📜 مع كل إعلان عن حدث أمني وكل مرئية تنشرها الكتائب، تذكر أنك تشاهد الخطوة الأخيرة من طريق استمر ...
منذ 2025-07-11
📜 مع كل إعلان عن حدث أمني وكل مرئية تنشرها الكتائب، تذكر أنك تشاهد الخطوة الأخيرة من طريق استمر ساعات وأيام وقد يكون أسابيع وشهور تحت الاستطلاع والقصف بمختلف أشكاله.
💡 تذكر أن هذا الشاب الذي يطلق قذيفة الياسين أو يركض كالريح ليضع عبوة الشواظ على المركبة الصهيونية أو ذاك الذي يحفر الأرض ليضع العبوات المتفجرة و يضبط الأسلاك لربما لا يعود، أو لربما لا ينجح في مهمته أو لا يُصيب الهدف وليس لديه بديلاً عن ذخيرته فيقتله القهر قبل الحِمم الغادرة !
فلا يعرف ظروف الميدان غير رجاله.
📸 وربما صُوِّر أضعاف المرئيات التي شاهدناها خلال الحرب ولكن أصحاب الكاميرات فتّتهم صاروخ زنانة أو حتى حزام ناري !
🔻 هذه المشاهد غالية، الحرف يُكتب فيها بالدم قبل العرق ونار الفقد وحسرة الخذلان وقرقرة البطون وحر الشمس، ينهشون من روح الرجال قبل أن يلاقوا مصيرهم بقذيفة دبابة أو رصاصة قنّاص.
🪂 هذا الأشعث الأغبر البسيط صنع المجد من لا شيء، لا ليرفع هرمون السعادة لديك، بل ليستصرخ آخر ما تبقى من هذه الأمة، علَّ أحد الذين ينطقون الشهادتين يُعينه على طغاة الأرض وإن كان بقتل جندي ”وكل مستوطن هو جندي في الجيش“ أو حرق سفارة أو كلمة حق توقظ الغافلين.
👈 انصروا هؤلاء الشباب والحقوا بركبهم، لأن أيام الندم والحسرة قادمة لا محالة و ستبكون دماءً بدل الدموع، وما جبُنتم عن دفعه في سبيل الله، ستدفعون أضعافه تحت أقدام الطُّغاة، وهذا وعدٌ غيرُ مكذوب.
⁉ لا تُفكر في العواقب بقدر ما تُفكر في الجزاء العظيم وفرحة أخيك المخذول، فإذا عزمت فتوكل على الله و لن يضرك أحدٌ من أهل الأرض إلا بإذنه ...
#منقول | #طوفان_الأقصى | #المقاومة
💡 تذكر أن هذا الشاب الذي يطلق قذيفة الياسين أو يركض كالريح ليضع عبوة الشواظ على المركبة الصهيونية أو ذاك الذي يحفر الأرض ليضع العبوات المتفجرة و يضبط الأسلاك لربما لا يعود، أو لربما لا ينجح في مهمته أو لا يُصيب الهدف وليس لديه بديلاً عن ذخيرته فيقتله القهر قبل الحِمم الغادرة !
فلا يعرف ظروف الميدان غير رجاله.
📸 وربما صُوِّر أضعاف المرئيات التي شاهدناها خلال الحرب ولكن أصحاب الكاميرات فتّتهم صاروخ زنانة أو حتى حزام ناري !
🔻 هذه المشاهد غالية، الحرف يُكتب فيها بالدم قبل العرق ونار الفقد وحسرة الخذلان وقرقرة البطون وحر الشمس، ينهشون من روح الرجال قبل أن يلاقوا مصيرهم بقذيفة دبابة أو رصاصة قنّاص.
🪂 هذا الأشعث الأغبر البسيط صنع المجد من لا شيء، لا ليرفع هرمون السعادة لديك، بل ليستصرخ آخر ما تبقى من هذه الأمة، علَّ أحد الذين ينطقون الشهادتين يُعينه على طغاة الأرض وإن كان بقتل جندي ”وكل مستوطن هو جندي في الجيش“ أو حرق سفارة أو كلمة حق توقظ الغافلين.
👈 انصروا هؤلاء الشباب والحقوا بركبهم، لأن أيام الندم والحسرة قادمة لا محالة و ستبكون دماءً بدل الدموع، وما جبُنتم عن دفعه في سبيل الله، ستدفعون أضعافه تحت أقدام الطُّغاة، وهذا وعدٌ غيرُ مكذوب.
⁉ لا تُفكر في العواقب بقدر ما تُفكر في الجزاء العظيم وفرحة أخيك المخذول، فإذا عزمت فتوكل على الله و لن يضرك أحدٌ من أهل الأرض إلا بإذنه ...
#منقول | #طوفان_الأقصى | #المقاومة