📜 صِفَاتُ الإِقَامَةِ الْوَارِدَةِ وَالثَّابِتَةِ فِي السُّنَّةِ: ✍ السُّنَّةُ أَنْ تَكُونَ ...
منذ 2025-09-24
📜 صِفَاتُ الإِقَامَةِ الْوَارِدَةِ وَالثَّابِتَةِ فِي السُّنَّةِ:
✍ السُّنَّةُ أَنْ تَكُونَ الإِقَامَةُ مُرَتَّبَةً وَمُتَوَالِيَةً بِإِحْدَى الصِّفَاتِ الآتِيَةِ:
١ ـ الصِّفَةُ الأُولَى:
إِحْدَى عَشْرَةَ جُمْلَةً، وَهِيَ إِقَامَةُ بِلَالٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ الَّتِي كَانَ يُقِيمُ بِهَا بَيْنَ يَدَيِ النَّبِيِّ ﷺ، وَهِيَ:
(١ ـ اللهُ أَكْبَرُ، ٢ ـ اللهُ أَكْبَرُ، ٣ ـ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، ٤ ـ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، ٥ ـ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، ٦ ـ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، ٧ ـ قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، ٨ ـ قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، ٩ ـ اللهُ أَكْبَرُ، ١٠ ـ اللهُ أَكْبَرُ، ١١ ـ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ).
٢ ـ الصِّفَةُ الثَّانِيَةُ:
سَبْعَ عَشْرَةَ جُمْلَةً، وَهِيَ إِقَامَةُ أَبِي مَحْذُورَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ:
(التَّكْبِيرُ أَرْبَعًا، وَالتَّشَهُّدَانِ أَرْبَعًا، وَالْحَيْعَلَتَانِ أَرْبَعًا، وَقَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ مَرَّتَيْنِ، وَالتَّكْبِيرُ مَرَّتَيْنِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مَرَّةً).
٣ ـ الصِّفَةُ الثَّالِثَةُ:
عَشْرُ جُمَلٍ:
(اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ).
🔳 يُسَنُّ أَنْ يُقِيمَ بِهَذِهِ مَرَّةً، وَبِهَذِهِ مَرَّةً، حِفْظًا لِلسُّنَّةِ بِوُجُوهِهَا الْمُتَنَوِّعَةِ، وَإِحْيَاءً لَهَا، مَا لَمْ تُخْشَ فِتْنَةٌ.
🔳 يُسْتَحَبُّ الدُّعَاءُ وَالصَّلَاةُ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ.
🔳 يَجُوزُ اسْتِعْمَالُ مُكَبِّرِ الصَّوْتِ فِي الأَذَانِ، وَالإِقَامَةِ، وَالصَّلَاةِ، وَالْخُطْبَةِ إِذَا دَعَتِ الْحَاجَةُ إِلَيْهِ، فَإِنْ حَصَلَ بِهِ ضَرَرٌ أَوْ تَشْوِيشٌ أُزِيلَ.
🔳 يُسَنُّ أَنْ يَتَوَلَّى الأَذَانَ وَالإِقَامَةَ رَجُلٌ وَاحِدٌ، وَالْمُؤَذِّنُ أَمْلَكُ بِالأَذَانِ، وَالإِمَامُ أَمْلَكُ بِالإِقَامَةِ، فَلَا يُقِيمُ الْمُؤَذِّنُ إِلَّا بِإِشَارَتِهِ أَوْ رُؤْيَتِهِ أَوْ قِيَامِهِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
🔳 يُسَنُّ إِفْرَادُ كُلِّ جُمْلَةٍ مِنْ جُمَلِ الأَذَانِ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ، وَيُجِيبُهُ السَّامِعُ كَذَلِكَ، أَمَّا الإِقَامَةُ فَلَمْ يَثْبُتْ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ ذِكْرٌ مَشْرُوعٌ يَقُولُهُ مَنْ سَمِعَ الإِقَامَةَ.
🔳 يُسَنُّ لِلْمُؤَذِّنِ فِي الْبَرْدِ الشَّدِيدِ أَوِ اللَّيْلَةِ الْمَطِيرَةِ وَنَحْوِهِمَا أَنْ يَقُولَ بَعْدَ الْحَيْعَلَتَيْنِ، أَوْ بَعْدَ الأَذَانِ مَا ثَبَتَ فِي السُّنَّةِ:
(أَلَا صَلُّوا فِي الرِّحَالِ).
أَوْ يَقُولَ: (صَلُّوا فِي بُيُوتِكُمْ).
أَوْ يَقُولَ: (وَمَنْ قَعَدَ فَلَا حَرَجَ).
🔗 اضغط هنا لمتابعة قناة فوائد علمية على الواتساب :👇 https://whatsapp.com/channel/0029VbAZ4HH8F2pGv35lJE25
✍ السُّنَّةُ أَنْ تَكُونَ الإِقَامَةُ مُرَتَّبَةً وَمُتَوَالِيَةً بِإِحْدَى الصِّفَاتِ الآتِيَةِ:
١ ـ الصِّفَةُ الأُولَى:
إِحْدَى عَشْرَةَ جُمْلَةً، وَهِيَ إِقَامَةُ بِلَالٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ الَّتِي كَانَ يُقِيمُ بِهَا بَيْنَ يَدَيِ النَّبِيِّ ﷺ، وَهِيَ:
(١ ـ اللهُ أَكْبَرُ، ٢ ـ اللهُ أَكْبَرُ، ٣ ـ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، ٤ ـ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللهِ، ٥ ـ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، ٦ ـ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، ٧ ـ قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، ٨ ـ قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، ٩ ـ اللهُ أَكْبَرُ، ١٠ ـ اللهُ أَكْبَرُ، ١١ ـ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ).
٢ ـ الصِّفَةُ الثَّانِيَةُ:
سَبْعَ عَشْرَةَ جُمْلَةً، وَهِيَ إِقَامَةُ أَبِي مَحْذُورَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ:
(التَّكْبِيرُ أَرْبَعًا، وَالتَّشَهُّدَانِ أَرْبَعًا، وَالْحَيْعَلَتَانِ أَرْبَعًا، وَقَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ مَرَّتَيْنِ، وَالتَّكْبِيرُ مَرَّتَيْنِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مَرَّةً).
٣ ـ الصِّفَةُ الثَّالِثَةُ:
عَشْرُ جُمَلٍ:
(اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ، حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ، اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ).
🔳 يُسَنُّ أَنْ يُقِيمَ بِهَذِهِ مَرَّةً، وَبِهَذِهِ مَرَّةً، حِفْظًا لِلسُّنَّةِ بِوُجُوهِهَا الْمُتَنَوِّعَةِ، وَإِحْيَاءً لَهَا، مَا لَمْ تُخْشَ فِتْنَةٌ.
🔳 يُسْتَحَبُّ الدُّعَاءُ وَالصَّلَاةُ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ.
🔳 يَجُوزُ اسْتِعْمَالُ مُكَبِّرِ الصَّوْتِ فِي الأَذَانِ، وَالإِقَامَةِ، وَالصَّلَاةِ، وَالْخُطْبَةِ إِذَا دَعَتِ الْحَاجَةُ إِلَيْهِ، فَإِنْ حَصَلَ بِهِ ضَرَرٌ أَوْ تَشْوِيشٌ أُزِيلَ.
🔳 يُسَنُّ أَنْ يَتَوَلَّى الأَذَانَ وَالإِقَامَةَ رَجُلٌ وَاحِدٌ، وَالْمُؤَذِّنُ أَمْلَكُ بِالأَذَانِ، وَالإِمَامُ أَمْلَكُ بِالإِقَامَةِ، فَلَا يُقِيمُ الْمُؤَذِّنُ إِلَّا بِإِشَارَتِهِ أَوْ رُؤْيَتِهِ أَوْ قِيَامِهِ وَنَحْوِ ذَلِكَ.
🔳 يُسَنُّ إِفْرَادُ كُلِّ جُمْلَةٍ مِنْ جُمَلِ الأَذَانِ بِنَفَسٍ وَاحِدٍ، وَيُجِيبُهُ السَّامِعُ كَذَلِكَ، أَمَّا الإِقَامَةُ فَلَمْ يَثْبُتْ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ ذِكْرٌ مَشْرُوعٌ يَقُولُهُ مَنْ سَمِعَ الإِقَامَةَ.
🔳 يُسَنُّ لِلْمُؤَذِّنِ فِي الْبَرْدِ الشَّدِيدِ أَوِ اللَّيْلَةِ الْمَطِيرَةِ وَنَحْوِهِمَا أَنْ يَقُولَ بَعْدَ الْحَيْعَلَتَيْنِ، أَوْ بَعْدَ الأَذَانِ مَا ثَبَتَ فِي السُّنَّةِ:
(أَلَا صَلُّوا فِي الرِّحَالِ).
أَوْ يَقُولَ: (صَلُّوا فِي بُيُوتِكُمْ).
أَوْ يَقُولَ: (وَمَنْ قَعَدَ فَلَا حَرَجَ).
🔗 اضغط هنا لمتابعة قناة فوائد علمية على الواتساب :👇 https://whatsapp.com/channel/0029VbAZ4HH8F2pGv35lJE25