صرح الخلافة - المستدرك على ديوان هموم وآلام مؤسسة صرح الخلافة تقدم: المستدرك على ديوان ...
منذ ساعتين
صرح الخلافة - المستدرك على ديوان هموم وآلام
مؤسسة صرح الخلافة
تقدم:
المستدرك على ديوان هموم وآلام لوزير الحرب الشيخ المجاهد أبي حمزة المهاجر -تقبله الله تعالى-
الطبعة الأولى
جمادى الأَولى 1447
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، والصلاة والسلام على النبي الأمين، وعلى آله وأصحابه أجمعين؛ أما بعد:
فلقد كان للشيخ أبي حمزة المهاجر -تقبله الله- باعٌ طويلٌ في العلم، تشهدُ بذلك تصانيفُه المتضافرة، ودقَّةُ استنباطاتِهِ المتناثرة، كما أنَّ الله سبحانه وتعالى وهب له في علم الشعر حظَّه ونصيبَه، فملك ناصيةَ البيانِ وطأطأ له الرَّأسَ البراعةُ والفصاحةُ، فأجاد وأفاد -رحمه الله-.
وبين أيديكم مستدركٌ لديوانِ الأشعار، التي كتبها الشيخُ غالباً في خضمِّ المعارك والأخطار، وفي مختلف الأزمان والأعصار، وقد صرَّح في ديوان "هموم وآلام" أن أغلب أشعاره قد ضاعت، من أجل ما مرَّت عليه من نوازل، وبلايا ومحنٍ وزلازل، فأقدم إخوانكم في مؤسسة صرح الخلافة على جمع ما تناثر من الأشعار التي لم تُورَد في الديوان، وكذلك الأشعار التي أوردتْ بنسخةٍ مختلفةٍ عمَّا في الدِّيوان، وذلك في كلماته وفي سير أعلام الشُّهداء، وأسميناها "المستدرك على ديوان هموم وآلام".
نسأل الله أن يتقبل الشيخ ويجعله في أعلى عليين، وأن يبارك في ديوانه وينفع به المسلمين، اللهم آمين.
للإطلاع على الملف
انسخ الرابط التالي وضعه في محرك البحث:
https://gofile.io/d/P19rTK
أو لطلبه عن طريق منصة التيليجرام:
@WMC11AR
مؤسسة صرح الخلافة
تقدم:
المستدرك على ديوان هموم وآلام لوزير الحرب الشيخ المجاهد أبي حمزة المهاجر -تقبله الله تعالى-
الطبعة الأولى
جمادى الأَولى 1447
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، والصلاة والسلام على النبي الأمين، وعلى آله وأصحابه أجمعين؛ أما بعد:
فلقد كان للشيخ أبي حمزة المهاجر -تقبله الله- باعٌ طويلٌ في العلم، تشهدُ بذلك تصانيفُه المتضافرة، ودقَّةُ استنباطاتِهِ المتناثرة، كما أنَّ الله سبحانه وتعالى وهب له في علم الشعر حظَّه ونصيبَه، فملك ناصيةَ البيانِ وطأطأ له الرَّأسَ البراعةُ والفصاحةُ، فأجاد وأفاد -رحمه الله-.
وبين أيديكم مستدركٌ لديوانِ الأشعار، التي كتبها الشيخُ غالباً في خضمِّ المعارك والأخطار، وفي مختلف الأزمان والأعصار، وقد صرَّح في ديوان "هموم وآلام" أن أغلب أشعاره قد ضاعت، من أجل ما مرَّت عليه من نوازل، وبلايا ومحنٍ وزلازل، فأقدم إخوانكم في مؤسسة صرح الخلافة على جمع ما تناثر من الأشعار التي لم تُورَد في الديوان، وكذلك الأشعار التي أوردتْ بنسخةٍ مختلفةٍ عمَّا في الدِّيوان، وذلك في كلماته وفي سير أعلام الشُّهداء، وأسميناها "المستدرك على ديوان هموم وآلام".
نسأل الله أن يتقبل الشيخ ويجعله في أعلى عليين، وأن يبارك في ديوانه وينفع به المسلمين، اللهم آمين.
للإطلاع على الملف
انسخ الرابط التالي وضعه في محرك البحث:
https://gofile.io/d/P19rTK
أو لطلبه عن طريق منصة التيليجرام:
@WMC11AR
