🌃رسائل الفجر١٤٤٧/١/٢١🌃 إن توفيق الإنسان يكون بمقدار علمه وصدقه فيه، فلا ينال التوفيق إلا بالعلم ...
منذ 2025-07-16
🌃رسائل الفجر١٤٤٧/١/٢١🌃
إن توفيق الإنسان يكون بمقدار علمه وصدقه فيه، فلا ينال التوفيق إلا بالعلم بالحق، وكمال التوفيق إصابة الحق عن علم به؛ وذلك أنه قد يصيب الإنسان الحق وهو جاهل، وذلك بالصدفة والتقليد، ومن أصاب الحق بالصدفة والتقليد لا يثبت عليه.
🔻 🔻 🔻
لا يختلف الناس على فضل العلم، وأن زيادة اليقين تكون بمقدار زيادة العلم، ففضل العلوم بفضل المعلوم، وأفضل العلوم نوعان:
- العلم بالمعبود، وهو الله تعالى.
- العلم بحق المعبود، وحقه: أن يُعبد وحده بما شرع، فالعبادة هي الصلة التي تكون بين العابد ومعبوده
🔻 🔻 🔻
أدنى دركات الجهل: الجهل بالمعبود، ثم الجهل بعبادته، فمن كان جاهلاً بالله صرف العبادة لغير الله، ومن كان عالماً بالله وجاهلاً بالعبادة عبدَ الله بغير ما شرع، ومن كان جاهلاً بالعبادة والمعبود وقعَ في الشرك والبدعة كليهما( من كتاب المغرببة للطريفي)
https://t.me/azzadden
إن توفيق الإنسان يكون بمقدار علمه وصدقه فيه، فلا ينال التوفيق إلا بالعلم بالحق، وكمال التوفيق إصابة الحق عن علم به؛ وذلك أنه قد يصيب الإنسان الحق وهو جاهل، وذلك بالصدفة والتقليد، ومن أصاب الحق بالصدفة والتقليد لا يثبت عليه.
🔻 🔻 🔻
لا يختلف الناس على فضل العلم، وأن زيادة اليقين تكون بمقدار زيادة العلم، ففضل العلوم بفضل المعلوم، وأفضل العلوم نوعان:
- العلم بالمعبود، وهو الله تعالى.
- العلم بحق المعبود، وحقه: أن يُعبد وحده بما شرع، فالعبادة هي الصلة التي تكون بين العابد ومعبوده
🔻 🔻 🔻
أدنى دركات الجهل: الجهل بالمعبود، ثم الجهل بعبادته، فمن كان جاهلاً بالله صرف العبادة لغير الله، ومن كان عالماً بالله وجاهلاً بالعبادة عبدَ الله بغير ما شرع، ومن كان جاهلاً بالعبادة والمعبود وقعَ في الشرك والبدعة كليهما( من كتاب المغرببة للطريفي)
https://t.me/azzadden