عشرون فضيلة قرآنية ١- الهداية إلى الحق قال تعالى: ﴿ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ ...
منذ 2025-09-23
عشرون فضيلة قرآنية
١- الهداية إلى الحق
قال تعالى: ﴿ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ﴾ [البقرة:2].
قال ابن كثير: أي فيه دلالة واضحة وبرهان قاطع على طريق النجاة.
٢- الشفاء من الأمراض عامة
﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ﴾ [الإسراء:82].
قال السعدي: يشفي من الشبهات والجهالات، ومن أمراض القلوب والأبدان.
٣- الرحمة والهداية للمؤمنين
﴿قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ * يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ﴾ [المائدة:15-16].
٤- الثبات عند الشدائد
قال تعالي لنبيه صلي الله عليه وسلم ﴿كذلك لنثبت به فؤادك﴾ [الفرقان:32].
أي نزول القرآن متفرّقًا يرسّخ الإيمان في القلوب.
٥- رفع الدرجات في الدنيا والآخرة
قال النبي ﷺ: «إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين» (رواه مسلم).
٦- الحصول علي البركة في الحياة
﴿وَهَٰذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ﴾ [الأنعام:92].
٧- طمأنينة القلب
قال تعالي ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ [الرعد:28].
قال مجاهد: هو القرآن.
قال ابن كثير: "أي تَسكن وتَستأنس وتَستقر بذكر الله، وترتاح إليه".
وقال السعدي: "كلما ازداد العبد ذكرًا لله ازداد طمأنينةً وسكونًا".
قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: "لو طهرت قلوبنا ما شبعت من كلام ربنا".
وقال ابن القيم: "ليس في الدنيا نعيم يشبه نعيم أهل الجنة إلا نعيم الإيمان والقرآن".
٨- الحماية من الضلال والبدع
قال ﷺ: «تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي: كتاب الله» (رواه مسلم).
وقال سبحانه:
﴿وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ﴾ [الأنعام:153].
قال ابن عباس: "السبل هي البدع والضلالات".
وقال ﷺ: «كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم، وخبر ما بعدكم، وحكم ما بينكم، هو الفصل ليس بالهزل من تركه من جبار قصمه الله، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله» (رواه الترمذي).
٩- النجاة من الشقاء
قال تعالي ﴿فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى﴾ [طه:123].
قال ابن كثير: أي لا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة، بل يعيش في نور الله وهداه.
قال السعدي: كل من اتبع هدى الله حصل له السعادة الكاملة والراحة التامة.
١٠- مضاعفة الأجر بتلاوته
قال ﷺ: «من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة…» (رواه الترمذي).
١١- شفاعة القرآن يوم القيامة
قال ﷺ: «اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه» (رواه مسلم).
الشقاء الحقيقي هو البُعد عن القرآن، والسعادة الحقيقية في ملازمته. فمن أراد السعادة في الدنيا والآخرة، فليتخذ القرآن رفيقًا، وليعمل بما فيه، فهو سفينة النجاة من كل ضلال وهلاك.
١٢- صفاء النفس ونور البصيرة
قال الله تعالي ﴿قَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ﴾ [الأنعام:104].
١٣- مضاعفة الحسنات للحافظ والماهر
قال النبي صلى الله عليه وسلم «الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة…» (متفق عليه).
١٤- استجابة الدعاء بالقرآن
من دعاء النبي ﷺ: «اللهم اجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري…» (رواه أحمد).
١٥- الصلة بالله في الليل
قال الله تعالي ﴿إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا﴾ [المزمل:6].
١٦- القرآن سبب النصر
قال الله تعالي ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ﴾ [محمد:7].
والنصر لا يكون إلا بالعمل بالقرآن.
١٧- المخرج من الفتن
قال ابن مسعود: "عليكم بالقرآن، فإنه شافع مشفع، وماحل مصدق، من جعله أمامه قاده إلى الجنة".
١٨- سبب النجاة من عذاب القبر
«سورة الملك المانعة، هي المانعة من عذاب القبر» (رواه الترمذي).
١٩- الأنس في الدنيا والبرزخ
قال عثمان بن عفان : "لو طهرت قلوبنا ما شبعت من كلام ربنا".
٢٠- الفوز بالجنة
قال تعالي ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ يُرْجَوْنَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ﴾ [فاطر:29].
والتجارة التي لن تبور هي تجارة الأعمال الصالحة التي توصل صاحبها إلي الجنة .
١- الهداية إلى الحق
قال تعالى: ﴿ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ﴾ [البقرة:2].
قال ابن كثير: أي فيه دلالة واضحة وبرهان قاطع على طريق النجاة.
٢- الشفاء من الأمراض عامة
﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ﴾ [الإسراء:82].
قال السعدي: يشفي من الشبهات والجهالات، ومن أمراض القلوب والأبدان.
٣- الرحمة والهداية للمؤمنين
﴿قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ * يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ﴾ [المائدة:15-16].
٤- الثبات عند الشدائد
قال تعالي لنبيه صلي الله عليه وسلم ﴿كذلك لنثبت به فؤادك﴾ [الفرقان:32].
أي نزول القرآن متفرّقًا يرسّخ الإيمان في القلوب.
٥- رفع الدرجات في الدنيا والآخرة
قال النبي ﷺ: «إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين» (رواه مسلم).
٦- الحصول علي البركة في الحياة
﴿وَهَٰذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ﴾ [الأنعام:92].
٧- طمأنينة القلب
قال تعالي ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ [الرعد:28].
قال مجاهد: هو القرآن.
قال ابن كثير: "أي تَسكن وتَستأنس وتَستقر بذكر الله، وترتاح إليه".
وقال السعدي: "كلما ازداد العبد ذكرًا لله ازداد طمأنينةً وسكونًا".
قال عثمان بن عفان رضي الله عنه: "لو طهرت قلوبنا ما شبعت من كلام ربنا".
وقال ابن القيم: "ليس في الدنيا نعيم يشبه نعيم أهل الجنة إلا نعيم الإيمان والقرآن".
٨- الحماية من الضلال والبدع
قال ﷺ: «تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي: كتاب الله» (رواه مسلم).
وقال سبحانه:
﴿وَأَنَّ هَٰذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ﴾ [الأنعام:153].
قال ابن عباس: "السبل هي البدع والضلالات".
وقال ﷺ: «كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم، وخبر ما بعدكم، وحكم ما بينكم، هو الفصل ليس بالهزل من تركه من جبار قصمه الله، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله» (رواه الترمذي).
٩- النجاة من الشقاء
قال تعالي ﴿فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى﴾ [طه:123].
قال ابن كثير: أي لا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة، بل يعيش في نور الله وهداه.
قال السعدي: كل من اتبع هدى الله حصل له السعادة الكاملة والراحة التامة.
١٠- مضاعفة الأجر بتلاوته
قال ﷺ: «من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة…» (رواه الترمذي).
١١- شفاعة القرآن يوم القيامة
قال ﷺ: «اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه» (رواه مسلم).
الشقاء الحقيقي هو البُعد عن القرآن، والسعادة الحقيقية في ملازمته. فمن أراد السعادة في الدنيا والآخرة، فليتخذ القرآن رفيقًا، وليعمل بما فيه، فهو سفينة النجاة من كل ضلال وهلاك.
١٢- صفاء النفس ونور البصيرة
قال الله تعالي ﴿قَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ﴾ [الأنعام:104].
١٣- مضاعفة الحسنات للحافظ والماهر
قال النبي صلى الله عليه وسلم «الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة…» (متفق عليه).
١٤- استجابة الدعاء بالقرآن
من دعاء النبي ﷺ: «اللهم اجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري…» (رواه أحمد).
١٥- الصلة بالله في الليل
قال الله تعالي ﴿إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلًا﴾ [المزمل:6].
١٦- القرآن سبب النصر
قال الله تعالي ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ﴾ [محمد:7].
والنصر لا يكون إلا بالعمل بالقرآن.
١٧- المخرج من الفتن
قال ابن مسعود: "عليكم بالقرآن، فإنه شافع مشفع، وماحل مصدق، من جعله أمامه قاده إلى الجنة".
١٨- سبب النجاة من عذاب القبر
«سورة الملك المانعة، هي المانعة من عذاب القبر» (رواه الترمذي).
١٩- الأنس في الدنيا والبرزخ
قال عثمان بن عفان : "لو طهرت قلوبنا ما شبعت من كلام ربنا".
٢٠- الفوز بالجنة
قال تعالي ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ يُرْجَوْنَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ﴾ [فاطر:29].
والتجارة التي لن تبور هي تجارة الأعمال الصالحة التي توصل صاحبها إلي الجنة .