بقاء حال المسلمين بين المحن والمنح لقد تعددتِ الأسبابُ والخذلان واحد، وإنما تكون الدائرة سجالاً ...

منذ يوم
بقاء حال المسلمين بين المحن والمنح

لقد تعددتِ الأسبابُ والخذلان واحد، وإنما تكون الدائرة سجالاً ودولة، هزيمةً ونصرا، ومن أراد نصرا بلا جهاد، أو جهادا بلا قتال، أو قتالاً بلا تضحية؛ فإنما يطلب دينا آخرَ غيرَ دينِ محمد ﷺ، ومن عزت عليه الحياة فهو لا شك ميت، ومن بعدت عليه الشقة فالقادم أبعد وأشق، ولا يزال الجهاد قائماً إلى قيام الساعة، وسيظل حال المسلمين بين منح ومحن، حتى ينجز الله وعده وينصر جنده، والعاقبة للمتقين.

• افتتاحية النبأ "فكيف بهم غدًا" 483
• لقراءة الافتتاحية، تواصل - تيليغرام:
@wmc111at

6794491fc03d6

  • 0
  • 0
  • 2

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً