📖📚 *من فتاوى الشيخ/عبدالله رفيق السوطي*🌧. *🌙#سلسلة_من_فتاوى_فقه_الصيـام6 رمضان 1445هـ.🌙* ️ ...
منذ 2025-12-15
📖📚 *من فتاوى الشيخ/عبدالله رفيق السوطي*🌧.
*🌙#سلسلة_من_فتاوى_فقه_الصيـام6 رمضان 1445هـ.🌙*
️ *🔻- العنوان: كيفية صلاة الليل*
⏪- رقـــم الــفـتـوى: ( 334 00)
✍- *الــــســـــؤال:*
❍ - يا شيخ: هل في صلاة القيام يطيلون في الركوع والسجود، أو أنهم يصلون مثل التراويح، وجزاك الله خيرا؟.
✍- *الـــجـــواب:*
✿- قيام الليل عامة السنة فيها التطويل، وقد كان ﷺ يقرأ قرابة سبعة أجزاء في ركعة واحدة، ويجعل ركوعه وسجود نحوًا من قيامه ﷺ، وهذا مثال لقيامه ﷺ حضره حذيفة بن اليمان رضي الله عنه فقال: (صليت مع النبي ﷺ ليلة فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة، فمضى، فقلت: يركع عند المائتينة، فمضى، فقلت: يصلي بها في ركعة، فمضى، فافتتح النساء فقرأها، ثم افتتح آل عمران فقرأها، يقرأ مترسلًا إذا مر بآية فيها تسبيح سبح، وإذا مر بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوذ، ثم ركع فقال: سبحان ربي العظيم، فكان ركوعه نحوًا من قيامه، ثم رفع رأسه، فقال: سمع الله لمن حمده فكان قيامه قريبًا من ركوعه، ثم سجد فجعل يقول: سبحان ربي الأعلى فكان سجوده قريبًا من ركوعه)، وانظر أنه ﷺ جعل الركوع، والرفع منه، والسجود قريبًا من بعض، وليس كما يفعل بعضهم يطيل في القيام، ويخفف في الركوع، والرفع منه، والسجود.. أو يطيل في السجود، بينما يخفف فيما قبله من ركوع، ورفع منه، وقيام، والأخير الأهم، فالصواب الاعتدال ولو نوعًا ما.
*🌙#سلسلة_من_فتاوى_فقه_الصيـام6 رمضان 1445هـ.🌙*
️ *🔻- العنوان: كيفية صلاة الليل*
⏪- رقـــم الــفـتـوى: ( 334 00)
✍- *الــــســـــؤال:*
❍ - يا شيخ: هل في صلاة القيام يطيلون في الركوع والسجود، أو أنهم يصلون مثل التراويح، وجزاك الله خيرا؟.
✍- *الـــجـــواب:*
✿- قيام الليل عامة السنة فيها التطويل، وقد كان ﷺ يقرأ قرابة سبعة أجزاء في ركعة واحدة، ويجعل ركوعه وسجود نحوًا من قيامه ﷺ، وهذا مثال لقيامه ﷺ حضره حذيفة بن اليمان رضي الله عنه فقال: (صليت مع النبي ﷺ ليلة فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة، فمضى، فقلت: يركع عند المائتينة، فمضى، فقلت: يصلي بها في ركعة، فمضى، فافتتح النساء فقرأها، ثم افتتح آل عمران فقرأها، يقرأ مترسلًا إذا مر بآية فيها تسبيح سبح، وإذا مر بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوذ، ثم ركع فقال: سبحان ربي العظيم، فكان ركوعه نحوًا من قيامه، ثم رفع رأسه، فقال: سمع الله لمن حمده فكان قيامه قريبًا من ركوعه، ثم سجد فجعل يقول: سبحان ربي الأعلى فكان سجوده قريبًا من ركوعه)، وانظر أنه ﷺ جعل الركوع، والرفع منه، والسجود قريبًا من بعض، وليس كما يفعل بعضهم يطيل في القيام، ويخفف في الركوع، والرفع منه، والسجود.. أو يطيل في السجود، بينما يخفف فيما قبله من ركوع، ورفع منه، وقيام، والأخير الأهم، فالصواب الاعتدال ولو نوعًا ما.