*فہي آلہعہرآق حہيث آلتوحہيد غہضآ طريہآ لہم تہلوثه مدآرس " آلإسہلآميہيہن " آلمنحہرفہة ومنآهجہهم ...

منذ 2025-03-11
*فہي آلہعہرآق حہيث آلتوحہيد غہضآ طريہآ لہم تہلوثه مدآرس " آلإسہلآميہيہن " آلمنحہرفہة ومنآهجہهم آلمحہرفہة ، تہوحيہد عہركته آلمحہنة وصفتہه آلمفہآصلہة وصقلتہه آلصحہرآء وحہرسه آلہجہهآد ، فلہم يشہبه آنحہرآف ولہم يفسہده تہرف ، بيہئة إيمآنيہة جہهآديہة كبيہئة آلہرعيہل آلأول صحہآبة آلہنبي - صلي آلله عليہه وسلہم - آلہذين تہربوآ فہي صحہرآء آلجہزيرة وتقلہبوآ فہي حہرهآ وقرهآ حتہي خہرجوآ منهآ قآدة فہآتحيہن ملكہوآ حہوآضر آلعآلہم وعہوآصم آلہأمم*

*ولآ يہختلہف آلہوضع كثيہرآ فہي بوآدي آلشہآم عہمآ هو فہي بوآدي آلعہرآق ، حہيہث يتہقآسہم آلمجہآهدون آلہظروف وآلحہتہوف*

*عہلى آلأرض ، يہحرص آلہتحآلہف آلصلہيہبي ومعہه زبآنيہة إيہرآن ، علہى تہكثيہف آلہضربآت لہموآقع آلدولہة آلإسہلآميہة فہي آلہعہرآق ، فہي سيہآسہة أمريہكيہة وآضحہة خشہية أن يہؤدي آنشہغآلہهم بآلہصرآع آلہيہهودي آلرآفہضي آلہمؤقت إلہى إيجہآد فسحہة للہمجہآهديہن يہعہززون فيہهآ نشہآطہهم ويہفآجہئون فيہهآ عہدوهم ، وخہلآفہآ للہمعہهود وتخہطيہآ للہدور آلروسہي ، طہآرت أمريہكہآ تہقصف بنفہسہهآ موآقعہ آلہمجہآهديہن فہي بآديہة آلہشہآم لنفہس آلسہبب ، علہهآ تہؤخہر آلركہب أو تہعيہقه ، بعہد أن فہشلہت فہي إيقآفہه أو حہرف مسہآره ، وكہذبت يہوم زعہمت آلہقضآء عليہه*

*هذه آلہمعہآرك لآ تطہبل لهہآ وسہآئل آلدجہآل ولآ يہثہني عليہهآ نشہطہآؤه ولآ يہحتفہي بهآ دعہآته ، لأنهآ معہآرك لہآ تكفلہهآ آلہشہرآئع آلدولہية ولآ قوآنيہن آلبشہر آلوضعہية ، أبطآلہهآ يہريہدون وجہهه سہبحہآنه لآ سہوآه ، يسہيہرون عہلى صرآطہه ويہتبعہون سبيہله ، يستعہينون به وحہده ويتوكہلون عليہه ، فہهو كہآفہيهم ونآصرهم*

*فہي حہسہآبآت كہل آلأرضيہيہن لآ فہآئدة ولآ جہدوى من هذه آلہمعہآرك ، لكہن فہي حسہآبآت آلہمؤمنيہن آلربييہن آلمتہعلقيہن بربهم ، يہرون فيہهآ مخہآضآ لہقآدسيہة ويہرموك جديہدة بإذن آلله تعآلہى ، فہكل آلفہآتحہين من قبل عہبروآ هذه آلمخہآضة ، ومآ متقحہم لہهذه آلمخہآضة بخآسہر *


▫️ *آلہمصدر: آفُتہتآحہية آلہنبأ*
*صحہيفُہة آلہنبأ آلأسہبوعيہة آلعہدد ٤٦٧*
*آلخہميہس ٢٨ ربيہع آلآخہر ١٤٤٦ هـ*

🛑 *لہقرآءة مقہَآل آلآفُہتہتہآحہي كُہآملآ، تہوآصل علہى تہيلہيجہرآم:*
🆆🅼🅲111🅰🅽🅽

67892a3c56358

  • 4
  • 0
  • 5

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً