فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ (إعادة نشر) المكتب الإعلامي لولاية العراق ...
منذ 2025-11-07
فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ
(إعادة نشر)
المكتب الإعلامي لولاية العراق
يقدم الإصدار المرئي:
فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ
"عقدان أو يزيد لم توقف فيهما الحكومات الرافضية المتعاقبة على العراق حملاتها بحثا عن الأمن المفقود، بينما يعيش مبدِّدو أمنها فصولا متتابعة من الجهاد والعطاء، لم يكلّوا ولم يملّوا رغم طول الطريق وشدة الخذلان وكثرة المناوئين وثقل المحنة التي ناءت بحملها الجبال، وحملها أولئك الأبطال الذين هضمت الأمة حقهم وتواصى الجميع بحربهم.
ونحسب أنهم كانوا قطب الرحى في إشعال جذوة الجهاد الأصيل الذي غيّر وجه المنطقة وغزا العالم، ودشّن عصرا جديدا من المراغمة والمفاصلة، بعد أن كاد الجهاد يضيع بين مشاريع الضرار الإخوانية والمتأخونة التي أرادوها بديلا لمشروع الدولة الإسلامية والخلافة على منهاج النبوة."
لمشاهدة الإصدار - تواصل معنا على منصة التيليجرام:
@WMC11AR
(إعادة نشر)
المكتب الإعلامي لولاية العراق
يقدم الإصدار المرئي:
فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُم مُّتَرَبِّصُونَ
"عقدان أو يزيد لم توقف فيهما الحكومات الرافضية المتعاقبة على العراق حملاتها بحثا عن الأمن المفقود، بينما يعيش مبدِّدو أمنها فصولا متتابعة من الجهاد والعطاء، لم يكلّوا ولم يملّوا رغم طول الطريق وشدة الخذلان وكثرة المناوئين وثقل المحنة التي ناءت بحملها الجبال، وحملها أولئك الأبطال الذين هضمت الأمة حقهم وتواصى الجميع بحربهم.
ونحسب أنهم كانوا قطب الرحى في إشعال جذوة الجهاد الأصيل الذي غيّر وجه المنطقة وغزا العالم، ودشّن عصرا جديدا من المراغمة والمفاصلة، بعد أن كاد الجهاد يضيع بين مشاريع الضرار الإخوانية والمتأخونة التي أرادوها بديلا لمشروع الدولة الإسلامية والخلافة على منهاج النبوة."
لمشاهدة الإصدار - تواصل معنا على منصة التيليجرام:
@WMC11AR