الشيخ احمد الرشيدي (قدس سره العزيز) ولد الشيخ عام '''١١٣٥ هـ''' هجريًا توافق تقريبًا سنة [[1722]] ...
منذ 2025-06-06
الشيخ احمد الرشيدي (قدس سره العزيز) ولد الشيخ عام '''١١٣٥ هـ''' هجريًا توافق تقريبًا سنة [[1722]] '''ميلاديًا''' . هو اول من سكنت قرية [[الرشيدية (نينوى)]] في الموصل ، ويلقب بالقطب الرشيدي الكبير ، لجلوسه على سجادة الإرشاد وتوجيه العباد ، إذ كانت [[الدولة العثمانية]] تهتم بالمدارس الدينية ورجال الدين، وكان رجل يسمى ([[المرشد]]) أي الشيخ أو الموجه ، قال الله تعالى : (مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ ۖ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًا) ، لذا اشتهر بهذا اللقب الرشيدي. توفي قدس الله سره الشريف وانتقل الى الرفيق الأعلى في سنة 1209 هـ هجريًا توافق تقريبًا سنة [[1794]] ميلاديًا في داره المبارك في الرشيدية المعروف الان بتكية القطبين الجليلين الشيخ احمد الرشيدي فهو الرشيدي لقباً البرزنجي عشيرةً الحسيني نسباً ،
من مقولاته قدس الله سره:
١-(اترك التدبير يكفيك الخبير ، اهجر السرير يعزك الأمير ، اقتنع باليسير تحظى بالكثير ، ارحم الفقير يجزيك النصير) .
المسجد التكية:
جاء في كتاب (مشكاة النور) مناقب الشيخ أحمد الرشيدي
للشيخ خالد الحموي : انَّ للشيخ احمد كان تكية ، ومسجد ، ومدرسة ، على ما كان عليه في زمانهم يدار فيه حلقات العلم والإرشاد ، نظام الكتاتيب ، ويقصده طلاب العلم من كل البقاع ، وقد شيده والد الشيخ أحمد السيد الشيخ إبراهيم بن الشيخ مصطفى الرشيديّ فكان ضمن البيت الذي كان يسكنه الشيخ أحمد ليكون مدرسة إرشادية دينية الذي كان يسمى في العهد العثماني الكتاتيب جمع كُتَّاب وهو مكان للتعليم الأساسي كان يقام غالبا في المسجد وبجواره وفي التكية لتعليم القراءة والكتابة وتحفيظ القرآن الكريم و علوم الشريعة والفقه، والعلوم العربية مثل الصرف والنحو والعروض والتاريخ والرياضيات والفلسفة، وكان لا يقوم بهذه المهمة إلا من اشتهر بحسن الخلق والعفاف مع الخبرة التامة في قراءة القرآن ، والإلمام بالحديث الشريف ،
اساس الشيخ الطريقه القادرية الرشيدية وانتشرات على مستوي العراق وكان له تكيه ومريدوه بذكر ومدح الله ورسوله والذكر وصلوات
خلفــاء الشيخ احمد الرشيدي ومريدوه :
كان له الكثير من الخلفاء والمريدين وعدد مريديه (399) مريدا غير النساء ، وله مريدون في مناطق أخرى لا يعلم عددهم إلا الله الحليم انه الحفيظ العليم ،
من مقولاته قدس الله سره:
١-(اترك التدبير يكفيك الخبير ، اهجر السرير يعزك الأمير ، اقتنع باليسير تحظى بالكثير ، ارحم الفقير يجزيك النصير) .
المسجد التكية:
جاء في كتاب (مشكاة النور) مناقب الشيخ أحمد الرشيدي
للشيخ خالد الحموي : انَّ للشيخ احمد كان تكية ، ومسجد ، ومدرسة ، على ما كان عليه في زمانهم يدار فيه حلقات العلم والإرشاد ، نظام الكتاتيب ، ويقصده طلاب العلم من كل البقاع ، وقد شيده والد الشيخ أحمد السيد الشيخ إبراهيم بن الشيخ مصطفى الرشيديّ فكان ضمن البيت الذي كان يسكنه الشيخ أحمد ليكون مدرسة إرشادية دينية الذي كان يسمى في العهد العثماني الكتاتيب جمع كُتَّاب وهو مكان للتعليم الأساسي كان يقام غالبا في المسجد وبجواره وفي التكية لتعليم القراءة والكتابة وتحفيظ القرآن الكريم و علوم الشريعة والفقه، والعلوم العربية مثل الصرف والنحو والعروض والتاريخ والرياضيات والفلسفة، وكان لا يقوم بهذه المهمة إلا من اشتهر بحسن الخلق والعفاف مع الخبرة التامة في قراءة القرآن ، والإلمام بالحديث الشريف ،
اساس الشيخ الطريقه القادرية الرشيدية وانتشرات على مستوي العراق وكان له تكيه ومريدوه بذكر ومدح الله ورسوله والذكر وصلوات
خلفــاء الشيخ احمد الرشيدي ومريدوه :
كان له الكثير من الخلفاء والمريدين وعدد مريديه (399) مريدا غير النساء ، وله مريدون في مناطق أخرى لا يعلم عددهم إلا الله الحليم انه الحفيظ العليم ،