، ما أسفر عن إصابة نحو عشرة آخرين بجروح متفاوتة، قبل أن يُقتلا في موقع الهجوم.
• بيعة لأمير المؤمنين أبي الحسن -تقبله الله-
وفور وقوع الهجوم، انتشر شريط مصوّر يوثّق بيعة الانغماسيين -تقبلهما الله- لأمير المؤمنين أبي الحسن الهاشمي القرشي -تقبله الله تعالى-، وتضمّن الشريط تهديد أحد الانغماسيين لليهود قائلا: "جئناكم بالذبح"، كما انتشرت لقطات أخرى مأخوذة من (كاميرات) مراقبة، للانغماسيين وهما يطلقان النار بشكل مباشر على عناصر اليهود.
• فشل أمني وصدمة في الأوساط اليهودية
واعترفت حكومة اليهود -رسميًا- بمقتل "عنصرين من شرطة حرس الحدود وإصابة أربعة آخرين"، في حين أعلنت مصادر طبية يهودية "استقبال 10 مصابين اثنين بحالة حرجة وثلاثة بحالة تترواح بين متوسطة وخطيرة، إضافة إلى 5 مصابين بالهلع" على حد وصفهم.
كما نقلت وسائل إعلام يهودية عن "مسؤول أمني يهودي" قوله "إن المهاجمين من بلدة أم الفحم، وهما ناشطان في الدولة الإسلامية"، وذكرت قنوات يهودية أن "التحقيقات الأمنية" أشارت إلى أن الهجوم جرى التخطيط له بشكل جيد ليستمر "عدة ساعات"، وأنه كاد أن يكون مشابهًا لــ "هجمات باريس الدامية".
وقد أحدث الهجوم صدمة في أوساط اليهود الكافرين انعكست على تصريحاتهم وتهديداتهم ودعوتهم لشنّ حملات أمنية ضدّ أنصار ومؤيدي الدولة الإسلامية خصوصا داخل ما يُعرف بـ" مناطق الـ48" في فلسطين.
وعلى الصعيد الأمني، شكّلت العملية "اختراقا أمنيا عميقا" لأجهزة الأمن اليهودية التي أخفقت مرتين، الأولى في "التنبؤ" بالهجوم، والثانية في "منع وقوعه" برغم الإجراءات الأمنية المكثفة للقوات اليهودية في سائر المنطقة.
وقد تزامن الهجوم مع عقد "لقاء قمة"جنوب فلسطين جمع طواغيت اليهود بــ"وزراء خارجية الإمارات والبحرين والمغرب ومصر" والذين سارعوا إلى "إدانة" الهجوم.
• عملية أخرى في جنوب فلسطين
يُشار إلى أن العملية جاءت بعد أيام من عملية أخرى نفّذها الانغماسي "محمد أبو القيعان"، قرب مركز تجاري وسط مدينة (بئر السبع) جنوبي فلسطين، وخلّفت أربعة قتلى في صفوف اليهود بينهم أحد "حاخاماتهم"، وجاءت بعد أن فشلت أجهزة الأمن اليهودية أيضا في تعقب المنفّذ أو توقع هجومه برغم تعرضه للأسر سابقا في سجون اليهود لعدة سنوات بتهمة محاولة الهجرة والالتحاق بالدولة الإسلامية في الشام.
صحيفة النبأ العدد 332 الخميس 28 شعبان 1443 هـ